اعتصم العشرات من أهالي عين قنية صباح اليوم، على “كتف عين قنية”، احتجاجاً على تعدي السلطات على أراضي وقف عين قنية. كذلك أحتج البعض من الأهالي على قيام “سلطة اراضي إسرائيل” (المنهال – מנהל) بتأجير أراضٍ تقع في محيط القرية، لأشخاص من خارج القرية.
هذا وقام المعتصمون بإيقاف إحدى الآليات الثقيلة، التي كانت تعمل على تسوية قطعة أرض، تم استئجارها مؤخراً من قبل أحد أهالي مسعدة، قالوا أن ملكيتها تعود لوقف عين قنية.
الأشخاص الذين تم توزيع الأراضي عليهم هم من سكان قريتي مجدل شمس ومسعدة، لكن المعتصمين يعتبرون أن أهالي عين قنية هم الأحق في الحصول على هذه الأراضي.
الشيخ نبيل شعلان تحدث باسم المعتصمين قائلاً: “إذا أرادت السلطات أن تعطي شخصاً قطعة أرض فلتبتعد عن أراضي وقف عين قنية وعن الأراضي الواقعة ضمن منطقة نفوذ عين قنية”، طالباً أن تترك الوضع على ما هو اليوم، ولتكن الأراضي المتروكة مراعٍ لأصحاب المواشي.
الشيخ وهيب منذر وجه اللوم إلى أهالي القرى المجاورة، وإلى أهالي مجدل شمس بالتحديد، بأنهم يقومون بالسيطرة على اراضٍ على تخوم القرية.
أما رئيس المجلس المحلي، السيد معضاد زهر الدين، فقال أنه توجه رسمياً للمسؤولين عن هذا الموضوع، وطلب الالتزام بتأجير الأراضي فقط لأهالي عين قنية، محذراً أن من شأن الإهمال في هذا الموضوع أن يؤدي إلى ردة فعل قوية من قبل السكان، الذين يأخذون الأمر على محمل الجد.
بالفعل متل مقال المثل اني وخيي ضد ابن عمي واني وابن عمي ضد الغريب ..يل بكرا بيفتحو فيهن كيبوتس منصفي نحنا وانتو برا
هذا اسمو سرقه لاراضي الغير والأشخاص المعروفين اللذين قدمو على هذا الامر لا يمثلو قريتهم ويجب عدم تركهم والسماح لهم بالبقاء بالاراضي الغير فهذا ليس من شيمنا وعيب علينا استغلال الاخرين وانتهاك ارضهم فنحن لسنا في قانون الغاب
هي أخرة أهل الجولان… بدهون ياكلو بعضهون البعض…
يجب على أهالي عين قنيه نشر أسماء الأشخاص اللذين سطو على هذه الأراضي ومحاسبتهم اقل ما يمكن بالمقاطعه الاجتماعيه ومن ثم القانون باعلام أصحاب الأراضي وتوكيل محامين بهذا الخصوص فيجب ان يتضامن جمع قرى الجولان وليس فقط أهالي عين قنيه لهذا الشأن
هنالك مثل شعبي كنا نسمعهو قديما ولكن للأسف فقد بات حقيقه وهو عندما سالو فرعون مين فرعنك فأجاب ما لقيت مين يردني لذلك علينا عدم السكوت
يا مشايخ الشغلي بايدكن … وكنتو فيكن ما تبيعوش شي لا ادمي ولا ازعر
دخلك من ايمتا اصبحوا اهل الجولان يستاجرون اراضي ليسه لهم اليس لها اصحاب قد تركوها ورحلوا لضروف غامضه فكلنا نعلم بان لها اصحاب فكيف تستاجر اذا كان ذلك مسموح فليكن اذا اصحابها الحقيقيون سمحوا بذلك لا من محتل
ظروف غامضه.. حلوي هي
يا جماعة اسا فطنتوا؟ بعد متمت بيع هذي الاراضي من قبل اشخاص وبعد متم استأجارها عن طريق الدولة؟ لازم تروحوا انتو تستأجروها اهالي عين قنيا لأنو محدا سائل عن حدا اليوم واذا مرحتوش استأجرتوها من الدولة توقعوا اهل المجدل ومسعدي وبقعاثا يجو يستأجروها ومتل مقلت محدا عبيهتم لا للمظاهرات ولا الحرم الاجتماعي ولا لشي للاسف الشديد
كل الاحترام لاهل عين قنيه هي ارض البلد واهل البلد احق فيها من الغريب وكأن ما شفناش ولا شخص عيقاني اخذ ارض وقف لا بمسعده ولا بالمجدل ليش لحتى اسا يجو ياخذولنا ارضنا هي شي بينسكتش عنو ونشالله الارض بترجع لاهل البلد نحنا مش قصدنا عنصريه بس هيك المنطق بقول
التعامل مع المنهال والتوقيع لهم سابقه خطيره….من يدري، فمن الممكن ان ياتي غدا غرباء من خارج الجولان ويوقعون للمنهال على اراضي داخل الجولان ، فما العمل في حاله كهذه ؟؟؟
كان من الحري من اهالي عين قنيه التنسيق مع الخلوات في مجدل شمس ومسعده قبل الخروج للاعلام….ومع ذلك يبقى حقهم بالتنديد بهكذا سابقه خطيره.
