كشفت صحيفة “يسرائيل هايوم” في عددها الصادر صباح اليوم، عن تشكيل صندوق منح خاص للمساعدة في تجنيد شباب من الجولان المحتل في الجيش الإسرائيلي.
وقال الصحفي “دانيال سيريوطي” في الخبر الذي نشر في الجريدة، أنه تم تدشين مشروع جديد في الجولان هذا الأسبوع، أنشئ بموجبه “صندوق صداقة” سيقوم يتوزيع المنح على 25 شاباً من الجولان المحتل، سيتم اختيارهم من قبل لجنة خاصة، على أن يلتحقوا في الوحدات المختلفة للجيش الإسرائيلي.
وبحسب الخبر المنشور، فإن هذا المشروع سيترافق مع تنفيذ خطة تربوية تشمل تطوع هؤلاء الشبان في أعمال مختلفة، على أن تتم بعد ذلك مساعدتهم على الاستقرار في حياتهم المدنية والمهنية.
نريد ان نعرف اسماء هولاء الاشخاص اذا عندهم قناعه بالقدام علا هذا التجنيد فارجو الفضح باسماء هولاء لنعرف ما فعلناه سنه ال٨٢ هل ذهب مع الريح
يجب اتخاذ قرار فوري من الهيئه الاجتماعيه في الجولان بمقاطعة كل شخص تسول له نفسه في الاشتراك في مثل هذا المخطط الصهيوني وابعاده عن البلد الا ما لا له رجعه.
لازم ينذكر اسماء يلي مطوعين لحتا تم مقطاعتهم دينيا واجتماعيا من شين يكونو عبره لغيرهن لانو مش بس صحاب الجنسيات لازم يتحاسبو في غيرهن عملتهن العن بكثثثثير
ﻻزم يكتبو اسماء هالشباب ويتقاطعو دينيا واجتماعيا .. ﻻنو مش بس شاطرين يقاطعو اصحاب الجنسيات
يعني لازم ينعرف اسماء هيك شباب لحتى يتقاطعوا مش معقول كل شي صار وعملو اهلنا واجدادنا على شان يجي كم واحد متل هذول الاشخاص يخربو علينا موقفنا ويبيعو ارضنا بهيك سهولي عشان المصاري والاستقرار ناس بلا ضمير
لا مش لازم تقاطعو حدا كل واحد حر برأيو
تنتهي حريتك عندما تبدا حرية الاخرين
هذه الجريمه الكارثيه يجب التصدي لها بحزم وشده لانها سابقه خطيره ليس لاحد الحق بان يلطخ اهل الجولان بها فهي وبكل صراحه خيانه عظمه لا سمح الله ان تحدث فهذا اصعب بكثير من صاحب الجنسيه. يجب ان نستاصل هذه المبادره الخاءنه بجوهرها وبمن بادر ووافق على تمريرها لا سمح الله. كل شخص له علاقه بهذه المبادره يجب ان يفضح فورا لكي نستطيع اجتثاثها من اصولها.
الى رقم 3 انت حر ونحنا حرين يلي بيتجند بينزت برات الهضبي
حسب رأي الناس الفهماني 25 او 28 او 100 جندي من الجولان شو راح يزيدو عالدولي او يعطوها؟ كلو ها حكي فاضي وما في منو بس بدهن يعربسو ال מלגה شغلوا عقلكن عاد
لا يمكن السكوت على مثل هذه الخيانه الوطنيه أولاً ويجب كشف أسماء هؤلاء الخونه العملاء ومحاكمتهم دينياً وإجتماعياً ووضع أسس منطقيه حازمه لإيقاف مثل هاذا المخطط الصهيوني لتهويد الجولان السوري (حتى ولو كانت هذه فقط سمعه كاذبه) وشكراً لجميع الشرفاء من أهلنا ومحبينا أينما كانو
نحنا هاذا لكان بعد ناقصنا بيقديش لفساد لصار موجود عنا
هذا خطه من اجل تجنيد اهل لهظبي ويصير قانون
بنا نفهم انو هلتجنيد اجباري عكل حامل جنسيي ولا اختياري ؟؟
حسب رايي وجعت راس بدن يخلفونا ببعض كونو اوعى من هيك