صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء -لواء الشمال- على توسيع الخارطة الهيكلية لمنتجع جبل الشيخ إلى 2000 دونم، مع مساحة بناء تصل إلى 5700 م2. هذا ولا يعرف بعد في أي اتجاه سيمتد هذا التوسيع وما إذا كان سيقترب من حدود مشاع مجدل شمس.
توسيع الخارطة الهيكلية يأتي ضمن مخطط للحكومة الإسرائيلية لتطويرالسياحة في الجولان المحتل، حيث سيتم بناء مجمع سياحي يحتوي مراكز استجمام وقاعات رياضية ومطاعم ومحلات تجارية ومدارس لتعليم التزلج على الثلج. كذلك سيتم بناء مراكز تسوق وفنادق، و”حديقة وطنية” على صورة محمية طبيعية تحتوي متحفاً ومنتزهاً عاماً.
يأتي المخطط الجديد بعد الضجة التي قامت حول احتكار مستوطني نفيه اتيف لمنتجع جبل الشيخ، كحل لهذا الموضوع، حيث اتفق على تأجير منتجع جبل الشيخ القائم حالياً فقط لمستوطني نفي أتيف، على أن تكون المنطقة المتبقية التي ستتم إضافتها ضمن التوسيع الجديد بعهدة دائرة أراضي إسرائيل.
وبموجب الاتفاق الجديد الذي صادق عليه وزير المالية الإسرائيلي يائير لابيد، فإنه سيتم تحديد أسعار الدخول والخدمات ألى المنتزه بحسب قوانين وزارة السياحة، التي تتعهد بأن تكون الأسعار معقولة وفي متناول الجمهور عامة، وتبقى بصورة دائمة تحت “عين القانون”، على أن تحول 5% من مدخولات المنتزه إلى خزينة الدولة، بغض النظر عن قيمة الأرباح التي يجنيها المنتزه.
ويثير هذا التوسع الذي أقرته الحكومة الإسرائيلية، وفي غياب معرفة حدود التوسع، مخاوف الأهالي من أن بقتطع قسماً من الأراضي التي تعود لمشاع مجدل شمس، كذلك، يثير ذلك مخاوف من أن يوجه المشروع السياحي الجديد ضربة قاضية للسياحة في قرى الجولان.
هذه الدولة لا تنام وتخطط ليل نهار للاستيلاء على الارض وما عليها . ولا يزال من بيننا من يعتقد انها حقيقة تريد تقديم شيئا لاهالي الجولان . نسمع منذ سنتين وعودا بتطوير السياحة في قرى الجولان وخاصة مجدل شمس , وبينما بقيت هذه الوعود حبرا على ورق , تقيم اسرائيل الان مركزا سياحيا على جبل الشيخ سياكل الاخضر واليابس ولن يبق لاهالي المنطقة الا الفتات .. ان بقي …
يد واحده لا تصفق ، برأيي يجب أخذ الاحتياطات من الآن وإتخاذ قرارات حاسمه وجديه إتجاه كل مشروع يمس بإي أرض تابعه لأهالي الجولان عامة لأن إذا لم يتم التعدي على أراضينا اليوم فسيتم غداً ، فهذه الدوله لشعبها فقط ، وعلينا مراقبة المشروع بشكل جدي وإذا أقتطع من أراضينا اليوم سم٢ واحد غداً سيقتطع الكثير . وإنشاء الله أنها ئربتتتتتتتتتتتتتتتت على رأي أبو محمود .
كلنا نعلم أن أشد الأسباب لإزدهار السياحة في مجدل شمس هو قدوم السياح إلي جبل الشيخ في كل أيام السنة وخاصتاً في فصل الشتاء وكم يدر هذا من أرباح على العائلات التي وجدت بذلك مصدراً لرزقها, بلإضافة إلا فرص العمل للشباب والشابات الذين أصبحوا جزء من المنتجع القائم بغض النظر عن ( من يربح كم ومن يخسر كم )فذلك يعود لمن دفع كم لإقامة هذا المنتجع منذ عشرات السنين .
تخيلوا لو أن الإحتلال لم يكن, ماذا كان هنالك في مرتفعات جبل الشيخ ؟ لعلمكم فقط إن القمة الخاضعه للسيطرة السورية أعلى وأكثر ثلوجاً ولكنها كما تعلمون!!!؟؟ .
أما المغوار من عين قنية (******* ) فرجينا بطولتك بإستغلالك للسياحة بالجولان بإقامة مصلحه تعيش منها إنت وولادك وتشغل أهل بلدك, بدل هالحكي الي لا بياخذ ولا بيجيب إلا المشاكل .
وأخيراً ما يجب أن ننتبه اليه هو ملاحقة تقدم مشروع المنتجع المعهود لكي يكون به حصة جيدة لأهالي الجولان وأن لايكون محتكر لأخرين .
أشكر ألموقع وأرجو النشر كاملاً .
انتو اهل البلد بس للحكي ولتكونو قوايا على بعض يعني اذا قلتو اي او لا مش راحيتنو الايشور منكن قبل فتره بلشو بتنقيب عن النفط بالجولان من منكن قام من ارضو بس صرتو تتفلسفو وتعملو حالكن بتفهمو ويلي قامو وعملو مضاهره هن المستوطنين يلي بالجولان واهل الهضبه شو عملو واسا نفس الشي هي النفي اتيف عبتعمل طريق دغري عجبل من منكن قام ولا شي عبتستنو لينفتح طريق ويبطل حدا يمرق من المجدل ساعتها بتصيرو قوايا وبتقومو تشابطو ونفس الشي اسا راح يزيدو الجبل وانتو عبتتفرجو وصرلنا فوق ال6 سنين واكثر عمنستنا هون بس ليضمولنا اراضي للعمار ومش عبضمو فيقو عاد فكرو بمخ
شو لغلط بهلمشروع ما حدا عبقول انو ارضينا بدا تنلمس بلعكس قديش في ناس مسترزقاا ليوم من لسياحه بلجولان واذا زادت لسياحه بيزيد لفرص لمعيشي اكثر اني حسب راي تفألو بلخير تجدوه وبكفي ضحك علبعضنا عيشين ومكيفين ومش صاير علينا شي