زار الجولان المحتل الثلاثاء وزير الزراعة الإسرائيلي يائير شمير، حيث قام بجولة على المنطقة واجتمع برؤساء المجالس المحلية وبممثلين عن المزارعين.
بدأ الوزير زيارته باجتماع مع رؤساء المجالس المحلية في قرى الجولان، طالبه خلالها رؤساء المجالس بتخصيص مساحات إضافية للمراعي لصالح مربي الماشية في قرى الجولان، الأمر الذي من شأنه حل مشكلة النقص في المراعي من جهة، والمساعدة على إخراج المواشي من محيط القرى إلى المراعي التي ستخصص لذلك من جهة أخرى.
بعد ذلك قام الوزير بجولة على المنطقة، ثم انتقل إلى براد المجدل، في المنطقة الصناعية في مجدل شمس، حيث التقى هناك، وفي جلسة مطولة، ممثلين عن المزارعين وأعضاء من اللجان الزراعية لمزارعي الجولان.
استمع الوزير خلال هذه الجلسة إلى شرح من قبل ممثل اللجان السيد فايز الصفدي، الذي قدم للوزير في بداية الجلسة كتاباً مفصلاً عن المشاكل التي يعاني منها المزارعون والمطالب التي يوجهونها له.
وكانت أهم النقاط والمطالب التي ذكرها السيد فايز أمام الوزير:
1. وضع برنامج لزيادة مخصصات المياه لمزارعي الجولان يمكنهم من الحصول على المياه بصورة دائمة ومستقرة.
2. تقديم دعم مالي للمساعدة في إصلاح وتعبيد الطرقات الزراعية.
3. إعطاء الدعم للمزارعين من أجل القضاء على وباء ذبابة البحر المتوسط.
4. إقامة مركز إرشاد واستشارة للمزارعين.
5. إقامة مركز أبحاث لتطوير الزراعة في المنطقة.
6. وضع برنامج لتطوير السياحة الزراعية في المنطقة، تساعد المزارعين على تسويق منتجاتهم وتحسين مدخولهم.
وطالب السيد فايز، باسم المزارعين، بإلغاء تكاليف ضخ المياه (ما يعرف باسم שאיבה שניה – الضخ الثاني) التي يدفعها مزارعو الجولان، حيث تزيد هذه التكاليف سعر المتر المكعب الواحد بأكثر من شيكل، وهذا ما يزيد بصورة كبيرة من التكاليف، وهي تكاليف لا يدفعها مزارعو المستوطنات.
كذلك تحدث في الاجتماع رئيس المجلس المحلي في مجدل شمس، السيد دولان أبو صالح، فطالب الوزير بتقديم الدعم المالي من قبل وزارته لإصلاح الطرق في المنطقة الزراعية.
وفي ختام الجلسة تحدث الوزير ووعد بتقديم الدعم اللازم للمزارعين، ووعد بحل اثنتين من المشاكل الملحة بشكل فوري:
الأولى، مشكلة المياه، حيث وعد الوزير أنه اعتباراً من العام 2015 ستكون هناك مساواة تامة بمخصصات المياه بين مزارعي الجولان ومزارعي المستوطنات.
الثانية، وعد بإلغاء المبالغ الإضافية التي كان يدفعها المزارعون تكاليف ضخ المياه للبساتين، ووعد كذلك بإعادة المبالغ التي دفعت ثمن ذلك خلال السنوات الأربع الأخيرة، وهي مبالغ تقدر بأكثر 15 مليون شيكل.
وقبل أن يغادر، قام الوزير بجولة على مركز تصنيف الكرز في براد المجدل (معربة الكرز)، الذي يعتبر المركز الوحيد من نوعه في المنطقة، وحصل من مدير البراد على شرح عن عمل المركز.
بعد التحية ..
