تقرير I24:هضبة الجولان : موسم التفاح بين المنافسة مع المستوطنات ومنع التصدير لسوريا
هضبة الجولان : موسم التفاح بين المنافسة مع المستوطنات ومنع التصدير لسوريا – تقرير ميداني من إعداد محمد القاسم لمحطة I24
تعليقات
قضية مصيرية إلى هذا الحد، وبادعاء أن مجتمعنا هو مُجتمع مُتحضر، هل تم عقد اجتماع عام لبحث القضية والخروج بحلول عملية لهذه المسألة، هل يكفي التحسر على سوق الشام، هل المسؤولين في هذا المجال، من مُدراء برادات وتجار ومزارعين، تباحثوا بهذه المسائل بشكل مُتحضر يؤدي إلى نتائج، مهما كانت النتائج، فبالنهاية حتى وان كانت الأبواب مقفلة، يُمكننا أن نقول بأنه كانت هناك خالات وفشلت ولكن، لم يحدث حتى الآن شيء من هذا. فككل مشاكلنا، يتم تداول الأمور في غرف مقفلة وكان هذا المُجتمع عوامة طافية تتقاذها الأمواج، دون سيطرة، في مكان لم تعدفيه أي قيادة أو جهة يُعتمد عليها. المطلوب لجنة تكنوقراط، مهنية، تبحث بهذه المسألة وتخرج بنتائج عملية قبل أن لا يبقى في بساتين التفاح إلا الرياح التائهة.
الاخ اياد
انت تتكلم كلام انسان عاقل ولكن العقل ابعد ما يكون عنا كمجتمع .
ازمة التفاح موجودة منذ سنوات عديدة وجميعنا يعرف منذ سنوات ان مستقبل التفاح في منطقتنا نهايته قاتمة اذا لم ينظم المزارعون انفسهم في مؤسسة يديرها اسخاص موثوقون وذوو خبرة .
للاسف الشديد وبالرغم من وجود الكثير من الواعين والمتعلمين واصحاب الراي السديد في مجتمععنا ونراهم في حياتهم الشخصية والمهنية ناجحين الا انهم بما يخص القضايا العامة يسيرون ضمن القطيع وهذا القطيع ليس له قائد ولا سياسة ولا استراتيجية ولا حتى تكتيك والنهاية معروفة سلفا .
شكر كبير لمحطة I 24 على هذا الاهتمام في أوضاع المزارع في الجولان إن المشكله الكبرى في الجولان هي ان لا سلطه ولا قياده تهتم بشؤون المزارع إن كان في تسويق الموسم او في إرشاد المزارع في إدارة ارضه لجني ثمر يكون قادر على المنافسه في الاسواق ولتنضيم القطف في الموسم حسب الأحجام لان الفوضى في قطف التفاح هي المسبب الأكبر في كساد التفاح لان التفاح صغير الحجم هوا المشكله الكبرى حيث انه يقوم بضرب الأسعار وتسويق الثمر ذو الجوده العالية لان التفاح صغير الحجم يشكل النسبه الكبرى عند اغلب المزارعين وذلك بسبب عدم الإرشاد للمزارع ليقوم بتفريد الثمر في وقت مبكر حيث انه يعطي نتائج جيده للثمر يقلل من كمية التفاح الصغير وهذا يعطي سعر أفضل ، هذا الموضوع كبير جداً يحتاج ساعات وأيام للمناقشة لذلك حبذا لو يكون هناك ندوات إرشاد للمزارعين تكون مدعومه من لجان مشاريع المياه وشكرا
+
-
قضية مصيرية إلى هذا الحد، وبادعاء أن مجتمعنا هو مُجتمع مُتحضر، هل تم عقد اجتماع عام لبحث القضية والخروج بحلول عملية لهذه المسألة، هل يكفي التحسر على سوق الشام، هل المسؤولين في هذا المجال، من مُدراء برادات وتجار ومزارعين، تباحثوا بهذه المسائل بشكل مُتحضر يؤدي إلى نتائج، مهما كانت النتائج، فبالنهاية حتى وان كانت الأبواب مقفلة، يُمكننا أن نقول بأنه كانت هناك خالات وفشلت ولكن، لم يحدث حتى الآن شيء من هذا. فككل مشاكلنا، يتم تداول الأمور في غرف مقفلة وكان هذا المُجتمع عوامة طافية تتقاذها الأمواج، دون سيطرة، في مكان لم تعدفيه أي قيادة أو جهة يُعتمد عليها. المطلوب لجنة تكنوقراط، مهنية، تبحث بهذه المسألة وتخرج بنتائج عملية قبل أن لا يبقى في بساتين التفاح إلا الرياح التائهة.
الاخ اياد
انت تتكلم كلام انسان عاقل ولكن العقل ابعد ما يكون عنا كمجتمع .
ازمة التفاح موجودة منذ سنوات عديدة وجميعنا يعرف منذ سنوات ان مستقبل التفاح في منطقتنا نهايته قاتمة اذا لم ينظم المزارعون انفسهم في مؤسسة يديرها اسخاص موثوقون وذوو خبرة .
للاسف الشديد وبالرغم من وجود الكثير من الواعين والمتعلمين واصحاب الراي السديد في مجتمععنا ونراهم في حياتهم الشخصية والمهنية ناجحين الا انهم بما يخص القضايا العامة يسيرون ضمن القطيع وهذا القطيع ليس له قائد ولا سياسة ولا استراتيجية ولا حتى تكتيك والنهاية معروفة سلفا .
شكر كبير لمحطة I 24 على هذا الاهتمام في أوضاع المزارع في الجولان إن المشكله الكبرى في الجولان هي ان لا سلطه ولا قياده تهتم بشؤون المزارع إن كان في تسويق الموسم او في إرشاد المزارع في إدارة ارضه لجني ثمر يكون قادر على المنافسه في الاسواق ولتنضيم القطف في الموسم حسب الأحجام لان الفوضى في قطف التفاح هي المسبب الأكبر في كساد التفاح لان التفاح صغير الحجم هوا المشكله الكبرى حيث انه يقوم بضرب الأسعار وتسويق الثمر ذو الجوده العالية لان التفاح صغير الحجم يشكل النسبه الكبرى عند اغلب المزارعين وذلك بسبب عدم الإرشاد للمزارع ليقوم بتفريد الثمر في وقت مبكر حيث انه يعطي نتائج جيده للثمر يقلل من كمية التفاح الصغير وهذا يعطي سعر أفضل ، هذا الموضوع كبير جداً يحتاج ساعات وأيام للمناقشة لذلك حبذا لو يكون هناك ندوات إرشاد للمزارعين تكون مدعومه من لجان مشاريع المياه وشكرا