بعد أسبوعين من العمل، وبعد تأخير لعدة أيام، أنتهت الأعمال الرئيسية في الشارع المؤدي إلى حارة الشميس في مجدل شمس وأعيد فتحه بصورة اعتيادية أمام حركة السير مساء أمس الثلاثاء.
الأعمال في الشارع لم تنته بصورة تامة، حيث بقي هناك مقطع من الرصيف لم ينته إنجازه بسبب عدم التوصل إلى اتفاق بين أبناء المرحوم أبو خالد مزيد أبو صالح من جهة والمجلس المحلي من جهة أخرى على حدود الطريق، الأمر الذي عطل استكمال الرصيف، بينما انتهت الأعمال في باقي مقطع الطريق بصورة نهائية.
أهالي الحارة احتفلوا بهذه المناسبة فوزعوا الحلوى وأقاموا مأدبة غداء لعمال الشركة التي قامت بتنفيذ الأعمال في الشارع، وعبروا عن سرورهم بانتهاء الأعمال وفتح الطريق من جديد، معربين عن أملهم بأن يتم الاتفاق بشأن المقطع الباقي من الرصيف، لأن الرصيف مهم جداً لحركة المارة على الطريق، وكذلك للنظافة وللمنظر العام للشارع.
إضغط هنا لمشاهدة المزيد من الصور
الف مبروك واخيرا انتهوا من العمل
والله يا معلم شفنا طرقان انشغلت بالبلد وما خلصت غير بطلوع الروح…اشتغلنا ليل نهار لخلص الطرىيق باسبوعين…ومع كل هالشي ما حدا معاجبو…والله احترنا فيكون.
الله يعطيهون العافي للشباب يلي شتغلو والله ما قصرو وشتغلو ليل نهار وبالعكس لا طولو ولا شي كل يوم عمنلاقي الشغل عبيتقدم .. يعطيهون العافي
الف مبروك لأهل حارة لشميس نشالله تهرو وتجددوا وعقبتها لباقي طرقان لمجدل يا رب
الف مبروك ل الحاره والشكر ل اهلها على تعاونهم على انجاح المشروع وتبرعهم باجزاء من املاكهم ل اجل توسيع الطريق وسلمت ايادي العاملين وعلى راءسهم الاخ وافي ابو جبل
كثير حلو الاهتمام بتزبيط الشوارع… يا ريت متنسوش حارة عين القصب.. يلي لا طريق منيح ولا ضو متل الخلق ولا رصيف حتى مع انو حد ابتدائيي
والله اهل هالبلد شو ما اشتغل المجلس المحلي مش عاجبهن.. واذا دولان
وكل عمال المجلس شعلوا اصابعهن شمع..كمان مش عاجبهن..روحوا عيشوابالدول العربيه.. بلكي بتعجبهن العيشة هنيك
.. كفانا مزاودات