أعلنت وزارة التربية والتعليم عن عودة المدارس للعمل بانتظام كامل اعتباراً من يوم غد الأحد. فيما يلي نص البيان الذي أصدرته الوزارة بهذا الخصوص كما وردنا من مكتب الناطق بلسان الوزارة للوسط العربي السيد كما عطيلة:
وزارة التربية والتعليم: جهاز التعليم يعود للعمل بانتظام كامل
▬▬▬▬▬▬▬▬
● العودة ابتداءً من يوم الأحد ـ مع التأكيد على العودة التدريجية، بما يتناسب مع استعدادات كل سلطة محليّة
● على خلفية التوجيهات الجديدة ـ تنشر الوزارة أنماط الحياة المحدّثة
بموجب قرار رئيس الحكومة وموافقة وزارات التربية والتعليم والصحّة والمالية والحكم المحلّي يعود جهاز التعليم إلى العمل بانتظام ابتداءً من يوم الأحد المقبل 17/5/2020، مع التأكيد أن العودة ستكون تدريجيّة، من خلال وبما يتناسب مع استعدادات كلّ سلطة محليّة.
تنشر وزارة التربية والتعليم أنماط الحياة في المدارس بموجب التوجيهات الجديدة. وستسمرّ عملية ترسيم أو ملاءمات بما تقتضيها الحاجة.
▪ فيما يلي المساق:
مبادئ العودة إلى انتظام الدراسة بالكامل
- يُفتح جهاز التعليم بالكامل عدا “المناطق المحدودة” التي لا تزال تشكّل مصدر للمرض
- يتمّ الحرص التام على الوقاية بموجب تعليمات وزارة الصحّة بحيث تشمل: غسل اليديْن والفصل قدر المستطاع في المراحيض كما هو مبيّن هنا.
- على كلّ تلميذ أن يُبرز تصريحًا طبيًا لدى وصوله المدرسة.
- يجب الحرص على وضع كمّامة في الأماكن المفتوحة وإثناء الاستراحات. يضع أبناء الصف الرابع وما فوق الكمّامات أثناء الدرس، أيضا.
- في استراحات الطعام يتمّ الحرص على مسافة متريْن بين التلاميذ.
- الاستراحات بين الدروس تكون تدريجيّة.
- تهتمّ المدارس أن تنقل كل الفعاليات إلى أماكن يُمكن فيها الحفاظ على مسافة متريْن بين تلميذ وآخر.
- في حال تمّ اكتشاف المرض في إحدى المدارس يتمّ إغلاق المدرسة بموجب تعليمات وزارة الصحّة.
- السلطة المحلية أو أصحاب المدرسة يجهزونها بموجب تعليمات الوقاية والنظافة المطلوبة الواردة في هذه المذكّرة.
صيانة ونظافة المؤسسة التعليميّة
- السلطة المحليّة/أصحاب المدرسة يهتمّون بإعداد المبنى وتجهيزات المؤسّسة التعليميّة لعودة التلاميذ إلى التعليم. يشمل ذلك تنظيف الصفوف، المراحيض، الردهات، المتكآت، مماسك الأبواب وكل غرض من عادة التلاميذ أن يمسكوا به في أناء سير يوم التعليم.
- مبنى المؤسسة، التجهيزات، والمنشآت والساحة ينبغي أن تكون نظيفة طيلة الوقت.
- توضع في حيز المؤسسة التعليمية حاويات نفايات على نحو كافٍ.
- توضع في غرف المراحيض سلة للصابون أو زجاجات صابون سائل وورق تنشيف.
- توضع في أرجاء المؤسسة التعليمية وفي أماكن بارزة لافتات شرح تشمل، رسومات ترشد التلاميذ كيف يغسلون الأيدي وكيف يضعون الكمامات.
- يُمكن إجراء تنظيف جذريّ وتعقيم في كل مساحة المؤسّسة التعليميّة في نهاية كل يوم دوام.
