عم الإضراب العام جميع قرى الجولان اليوم الثلاثاء، وذلك احتجاجاً على مشروع توربينات توليد الكهرباء من طاقة الرباح، الذي تعتزم شركة إنرجيكس بمباركة من الحكومة الإسرائيلية إقامته في محيط قرى الجولان.
وعند الساعة العاشرة من صباح اليوم احتشد المئات من الاهالي من كافة القرى في ساحة مقام أبي ذر الغفاري، حيث رفعوا اللافتات ورددوا الشعارات المناهضة لهذا المشروع.
نشير إلى أن الجولان يشهد، خلال الاشهر الأخيرة، نشاطاً كبيراً مناهضاً للمشروع، تشارك فيه مؤسسات وناشطون اجتماعيون من مختلف التيارات والاتجاهات. وتشمل النشاطات فعاليات اجتماعية وقانونية، بمافيها تقديم اعتراضات إلى القضاء الإسرائيلي، بمرافقة مستشارين وتحت إشراف جمعية المرصد العربي لحقوق الإنسان في الجولان ومجموعة من المحامين المتطوعين.
يجب الوقوف ضد كل شخص خولة له نفسه ليبيع شعبه وواجب اتخاذ أقصى أنواع الحرم الديني ضده ومن يتعامل معه
هيك موضوع بينسكتش عنو ،، كان لازم يكون في الف شخص واكثر كمان ،، اذا دل على شي هذا بدل على رفض الشباب كل قرار عبيتاخذوه الهيئة الدينية ورفض كل قرار عبتاخذو جهة معينة لتمشي مصالحها.
بالعكس هذا ان دل على شيء فهو دل على غفلة المجتمع وانشغال كل شخص بهمومه ومصالحه، وأن كان هناك فئه قليله تعمل على صالح المجتمع فالأفضل ان نحيهم ونشجعهم ولا نقلل من أهمية عملهم ونطعن بمصداقيتهم.
طبعا هذا ان كنت تريد فعل الخير