يبدو أن مشكلة انهيارات الشوارع في مجدل شمس لا تنتهي، فما أن تصلح حافة شارع ما حتى تظهر المشكلة في شارع جديد، مع ما يشكله ذلك من خطورة حقيقية على سلامة الناس والمباني المجاورة على حد سواء.
الملفت في الموضوع أن لا أحد يريد تحمل المسؤولية، فمن جهة يتهم الناس المجلس المحلي بالتقصير في إصلاح الانهيارات الحاصلة في هذه الأماكن، ومن جهة أخرى يحمل المجلس المحلي أصحاب محاضر العمار أو المباني في المكان المسؤولية ويطالبهم بإصلاح الخراب الذي تسببوا به. وفي هذه الأثناء يتربص الخطر بالأهالي والمارة وسائقي السيارات.
في حارة العريض شارع انهارت حافته منذ أكثر من 5 سنوات، ويتساءل الأهالي متى سيتم إصلاحه، دون أن يحصلوا على جواب من أحد.. بالرغم من خطورة الوضع، حيث يزيد عمق المنحدر على حافة الشارع عن ستة أمتار، وقد سبق وأن سقطت في المكان سيارتان على الأقل، ولحسن الحظ لم تكن هناك إصابات خطيرة في الأرواح، واقتصر الأمر على الأضرار المادية في السيارات.
أهالي الحارة يقولون أنهم توجهوا للمجلس المحلي مراراً، وأن المجلس يلقي بالمسؤولية على أصحاب الأرض المجاورة للشارع، الذين قاموا بالحفر لأغراض البناء، ما أدى في وقت لاحق لانهيار حافة الشارع، لذا عليهم إصلاح الضرر.
المجلس المحلي كان قد عقب في وقت سابق على القضايا المشابهة، بأن المسؤولية عما يحدث تقع على الأشخاص الذين يقومون بالحفر بمحاذاة الشارع، فيتسببون بهذه الانهيارات، وأن المجلس لا يستطيع المضي بإصلاح هذه الأضرار التي تكلف ميزانيات هائلة، وأن الوقت قد حان ليتحمل من يقوم بمثل هذه الأمور المسؤولية عن أعمالهم.
ويتهم المجلس المحلي بعض هؤلاء الناس بأنهم يقومون بالحفر بشكل مقصود، وينتظرون الشتاء حتى تنهار حافة الشارع، معتمدين على أن المجلس سيقوم بإصلاح الضرر من خلال بناء جدار استنادي يكلف عشرات ألوف الشواقل، في الوقت الذي كان على من يقوم بالنباء في المكان إنشاء هذا الجدار. ويقول المجلس أن هذه الحيلة لم تعد تنطلي على أحد، وأن دعاوى قضائية سترفع في المحاكم ضد الأشخاص الذين يقومون بمثل هذه الأمور.
وتعقيباً على ذلك يقول أهالي حارة العريض، أنه لا يهمهم من المسؤول عن الأمر، ولا يجوز الانتظار حتى تحدث كارثة في المكان. ويطالب الأهالي المجلس بإصلاح الضرر في الشارع فوراً، وليرفع بعد ذلك دعوى ضد من يعتقد أنهم المتسببون بالضرر، ولكن حتى يتبين ذلك، لا يجوز أن تعرض حياة الأهالي وسلامتهم للخطر.
اعتقد ان المهم اولا هو سلامة الجمهور ….. يجب اصلاح الشارع وبعد ذلك البحث عن المذنب
***********
اود ان اضيف على التقرير الجيد ان التقصير بحق اهالي الحارة كبير ولا يحتمل،على سبيل المثال لا يوجد مطبات(دبات) كافية لتخقيف سرعة السيارات .
يتم التعامل معنا سكان درجه ثانية بالحقوق (مشاريع واعمال صيانة وطرقات و و )ودرجة اولى بالواجبات دفع الفواتير والارنونا.لو قام احدنا يقطع الطريق من غرب البلد الى شرقها لوجد الفرق واضح بين الشطر الغربي والشرقي من جميع النواحي الخدمية.
انا اؤيدك 100% عكلامك ، كابن البلد اولا وابن الحارة الشرقية ، اخي نحنا مش واجهة البلد ولا عنا مركز سياحي ولا عنا مصالح مشاركين فيها **** ، لك حتى رصيف للمشاة او محل العاب لولادنا فش ، لازم نوقف كلنا ايد وحدي وما ندفع ارنورنا ليعتبرونا جزء من هالبلد ويساوونا بباقي البلد ، اعطونا حقوقنا وخذوا مستحقاتكم ( ولو انها غير مستحقة ) .
حتى بالثلج نسو يفتحولنا طرقان الحارة ، بعض الطرقات كانت اجتخاد شخصي من بعض الشباب هلي عندهون تراكتورات لفتحوا الطريق ، وشوف الفرق بين الجور هلي صارت بالطرقان بعد الثلج بحارتنا وبحارة استقبال السواح ( السواح اولى )
اي صار لازم يزبطو هلطرييق لانو سبب كثييير مشاكل
وكثار يلي زامطين منو
لازم اهل الحاره ما يدفعو ارنونا ليزبطو الطريق عشو عبيدفعو عااطريق العملنولو حيط ولا عالجور ( مش بس بالحاره بكل المجدل الا الطريق من دوار عاطف وصوب الجبل من دوار عاطف صوب دوار اسعد كنج والتفاحه ) هو الطرق فهنش ولا جوره بيطلع جورتين تلاتي وبالثلج كل الطرقان مسكرا الا ها مش علي مي والمثل بقول من برا هالله هالله ومن جوا ستخفر الله اني بدي قول شغلي للسيد دوﻻن ابو صالح (المجلس) لازم تزبطو بالبلد وبالجدران العليا بالذات جور بالطريق مش مشكلي عبروح مثلث عبتروح تفاحة منقول بتتصلح وبعدين السيارات تعودت عهالشي كل متر مترين بدا تطج اما ﻻ سمح الله وقع ولد من شي 6-7 متر ﻻ بيتصلح وﻻ متعود ساعتها ما حدا في يعمل شي غير الله (جل جلاله) وشكرا…….
لو كان سكان المنطقه ( يهود ) كانت المشكله نحلت في لحضات … شو نقول نحنا لمن دوله الهن . اهم شي الحمدلله ما في اصابات
الله يعين هالبلد على كم واحد حاكمينو وبيقررو هلي بدهن اياه
هذا منشتغلو وهذا لا .وللاسف الناس عنا صايبها خمول ما بعدو خمول . *******
اه شو رح يصير فيكي يا بلد اذا بقي سكانك غارقين بالنوم.