مدد مجلس الأمن الدولي تواجد قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان (UNDOF) لمدة ستة أشهر، أي حتى حزيران/يونيو 2015.
وطلب مجلس الأمن من الأمين العام للـأمم المتحدة أن يكفل توفير ما يلزم من موارد لتتمكن القوة من القيام بمهامها على نحو آمن.
كذلك، أهاب مجلس الأمن بالأطراف المعنية أن تنفذ فورا القرار 338 لعام 1973، مشددا على الالتزام الواقع على كل من سوريا وإسرائيل باحترام أحكام اتفاق عام 1974 لفض الاشتباك بين القوات احتراما دقيقا وتاما.
ودعا القرار الطرفين إلى منع أي انتهاكات لوقف إطلاق النار ولمنطقة الفصل بين القوات، مشدداً على وجوب ألا يكون هناك أي نشاط عسكري من أي نوع كان في منطقة الفصل، بما في ذلك العمليات العسكرية التي تقوم بها القوات المسلحة السورية، والنشاطات العسكرية لجماعات المعارضة المسلحة.
كما دعا المجلس جميع الجماعات باستثناء قوة مراقبة فض الاشتباك إلى مغادرة جميع مواقع القوة ومعبر القنيطرة، وإعادة الأسلحة والمعدات التي تم الاستيلاء عليها.
يلا عاد ارفعوا ايديكم عن المعبر لنشوف حبايب قلبنا ولادنا هلي انهوا دراستهن وولادنا هلي حابين يكملوا تعليمهن آن الأوان