دخلك قديش الك نايم مهو بالمغاريق عدد كثير من المصالح هلي هناك الارض مستاجره من الاموال المتروكي واني مع الاستئجار احلى ما تضلها بيد الدولي وكذلك احلا ما يعطوها لشي يهودي وهي بنص اراضينا –وحاجتنا مزاودي —
ولكن يا شيخ وهيب؛ كيف زبطت معك بأن المجادله و المساعده سوريون و مع ذلك هم أغراب عن أهل عين قنيه؟؟ ألا تسمح لهم بالاستئجار من أرض عين فيت؟ و لماذا أنتم أولى منهم؟؟ و الله يا صاحبي كل قصة استئجار الأراضي و المزاوده فيها هي شهادة فقر حال لكل المعنيين بها. أرجو النشر.
بدايةً ، أودّ أن أستهلّ تعليقي بالتأكيد على ضرورة التشبث بالأرض ، أرض الجولان التي لطالما تغنّت بجمالها وهويتها العربية السورية.
إنّ ما يشهده أهلنا في قرية عين قنية اليوم ، من تعدٍّ على أراضي الوقف ، هو صورة أخرى للمضايقات التي يفرضها الإحتلال الإسرائيلي على الجولان ، فال”منهال” وغيره من السلطات المحلية والعامة تعرف حقّ المعرفة أن أراضي الأوقاف في الجولان هي خطوط حمراء بالنسبة للسكان ، وبمجرد سماحم وتساهلهم في تحويلها بما يسمى “بالاستئجار” إلى أفراد قلائل – ولا يخفى عن كل عاقل أنهم كما نطلق عليهم (أبناء السلطة) ، سواءً كانوا يجاهرون بولائهم لأسيادهم أم لا – فإنهم يسعون لسرقتها ومحاولة ضمها بطرق “غير مشروعة”. يمكن تأكيد ذلك بالتمعن بالأسئلة التالية: أولاً ، كيف لابن جولاني شريف أن يرضى أن “يمتلك” أرضاً ليست له بالأصل ؟ ، أو كيف له أن يرضى باستئجارها من “سلطة غير موكلة بها” أقصد بال”منهال” فهي أرض أملاك غائبة!! ، ألا يعلم المستأجر أن ذلك مرفوض اجتماعياً ودينياً وأخلاقياً ، ولنتفرض أن لا يبالي بكل ذلك ! ، ألا يدري حقاً أنه سيخلق مشكلةً وبلبلةً اجتماعية حوله؟!!
من اليقين الذي لا يرقى إليه الشكّ ، أن الاحتلال لا يتوانى في تهيئة الظروف الملائمة ليمكّن عملائه من امتلاك الأراضي موفراً لهم المال و”الحجج” المزورة وغيرها من وسائل اثبات الملكية التي لا تستند إلى حقائق قطعية ، فنرى هذا الأمر يحصل في كل قرى الجولان (دون ذكر أسماء الأشخاص) ، ولكن ربما بطرق أخرى ، وبأساليب مختلفة. لقد حاول الإحتلال منذ بدايته سلب الأراضي وسلخ الهوية وطمسها بالقوة ولكنهم فشل !! ، لذلك فإن اللجوء للوسائل الأخرى لهو استمرار لهذا النفاق والسلب والنهب.
أيها الأهل .. استقيظوا من سباتكم ، وحافظوا على أرضكم وهويتكم ، ولا تسمحوا لأشكال “الزعرنة” أن تغزوكم وتستولي عليكم ، فهم وسلطتهم وأسيادهم إلى زوال حتمي…
لماذا المزايده اخواني اذهبو الى المنهال واطلعو على الخرائط تجدون ان ٩٠ بالمائه من اراضي الجولات قد تم السيطره عليها من المستوطنين لاننا نيام ليش لا هنالك فرصه لاستئجار الاراضي من المنهال لماذا لا ناخذها ونحافظ عليها
وللتذكير ومن معرفتي العميقه والدقيقه انه اغلب اراضي مزارعي عين قنيه بالتحديد هي اراضي مستاجره من المنهال والقائمه طويله فلماذا المزايده على شخص او اثنين قد استطاعو الحصول على قطعة ارض صغيره ليحافظو عليها
وصدقو وامنو انه بسبب المزايده والتحريض من قبل قراصنة الاراضي في جميع قرى الجولان قد وجدت حاله من الراسماليه المطلقه اصحاب القرار يملكون مائات الدونمات والفقراء يصفقون لهم ويسجنون
من هنا تبدأ الفتنه العمياء ارجو الانتباه لها والتصدي بما هو مناسب. ارجو النشر…… .
ان استئجار اﻷراضي من المحتلين هو سفرة إبليس و ليست مجدل شمس و ﻻ مسعدة مسؤولتين عنه بل هناك بعض اﻷفراد القﻻئل يستأجرون على مسؤوليتهم. أما اﻻستئجار في عين قنيه فهو عادي و قد عبر عنه الشباب و المشايخ المشاركون في اﻻعتصام الذي نراه هنا. يا أخي دعكم من بقية القرى . كل الجوﻻن هو برأيكم منطقة نفوذ لعين قنيه تفضلوا و خذوا مجدكم ﻻ يقف أحد في وجهكم. و لكني أقول اﻻستجار من اﻻحتﻻل هو سفرة إبليس.
استئجار اﻷراضي من المحتلين الإسرائيليين عمل خاطيء و مدان من غالبية أهالي الجوﻻن.
اذا بدنا نحكي ونطالب لازم ينعمل قائمة بكل الي استأجروا من المنهال من ال 67 لليوم
وبس للملاحظة عدد كبير من بيوت الجولان مبنية على أرض مستأجرة من المنهال