أوقفت الشرطة الإسرائيلية مساء أمس طفلا من مجدل شمس، يبلغ من العمر 10 أعوام، وهو يقود سيارة والى جانبه أخته البالغة من العمر 20 عاماً.
وقالت الشرطة في بيان لها:
“خلال ساعات ما قبل منتصف الليلة الماضية، ومع جولة تفقدية اعتيادية قامت بها دورية من الشرطة باحياء بلدة مجدل شمس، لاحظ أفراد الشرطة مركبة تسير بصورة اثارت شكوكهم، وأثناء الفحص تبين أن السائق طفل يبلغ من العمر نحو (10) أعوام وبرفقته أخته، في العشرينات من العمر – التي تحمل رخصة قيادة.
…
هذا وتم تحرير مخالفة بحق الأخت مع دعوتها للمثول أمام محقق شرطة المرور في وقت لاحق، إضافة إلى تقديمها للمحاكمة العاجلة، مع مراجعة ضابط الشرطة المختص لبحث إمكانية حجز سيارتها لمدة 30 يوما إذا ارتأت الشرطة ذلك”.
أرجو من أدارة الموقع أن تتبع أخبار هذا الحدث وتعلمنا لاحقاً بالعقاب الذي ستحصل عليه الفتاة, عل هذا يكون رادعاً لحالة عدم المسؤوليه والفلتان.
الشارع يا فتاة هو ليس لك فقط, وحياة الناس وأولادهم ليست ملكك لتقطفينها, أنت وأخوك أبن العاشره.
وأذا قررت الرد على تعليقي هذا, لا تنسي أن تكتبي لنا كيف سيتمكن ولد طوله 90 سم من توقيف سياره وزنها أكثر من 2.5 طن !!
للتذكير فقط : في حالة قتل شخصاً نتيجة هذا التصرف الغير مسؤول, ستقظين 15 عاما وراء القضبان . وتكوني قد دمرتي عائله كامله . ولا أعتقد أن هذا السعر سيرضي أهل من مات أو تعوق, وباقي العقاب لا يمكن لأحد أن يتوقعه .
استيقظي !!! وكوني أكثر مسؤولية .
حالة اللا مسؤوليه والتخلي عن المفاهيم الانسانيه باتت واقعا وحالة لا تبدو استثنائيه وان كانت الفتاه قد اعطت اخاها ابن العاشرة ليقود السيارة فادعوكم لزيارة بقعاثا لترون اباء يعطون اطفالهم ما دون التاسعه من عمرهم ليقودو منفردين حتى انك تخال السيارة تسير وحدها ……الحل يكمن في تواجد الشرطة على مدار الساعه في قرانا وانزال اقصى العقوبه فارواح الناس ليست العوبة حتى يقوم البعض بتدخين الاركيله وهم يقودون السيارات ….مجتمع ينحدر الى الهاوية
الله بهونا
تعوشوفو بحاره الشميس ساعه 12 بالليل تشفيط سيارات وكلن فش معهن رخص
رد على التعاليق المسبقة .. الحادث لم يحدث في الزمان الذي تعتقدونه ولا تلقون اللوم على الكتاب من غلفته .. انها غلطة كبيرة صحيح ولكن هي من ستعاقب عليه
مثل هذه الامور تقع على مسؤولية جميع افراد البلده وكل من يشاهد امور مماثله عليه التصرف بمسؤوليه وكانه هو الشرطي وحتى لو كان المخالف قريبا له ,وكفى للامبالاة فاذا كانوا الذين يملكون رخصة قياده لا يحترمون اشارات المرور ولا خط المشاة كما يفعلون في المدن اليهوديه فما بالك بطفل صغير لا يفقه شيئا في فن القياده فتخايل يا رعاك الله………
وا اسفاه لوين وصلنا
الرجاء التوعية ثم التوعية ثم التوعية ان الذي يحصل في قرانا في الاونة الاخيرة شئ لا يطاق , وهذا سيجرنا الى عواقب وخيمة الرجاء الاهتمام اكثر لان اولادنا في خطر ليس فقط قيادة السارات وانما المخدرات وغيرها , علينا ان نصحى قبل فوات الاوان. وشكرا