أفادت صفحة “أطباء بقعاثا” أن نتائج فحص أفراد عائلة السيدة المصابة بفايروس الكورونا جاءت سلبية، أي أن أفراد عائلة المصابة، بمن فيهم ابنها الذي تم الحديث عنه، غير مصابين بالمرض. وجاء في التوجيها للمصابة وأفراد عائلتها ومن كان على تماس بهم: “نتائج الفحوصات المذكورة، والتي بينت عدم وجود عدوى لدى أفراد العائلة، لا تلغي وجوب الدخول أو الاستمرار بالدخول للحجر الصحي لمن عليه فعل ذلك”.
تعليقات
التعليقات مغلقة.
بعد التحية
نحن كمجتمع والعالم اجمع يتعرض لوباء خطير”فيروس كورونا او كوفيد-19″ ينتقل بطرق عديده لا يمكن السيطرة التامه عليها ..اعراضه على ما يبدو قد تكون ارتفاع بدرجات الحراره والحمه والاهم والخطير هو التهابات الرئه والتي تفرض حاجه الىتنفس صناعي ومن هنا نسمع دائما سباق العالم والمراكز الصحيه للحصول على اجهزه تنفس صناعي . سعة المشافي لا تسمح باستعاب عديد الحالات ولذلك مطلوب من المواطنين البقاء في بيوتهم . هذه التعليمات ادت في دول اوروبيه متقدمه لان تموت الناس قي بيوتها او ان تترك دور العجزه والمسنين “الحلقة الاضعف في مواجهه هذا الوباء ” تركت بدون رعاية او عناية ..تركت فريسة للكورونا .هذا باختصرا
نحن كمجتمع لدية من الكثير الكوادر الطبيه والخبرات ولدية القدرات على تدارك الاتي علينا اقامة مركز صحي خاص لحالات الكورونا قد يكون منزل معين او مكان في المنطقه الصناعية يتم عزلة وتجهيزه لحالات الكورنا بالتعاون مع جهات مختصه ودعم من الاهالي
هذا الاقتراح نجده ضروري على ضوء الاوضاع المترديه التي تعاني منها مشافي الاحتلال والغموض الذي سيحيط بكل مريض يحتاج العنايه
اتوجه الى الاخوة مدراء المراكز الصحيه والعيادات في الجولان نطالبهم بالتكاتف والتعاون لاقامة هذا المجمع او بديل مناسب يهتم ويعتني بحالات الاصابه بالكورونا متابعتها وحماية ياقي المجتمع منها .
حماكم الله وادام عافيتكم
اخوكم قلم رصاص