بقلم: أبو هاشم حسن الخطيب – قرية الغجر
مجدل شمس جاءت شعوب تزورها
تقدِم تعازي. مُشاركة لجمهورها
يا حزن قلبي عالضحايا المؤمنه
ذُكرى المُصيبة سُجلت عا صخورها
ذكرى المُصيبة والمصيبة دائمة
انوار اطفال الرياضة مُظلمة
ما أصعب الفرقة الطويلة المؤلمة
خيمة حزن للنفس تمحي سرورها
فراق الاحبة كثير صعب وغالي
أقمار ونجوم بسمانا تلالي
بقيت صورهُم في عيوني قبالي
حزن القصيدة دم تبكي سطورها
أرواحهُم لعند ربي تعتلي
في جنة الفردوس افخر منزلة
يا منطقه منا التعازي تقبَلِي
كلما الشمس طالل علينا نورها
زنابق بريئة والبراءة بوجهها
الحقد ما بتعرُف وتحسن ظنها
مهما وصفناها وقلنا عَنها
بملعب رياضة دمها وعطورها
يا أهلنا ويا أقرباء ويا حضور
عافراقنا بيمر اعوام ودهور
يارب تلهُم أهلنا القلب الصبور
12 ضحية غادروا من بدورها
كل منهُم كا ملاك من السما
لحدود خمسة كل منهم انتما
فينا وفيهم الله اولا واعلما
سلمان سيدي النبي سُعيب حضورها..
كل ام بتنادي ولدها سندي
الله يجازي من عليكم معتدي
رجوعك حبيبي ناطره في موعدي
أما المصيبة استعجلت بمرورها
جينا تا نقدِم تعازي من الغجر
بندبة حزينة بالمُفيد المُختصر
ماكان يا مولاي هادى المُنتظر
نفقُد غوالي يانعين زهورها
نعَزِِي النفس يادار ونعزيكي
مصيبة كبيرة اليوم وقعت فيكي
بافراحك واتراحك نخاويكي
الدنيا غرورة حالكة ديجورها…
ابو هاشم حسن الخطيب – قرية الغجر .
الله يرحمهم .. هذا المصاب الجلل على الجميع
شكراً الك استاذ حسن ويرحم امواتكم ويحمي الجميع وما نشوف مكروه على حدا ..
رب العالمين يصبر الأهالي والمنطقة كلها على هالمصاب الجلل، ودخلو يعظم اجر كل من شارك وكل من هكل هم المنطقة..
المفقودين طلعو من كل البيوت، ويلي حرم الاهل وجودهن؛ ما يحرمهن أجرهن، دخلو يرحمهن ويشفق علينا بباقي المصابين ويرجعهن بخير لأهلهن ومدارسهن🤲♥️🤲🙏🤲
الكلمات حلوة ومعبرة، يسلم ملافظك وتكافئ بس بالخير🤲🙏