نفذ الطيران الحربي السوري حوالى 2429 غارة جوية، خلال 50 يوماً على مناطق في قرى وبلدات ومدن سورية، وفق إحصاءات “المرصد السوري لحقوق الإنسان”، من 20 تشرين الأول (أكتوبر) حتى فجر اليوم الأربعاء.
إعلان
إعلان
إعلان
وذكر “المرصد السوري لحقوق الإنسان” أن الطائرات الحربية نفذت ما لا يقل عن 1304 غارة، استهدفت مناطق عدة في محافظات دير الزور، حمص، دمشق، ريف دمشق، اللاذقية، القنيطرة، حماه، حلب، إدلب، درعا، الحسكة، والرقة.
وقصفت الطائرات المروحية بـ 1125 براميلاً متفجراً، مناطق عدة في محافظات حمص، حماه، إدلب، درعا، الحسكة، حلب، القنيطرة، اللاذقية وريف دمشق.
وتم توثيق مقتل 603 مواطنين مدنيين، بينهم 129 دون سن الثامنة عشر، و112 مواطنة، و362 رجلاً، نتيجة القصف من الطائرات الحربية والمروحية، بالإضافة إلى إصابة أكثر من 2400 آخرين من المدنيين بجراح، وأسفرت كذلك عن أضرار مادية كبيرة ودمار في ممتلكات المواطنين العامة والخاصة في مناطق عدة.
وأشار “المرصد السوري لحقوق الإنسان” مطلع كانون الأول (ديسمبر) الحالي إلى مقتل أكثر من مئتي ألف شخص في سورية، منذ انطلاقة الثورة السورية في آذار (مارس) 2011.
وضمت الحصيلة حوالى مئة ألف مدني، وحوالى 35 ألفاً من مقاتلي الكتائب المقاتلة والكتائب “الإسلامية”، و حوالى 2500 منشقاً من جنود النظام، الذي بلغت خسائره حوالى 44237 جندياً، بينما بلغت الخسائر البشرية من عناصر “جيش الدفاع الوطني” و”كتائب البعث” و”اللجان الشعبية” و”الحزب السوري القومي الإجتماعي” و”الجبهة الشعبية لتحرير لواء اسكندرون” و”الشبيحة” الموالين للنظام 28974، فيما خسر “حزب الله اللبناني” 624 مقاتلاً.
وبلغت خسائر مقاتلين موالين للنظام من جنسيات عربية وآسيوية وايرانية، و”لواء القدس الفلسطيني” حوالى 2388.
وبلغت خسائر مقاتلين من الكتائب “الإسلامية” المقاتلة و”الدولة الإسلامية” (داعش) وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) و”جنود الشام” و”جند الأقصى” وتنظيم “جند الشام” و”الكتيبة الخضراء”، من جنسيات عربية وأوروبية وآسيوية وأميركية وأسترالية حوالى 22624.
كل البيئة الحاضنة لما تسمونهم ثوره هم محاربون حتى الأطفال يدربونه على القتال وقطع الرؤوس وتفجير والاستخبارات فأرجوكم ان تكفو عن تسميه الاسلاميون بأنهم ثوار يثرون على الضلم هم مجرد مرتزقه ينفذون أجنده خارجيه