المسؤل يحمل صفة وزير زراعه بالنسبة لليهود بالنسبة لي مهمته مصادرة مياهنا وحرماننا من غرس اراضينا وجعل ثمن حاوية التفاح تقل عن سعر التكلفة كما كان الحال قبل فتح طريق استجرار التفاح الى دمشق ..دمتم وجهاء لهذا البلد العزيز .****
تنساش وزير السياحه . هذاك اجا قبل هاذ . ويا لطيف قديش وعد سكان المنطقه.فكرنا حالنا كل واحد بدو يصير عندو اوتيل من كثر السواح.
امة ضحكت من جهلها الامم.
سؤالي للوجهاء شو كان الرد عل وزير لما قال السنه ما في مي ؟
حاسس ان التصفيق كان حار للوزير .
اطالب جميع المزارعيث ل وقفه نضاليه ضد وزاره الزراعه وحكومة اسرائيل
خسارة على النقلية لانة ليس هذا هوا الطريق الى حل مشاكلنا ***عليكم التعلم كيف تتوجهون الى القضاء لتحصيل حقوقكم
اليوم النضال بالعلم وحقيقه ان زياره الوزراء المتاتليه لقرى الجولان توءكد على مقدره وقدره هذه المنطقه وبدلا” من ان تلعن الظلام وتندب حظك فاشعل شمعه وابدا المسيره . وارى المزارع يوءمن بقوه القانون فهذه بادره طيبه وبدايه للطريق الصحيح استمروا
آخ مش قادر.. ومش بإيدي،بتمنى يصير سلام ويعم عالجميع هالسلام
وتعود الحقوق كلها لاصحابها !!!!!!……….الأمر كلو بإيد الباري تعالى يا إخوان أولاً وأخيراً !.
منور أبو مكسيم
انا لا اؤمن بالمصافحات ولا البسمات انا اؤمن بالقانون *** لذلك اقترح على الجمعيات الزراعيه في الجولان ان يكون لديهم مستشار قانوني او مستشارة قانونية لمتابعة معاملاتهم بدلا عن الاسلوب القديم للتعامل وبدلا من تمسيح الجوخ الذي لم يعطي اي نتيجة حتى الان وشكرا
الوزير قلل كمية المياه، المحكمة أفتت بعدم مشروعية ذلك وأمرت بإلغاء القرار، الوزير كلف حالوا وعاد ليضرب وجه، والربع كانوا محضرنلوا هيصة.
البعض مستفيد من الجهل ويمارس التجهيل لتمرير مصالحوا واستغلال المزارعين.
بربكم التصوير والاستعراض بطعمي خبز وزيري رايح رايح وزيري جاي وزيري محمل كرز وشاي الازمة بالمسقفين القاعدين وعابسين وين الله حاططهم مش عارفين مشكلتنا مش عند الوزراء وغيرهم هذه الزيارات لتلميع شخصيات معينه ولترجع ايام الحج لعندهم وما بيطلع بايدهم غير الفضايح معليش تعلموا على جلدكم بس بعز علينا فيكم بس عزوا نفسكم ربي اسالك العناية وصحيح السبيل
..لن يصلح العطار ما افسد الدهر .هذا التلميع للشخصيات المحروقه لن يخدع احدا.وهذا ال”קרידיט” لسيادة الوزير بانه سا…..سيعطي كذا وكذا هو فقط لاعطاء الانطباع للجولانيين بان حقوقهم لا تحصل الا بسخاء وعطاء من السلطه ولا تتحقق الا عن طريق**** من الادوات المهترئه ****. والحقيقه هي انه اذا كان هناك اعادة للحقوق .. فهي استعادة حق عن طريق المحكمه وكل وعد من الوزيراوكلام خارج عن اطار الدعوى القضائيه هو مجرداستعراض وبرق خلب.
ايها الاخ الجولاني المحترم لماذا الكيل بمكيالين في الامس كدت ان تموت شهيدا فداء الاسد وانتخابه وها انت اليوم تكاد تستشهد لمصافحة وزير صهيوني**** .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شو قصه هالبلد وزير رايح وزير جاي ولو شو قصه كبيره نيو مجدل وسياحه وزرع زيتون والحاله حاله وكل عددنا قد ربع اي بلد قريبه علينا بغني شو الوعري وشو الهدف ولوين بدنا نوصل