أصيب فتيان من مسعدة مساء أمس بجروح، نقلا على إثرها إلى المستشفى، وذلك بعد تعرضهما لحادث سير، أثناء ركوبهما دراجتيهما الهوائيتين، عند مدخل القرية الشمالي.
وكان لافتاً خلال الأيام الأخيرة، ومع تحسن حالة الطقس والعطلة المدرسية، خروج مئات الفتية والفتيات على دراجاتهم إلى الشوارع والطرق، بصورة خطيرة جداً، ودون مراعاة لأدنى شروط الأمان والسلامة، وبالنسبة لكل مراقب، كان من الواضح أن وقوع حادث لواحد منهم، لم يكن سوى مسألة وقت فقط.
إن استخدام الدراجة الهوائية على طرقاتنا غير المعدة لذلك، يشكل خطراً داهماً على راكبها، فما بالك إذا كان راكب الدراجة طفلاً أو فتى! فطرقاتنا لا تحتوي على حواشٍ أو مسارات معدة للدراجات، أو حتى المشاة، وتشهد بصورة دائمة حركة كثيفة للسيارات، التي عادة ما تسير بسرعات عالية وفوق المسموح به قانونياً، لذا وجب على الأهل توجيه أبناءهم وعدم السماح لهم بركوب الدراجة على الطرق الرئيسية، مثل طريق مجدل شمس – مسعدة، أو طريق المزار، وهما الأخطر، وللأسف الأكثر استخداماً من قبل راكبي الدراجات صغار السن. ووجب على الأهل أيضاً، تعليم أولادهم ضرورة الالتزام بشروط الأمان والسلامة، مثل خوذة رأس على سبيل المثال، وهو الحد الأدنى المطلوب.
الموضوع كثير خطير لازم يكون في توعيه بالمدارس ولازم يطلع قرار بمنع ركوب الدراجات الهوائيه بالشوارع.
الركوب يجب ان يكون في الملاعب والاماكن المعده لذلك فقط.
מאחל החלמה מהירה לילדים .
אני חושב וזו דעתי האישית , כולנו קונים אופניים לילדים שלנו , אבל לא נותנים הדרכה אך ואיפה להתשמש באופנים , לכן יש מאמן רכיבת אופנים ( אבו סאלח אמג’ד ) שהוא אחד הטובים בארץ לאימון רכיבה על אופנים אם זה ילד או בוגר .
הוא יכול להדריך ילדנו על תנאי ביטיחות לרכיבה
החלמה מהירה
حكيك جواهر بس يا ريت بتكتب بلعربي مش الكل مغروم بليهود