احتلت المدرسة الابتدائية أ في مجدل شمس المركز الثاني في حوسبة العملية التعليمية، وذلك على المستوى القطري بين جميع المدارس الابتدائية والاعدادية في إسرائيل.
ويأتي ذلك ضمن عملية تقييم سنوية تجريها وزارة التربية، تعتمد فيها على مدى استخدام المدرسة للحاسوب والنظم المحوسبة في العملية التعليمية.
نشير إلى أن المدرسة الابتدائية أ في مجدل شمس هي المدرسة الوحيدة في الجولان التي تعتمد الكتاب الالكترون، ضمن مشروع طموح بدأته قبل ثلاث سنوات.
هذا المشروع في عملية تطور مستمرة، حيث تم هذا العام إدخال موضوع الروبوتيكا إلى المدرسة، على أن يبدأ الطلاب تعلم هذا الموضوع ابتداء من العام الدراسي القادم.
الف مبروك
يا هل ترا هل هذا الشيء صحي لنظر الاولاد واعينهم
يا هل ترى ابنك او بنتك عا بيترك بلفونك ..؟؟؟؟!!!!
ههههههههه دخيلك يا جولانيه شو مثقفي ها للي طلع معك حتى كلمة مبروك صعبي عليكي
مبروك ولاكن ليش التوجه بلغة التعالي وإستعمال الجمل الغير لازمي بالتالي كل مدارس الجولان خير وبركه وبباقي القرى في مشاريع نعملت وما قيل فش منها بمجدل شمس عنجد عيب عليكن رقوا المستوى .
يا سيد أو سيدة ملاحظة:
لم نقل أن موضوع الكتاب الالكتروني مقتصر على مجدل شمس، بل على المدرسة الابتدائية أ في مجدل شمس، مع العلم أن في مجدل شمس مدرسة ابتدائية أخرى، وفيها لم يعتمد مشروع الكتاب الالكتروني.
إن موضوع الكتاب الالكتروني ليس تسمية مجازية، بل هو مشروع محدد يسمى بالـ “كتاب الالكتروني”، يتم اعتماده بالتنسيق والموافقة من قبل وزارة التربية، ويتم رصد ميزانيات خاصة له، ويتم تدريب معلمين خصيصاً للعمل به.
المدرسة الابتدائية أ في مجدل شمس هي فعلاً المدرسة الوحيدة التي اعتمدت هذا المشروع، وقد استمر التحضير له ثلاث سنوات على الأقل.
يقضي مشروع الكتاب الالكتروني عند الانتهاء من تفعيله بصورة نهائية بالاستغناء إلى حد كبير عن الكتب الورقية، واستبدالها ببرامج تعليمية تفاعلية عن طريق الكمبيوتر، وقد تم توزيع أجهزة تابلت وأجهزة كمبيوتر محمول على الطلاب والمعلمين لهذه الغاية.
يعني يا أخينا هذه ليست تسمية مجازية أو اعتباطية..
المدرسة الابتدائية أ في مجدل شمس هي المدرسة الوحيدة في الجولان التي تعتمد الكتاب الالكتروني، وهي من بين مدارس معدودة في إسرائيل عامة، تمت المصادقة عليها من قبل الوزارة ومنحت لها الميزانيات لهذا الغرض.