نتوجه بالشكر إلى كل من آزرنا أثناء فقدان ابننا صالح يوم أمس، فقد كان لوقفتكم جنبنا خلال الساعات الثلاث، إلى أن تم العثور عليه سالماً معافى، الأثر الكبير.
إن اهتمامكم ولهفتكم إن دلت على شيء إنما تدل على المحبة واللحمة التي يتمتع بها أبناء مجتمعنا، وهو أمر يشرح القلب ويدعو للاطمئنان أن مجتمعنا لا يزال بخير.
أدام الله محبة الناس ولهفتها ومساندتها لبعضها البعض، مع تمنياتنا بسلامة أبنائكم جميعاً.