يزداد الاهتمام من قبل الأهالي بالمركز التطوعي الخيري الذي افتتح مؤخراً في مجدل شمس، والذي من المفروض أن يقدم خدماته لأهالي جميع القرى في الجولان.
فبعد الإعلان عنه بدأ الكثير من الأهالي بإحضار الألبسة وقطع الأثاث والأجهزة الكهربائية إلى المكان، حيث عمل عدد من المتطوعين على ترتيب هذه الأشياء، التي بدا معضمها جديداً تماماً ولم يستخدم من قبل، خاصة الملابس.
وعن تطور العمل في المركز قالت إحدى الناشطات:
“بدأنا المشوار الذي اعتبره مشوار عطاء ومحبة من قبل الناس. في اليوم الأول بدأنا بترتيب الأغراض والملابس في مركز العمل التطوعي الخيري، الذي أقيم لكي يخدم كل شخص في الجولان. نتمنى من كل شاب وشابة، امرأة ورجل بالانضمام إلينا لكي يصبح عددنا أكثر، وتعطي أكثر، ونعمل معاً على بناء مجتمع إنساني أكثر وراق أكثر ومستقبل أفضل لنا جميعاً.. فيد الله مع الجماعة…”.
ودعت الناشطة الأهالي لتشجيع هذا العمل ودعمه، لما فيه خير المجتمع الجولاني عامة، مشددة على أن المركز لا يحمل أي انتماء سياسي لأي جهة كانت، بل هو عمل اجتماعي خيري يخدم جميع فئات المجتمع، ويخدم أهالي الجولان فقط، ولا نية للمشاركين فيه بجمع أو توزيع الملابس والأغراض خارج الجولان لأي جهة كانت”.
نشير إلى أن المركز مفتوح في مينى الدكتور سمير ابراهيم، ويمكن التنسيق والاستفسار على الهواتف رقم:
0507442444
0507990889
إضغط هنا لمشاهدة المزيد من الصور
سؤالين ؟؟؟ اذا مش لبرات الجولان لمين ؟؟ وليش في عنا ناس محتاجي اواعي واغراض ؟؟!!
اولا بحب قدم التهنئة للقائمين على هالمشروع الانساني والراقي .. اكيد راح نشارك بهالمشروع بكل ما اتينا من قوة لانو الى الان هذا المشروع الوحيد يلي حسيت انو مفيد ومهم .. ((ومن ناحية تعليق المرسل باسم مجدلانية بحب قلك انو مش بس الاواعي والاكل وشرب والاحذية حتى ربطة الشعر قديش هي بسيطة في ناس محتاجتها بس نحنا مش عمنشوفهن لانو شاغلين حالنا بالمجتمعات المخملية وحتى لو صادفنا حدى فقير ما منشوفو لانو نحنا ناس غلب علينا تكبر وتجبر والعجرفة وضميرنا في سبات عميق)).. عم احكي عن تجربة لانو نحنا ناس فقيرين وما عنا سيارة ولما منوقف عالطريق بجو بارد او حار ومع نظرات الاستحقار والتكبر من سائقي هالسيارات نسيو انو الدنيا دوار وراح يجي يوم يوقفو محلي .. يمكن صرت اكتب شي ثاني غير المادة المدروجة . بس حبيت احكي وجهة نظري .. وشكرا الكن