- ينبغي التنظيف عدة مرات في اليوم في غرف المراحيض وغرفة المطبخ والألعاب والمنشآت في الساحة وبعد كل استعمال للوحة المفاتيح وشاشات اللمس.
- ينبغي تعقيم كل ما هو وارد أدناه بوتيرة محددة:
أ. كل مساحة المؤسّسة التعليميّة في نهاية كل يوم.
ب. المسطّحات الموجودة في أماكن مغلقة (صفوف، قاعات وما إلى ذلك) يلمسها التلاميذ بوتيرة عالية مثل: مماسك، أزرار وكبّاسات، لوحات مفاتيح، شاشات تعمل باللمس، متكآت، طاولات، مسطحات عمل، ألعاب في الساحة (زلاّجات، أراجيح، متكآت) بوتيرة عالية خلال يوم النشاط. - يتمّ التعقيم وفق ما هو مفصّل هنا:
أ. يتمّ التعقيم بواسطة مادة تعقيم على أساس كحولي بتركيز 70% على الأقلّ أو بواسطة محلول الكلور (مثلا 0.1% sodium hypochlorite). يُمكن تحضير محلول كهذا مركّب من 40 ملم أكونوميكا وـ ليتر ماء.
ب. قبل إجراء التعقيم ينبغي تنظيف المسطّح المعدّ للتعقيم. يتمّ ذلك بالماء والصابون في المكان المقرر تعقيمه.
ج. يتمّ التعقيم عن طريق فرك المسطحات بالمادة المعقّمة وتركه ليجفّ بشكل طبيعي. يُمنع التعقيم بالرش في الهواء عن طريق “פוגר”.
د. ينبغي وضع وسائل تعقيم لليدين في مواقع سهل الوصول إليها وبارزة للعيان.
حتْلَنة وإشراك الأهالي - يُرسل مدير المؤسّسة للتلاميذ والأهالي تعليمات الكورونا، وفيها مجموعة من الشروحات والتعليمات مفصّلة وواضحة. يُمكن دراسة توفير إرشاد بواسطة الإنترنيت ” “ZOOM.
- إشراك الأهالي في الاستعدادات وفي الشرح للأولاد.
أمور هامة للروضات: نقترح على معلّمات الروضة أن تنظّمن للأهالي كلّهم أو في مجموعات إرشاد مرئي عبر تطبيق “ZOOM” بواسطة الإنترنيت، ويتمّ الشرح والتفصيل فيما يتعلّق بالأنماط الجديدة وأن يحرص التلاميذ على مسافة مترين من بعضهم البعض والتقيّد بتعليمات الوقاية وسلوك وقائي وآمن بموجب تعليمات زارة الصحّة في أوقات الفراغ وبعد الظهر. - تصريح طبّي ـ لا يُسمح للتلاميذ دخول المؤسّسة بدون تصريح طبّي بتوقيع الأهالي بما يخصّ كل واحد فيهم (أنظر ملحق التصريح الطبّي).
- تقارير الأهالي ـ يُطلب من الأهالي أن يُبلغوا، في أسرع وقت، أنه هناك ما يمنع التلميذ من الوصول إلى المدرسة لعدم توفّر أسباب الوقاية أو أي سبب آخر.
قواعد الوقاية الشخصيّة
- ينبغي التأكّد أن يعسل التلاميذ اليديْن فور وصولهم إلى المؤسّسة التعليميّة والطلب إليهم أن يذهبوا فورًا إلى الصفّ الذي خُصّص لهم مسبقًا بمنع التجمهر في الردهات.
- على التلاميذ والطاقم الحرص على غسل اليديْن في أوقات متقاربة خلال الدوام، مع التأكيد على ذلك بشكل خاص بعد دخول المراحيض، وقبل العودة إلى الحيز العام.
- على التلاميذ أن يتناولوا طعامهم فقط في الصف المحدّد لهم، كل تلميذ بجانب طاولته، مع وضع شرشف على الطاولة. وإذ لم يتوفّر شرشف أحادي الاستعمال يُرمى في نهاية الوجبة وإنما بشرشف يُستعمل على الدوام، ينبغي الحرص على غسله يوميًا/أو إحضار شرشف نظيف كلّ يوم.
