(رسالة ثانوية مسعدة التجريبية)
على وقع نغمات عذبة من الموسيقا الهادئة, وفي أجواء حميميّة جميلة, خطا طلّابنا الأعزّاء أولى خطواتهم لهذا العام على امتداد بساط أحمر, جمع من حوله كوكبة من المستقبلين: لجنة أولياء الأمور ومعلمات ومعلّمي المدرسة بالإضافة لنخبة من مجلس الطلبة.
تمّ بعد ذلك توزيع الطلاب والمعلمين إلى مجموعات, وقد كان التوزيع بطريقة غير تقليديّة(من خلال البحث عن المحطّة التي تحمل الشعار الملائم), تلك المجموعات ضمّت طلّابا من كافّة الطبقات(عاشر, حادي عشر وثاني عشر), حيث شاركوا ومعلّميهم, سويّا, في فعاليات جميلة هادفة, خلقت أجواء من الفرح والمتعة.
احدى النشاطات المميّزة في هذا اليوم, كانت تلك الرسومات الابداعيّة التي قام بها مجموعة من طلّابنا الموهوبين, بمرافقة الفنّان ضياء الحلبي, حيث راحوا يبعثون الحياة في تلك الأركان التي لم نعرها انتباهنا من قبل.
شكر خاص للعازفَين:
عمرو مداح, الذي عزف على آلة السكسيفون, ويزن ابراهيم, الذي عزف على آلة الجيتار.
هذا وقد أشرف على هذه الفعاليّة المميّزة, مركّز التربية الاجتماعيّة, الاستاذ سعيد الصفدي.
كثير حلو الستقبل وبتجمينو كل عام وانتو بخير ياحلوين ونشالله عطول بانجاح
رغم كون الافتتاح غير اعتيادي لكن الاخرين هم الذين يحكمون على هذا اليوم اذا كان لافتا ام لا فليس من المعقول ان المدرسة تكتب تقريرا عن افتتاح العام الدراسي عندها وتقيمه على انه كان لافتا فكان من الافضل ان الاخرين يقيمون هذا العمل
كل عام وطلابنا بألف خير وأتمنى لهم النجاح