- في أثناء الوجبة والاستراحة ينبغي الحرص على مسافة متريْن بين تلميذ وآخر.
- في نهاية الوجبة على كل تلميذ تنظيف طاولته.
- ينبغي رمي بقايا الطعام في حاويات النفايات، ينبغي عدم التجوال مع الأكل خارج صفوف التعليم.
- في ختام الوجبة ينبغي غسل اليديْن بالماء والصابون.
- ينبغي عدم نقل أغراض شخصية بين تلميذ وآخر.
- في رياض الأطفال: على المعلّمة أن تحدّد مسبقًا حقائب الألعاب المناسبة لكل مجموعة. استعمال الألعاب يكون لكل مجموعة على انفراد.
- على التلاميذ أن يهتموا بالنظافة العامة في موضع جلوسهم وعلى طاولتهم الشخصية.
- لدى العودة من الاستراحة، على التلاميذ الحرص على غسل اليديْن قبل دخول الصف.
وضع كمّامة على الفم والأنف
- الحيّز العام ـ كقاعدة، استعمال الكمّامات واجب من سنّ 7 سنوات.
- التلاميذ، العاملون التربويون وأعضاء السلك الإداري مُطالبون أ، يحضروا إلى المؤسّسة التعليميّة مع كمّامات على الفمّ والأنف.
في مُحيط المدرسة: - في الصفّ وقت الدرس ـ لا حاجة إلى وضع كمّامات يشمل المعلّمة/ة.
- خارج الصفّ وخلال الاستراحة ـ هناك حاجة إلى الكمّامة بدءًا من الصفّ الثاني وما فوق.
في روضة الأطفال: - ساعة الفعّالية مع الأولاد داخل مبنى الروضة ـ لا حاجة إلى كمّامة لأعضاء الطاقم.
- ساعة اللعب في الساحة ـ على طاقم الروضة أن يضع الكمّامة.
تعليمات وضع الكمّامة لا تسري على: - أولاد تحت سن 7 سنوات.
- أناس ذوو إعاقات نفسية، عقليّة أو صحّية الذين يجدون صعوبة جدّية في استعمال الكمّامة.
- الذين يمكثون في مركبة أو في مبنى أو غرفة لوحدهم دون أن يكون معهم أحد.
- عاملان يعملان بشكل دائم في غرفة واحدة في مكان العمل على أن يحافظوا على مسافة متريْن بينهما.
قواعد المناطق المحدودة
- “مناطق محدودة ـ אזורים מוגבלים” – في أماكن تُعرّفها وزارة الصحّة على أنها “مناطق محدودة” لا تتمّ فيها عملية تعليم، يسري عليها منع دخول والخروج منها للتلاميذ والأهالي والمعلّمين.
- ينبغي متابعة أي المناطق يتمّ تحديدها كـ”مناطق محدودة” في موقع وزارة الصحّة توجيهات جارية.
- للسؤال والاستيضاح يُمكن التوجّه إلى ضابط الأمن في المدرسة أو في السلطة المحليّة.
- على العموم لن ينتظم التعليم في الأماكن المحدودة بشكل كامل، في حال وكان ممكنًا تفعيل الأطر سيتمّ نشر التعليمات المناسبة للسلطات المحليّة والمؤسسات.
5, المؤسسة التي يُكتشف فيها المرض تُغلق فورًا، والعمل بموجب تعليمات وزارة الصحّة.
قواعد الدخول إلى المؤسسة التعليميّة
- في كلّ مدرسة يتمّ تفعيل كلّ البوّابات. تخضع البوّابات للمراقبة بشكل متواصل بموجب توجيهات الأمن من خلال الطلب إلى التلاميذ أن يعرّفوا بأنفسهم.
- في كلّ بوابة دخول إلى المؤسّسة التربويّة يخرج عضو طاقم، معلّم مناوب ـ في إطار مناوبة يوميّة يُقرّرها المدير. فيما يلي أهم وظائفه:
أ. أن يُراقب كي لا يحصل تجمهر في المداخل وأن يُحافظ على مسافة متريْن بين تلميذ وآخر وبين أعضاء السلك التدريسيّ طيلة الوقت.
ب. توجيه التلاميذ إلى الصفوف التي تمّ تحديدها لهم في إطار مساق النشاط التعليميّ. - تأكيدات على التصريح الطبّي:
أ. التلاميذ والمديرون والمعلّمون وأعضاء الطاقم ممنوعون من دخول المؤسّسة التعليميّة بدون تصريح طبيّة موقّع.
ب. أنظر ملحق “تصريح طبّيّ للتلميذ وعامل المؤسّسة التعليميّة”.
قواعد السلوك خلال التعليم
- كلّ مجموعة تلاميذ تتعلّم في صفّ ثابت. يُخصّص لكل تلميذ طاولة منفصلة.
- ممنوع الخروج للردهات، إلا للاستراحة، بموجب برنامج التعليم الذي وُضع، بحيث تخرج كلّ مجموعة في وقت مختلف.
- ينبغي التأكّد من عدد التلاميذ في المجموعة يسمح بتطبيق قاعدة الحفاظ على المسافة الجسدية.
- يتمّ ترتيب الطاولات في الصفوف على نحو يحفظ المسافة الجسديّة المطلوبة بين التلاميذ، بحيث يجلس إلى جانب كل طاولة طالب واحد فقط.
- في أوقات الاستراحة يخرج التلاميذ من الصّفوف للتّهوية في الساحات، حيث يكون هناك معلمون مناوبون، وكذلك في الردهات ـ مهمّ جدًا، ألا تحصل حالات تجمهر للتلاميذ.
ملاحظة: بقاء تلاميذ في الصفّ، إذا كان ذلك مطلوبًا، يكون مشروطة ببقاء معلّم مناوب في الصفّ. - وقت الاستراحة لا يُسمح بألعاب كُرة في الملاعب.
- الفعاليات في فترة الكورونا تتمّ في مجموعات تلاميذ ثابتة لغرض تطبيق قواعد الحفاظ على المسافة الجسديّة المطلوبة بما فيها لدى الخروج للاستراحة.
- لا يحصل تواصل بين المجموعات، وتمكث طيلة النهار في أماكن منفصلة، كل مجموعة تخرج لاستراحتها في وقت منفرد،
- ضمن مسؤولية أعضاء الطاقم الحرص على غسل اليديْن لدى كلّ الذين يمكثون في المدرسة، قبل وبعد الفعالية في الساحة، أو لدى العمل قبالة الاسوب، وقبل وبعد كلّ وجبة،
- يتناول التلاميذ وجباتهم وهم جالسون إلى طاولات منفصلة عن بعضها،
- في نهاية يوم الدوام، على التلاميذ أن يتركوا محيط المدرسة ويعودوا إلى البيت، إلا إذا كان هناك سبب لبقائهم شرط أن يحرصوا على قاعدة الحفاظ على المسافة بينهم،
قواعد الوقاية الصحّيّة في الصفّ - تعيين عُرفاء نظافة صفّية لأغراض تربية وتثقيف على النظافة ووقاية صحيّة (نوصي أن يُشارك كل تلاميذ الصفّ في العرافة).
- الاهتمام بتنظيف مسطّحات الطاولات والكراسي، تنظيف المتّكآت ومماسك الأبواب والشبابيك.
- على التلاميذ أن يمتنعوا عن اتصال جسديّ بين بعضهم البعض وبينهم وبين أعضاء الطاقم.
4.يُمنع نقل أغراض تعليميّة، أدوات كتابة، طعام أو شراب من تلميذ لآخر. - ينبغي تهوية الغرفة قدر المُستطاع والإبقاء على الشبابيك مفتوحة.
أنظمة عامّة - في بداية الحصّة الأولى، في كل يوم تعليم، على الطاقم أن يشرح عن طبيعة السلوك في فترة الكورونا. بعد أسبوع ولاحقًا، على المدير أن يقرّر فيما إذا كان ينبغي إعطاء شرح في بداية كل أسبوع.
- يهتمّ الطاقم التربوي أن يشرح السلوك في الصفّ في ضوء كثرة التلاميذ والاكتظاظ بما فيه الجلوس في أماكن ثابتة، وضع كمّامة (من صف الرابع وما فوق)، نقاط مهمّة وتعليمات الخروج إلى استراحات ومنع التجمهر والاحتكاك ببعض.
- في بداية كلّ يوم يقرأ المعلّم الأسماء ويُحتلِن مدير المؤسّسة التعليميّة عن غيابات وسببها على قدر ما هو معروف.
- يُحدّد المديرون في المؤسسات التعليميّة برنامج ساعات أسبوعي للتلاميذ والمعلّمين للتعلّم في صفوف ثابتة.
- من مسؤولية المدير أن يتأكّد من أن تتمّ الفعاليّة التربويّة بموجب المساق التعليميّ المناسب للفئة العمرية الذي نشرته وزارة التربية والتعليم. (في حالة وجود سؤال يُمكن التوجّه للمفتّش/ة العام/ة.
- وقت الاستراحة لا يبقى في غرفة المعلّمين أكثر من العدد الذي يسمح بمسافة جسديّة من متريْن، معلّم إلى كل طاولة. الباقون يمكثون في مكان يُحدّده المدير للراحة والاستعداد.
- يُمكن إجراء اجتماعات طاقم معلّمين بموجب تعليمات وزارة الصحّة:
أ. في غرفة مساحتها 20 مترًا مربّعًاـ يُمكن أن يمكث عاملا تعليم بمسافة متريّن ن بعضهما ومع كمّامة.
ب. في غرفة تزيد عن 20 مترًا مربّعًا ـ يستطيع أن يمكث حتى ثمانية أعضاء طاقم بمسافة متريْن واحد عن الثاني. - في حالة وجود أعداد أكبر يكون ذلك باستعمال الميديا الإنترنيتيّة.
- قاعدة عامة، أحد الوالديْن أو ّ شخص آخر لا يُسمح له بدخول المؤسّسة التعليميّة، إلّا في حالات الطوارئ وبإذن من المدير/ة.
- في حالة شعر تلميذ بوعكة، على الطاقم التربويّ أن يفصلوه عن زملائه وأن يُبلغوا أهله لغرض الحضور واصطحابه معهم. على الوالديْن مسؤولية أن يُبلغوا المربّيّة و/أو مدير المؤسّسة ما إذا كان الأمر بشأن عوارض الكورونا وبأمر متابعة معالجة ابنهم.
- إذا شعرَ عضو الطاقم بوعكة، عليه أن يُنهي عمله، أن يبلغ المدير/ة وأن يترك المؤسّسة التعليميّة.
- لا تُقام في مؤسّسات التعليم تجمّعات ومراسيم.
تعليمات في حالة اكتشاف مرض أو عامل تربوي في المؤسّسة التعليميّة - في حال وصول معلومات عن مريض مثبت في المدرسة، ينبغي العمل وفق الخطوات التالية:
أ. التأكّد من المعلومات مقابل مكتب الصحّة اللوائي.
ب. نظام مُلزم لمدير المؤسّسة التعليميّة:
● الحصول على توجيهات من الطبيب اللوائي في موضوع العمليات المطلوب لمواصلة العلاج.
● الحصول على تعليمات مفصّلة بخصوص التحقيق الطبّي الذي يُجريه الطبيب اللوائي.
● إجراء مسح لكل التلاميذ والطاقم الذي تواصل مباشرة مع المريض.
● تبليغ مسؤولة المختبر في المكتب الطبّي اللوائيّ
● تبليغ أهال التلاميذ في المدرسة الذين انكشفوا للمريض.
● الحتْلنة بشأن تاريخ الحجر المنزلي للتلميذ في المدرسة وفي موقع مؤسسات التعليم.