(رسالة المدرسة الثانوية في مسعدة)
في خطوة استثنائية, قام فضيلة الشيوخ: طاهر أحمد أبو صالح، محمود سلمان أبو صالح وعزات نايف الصفدي، بزيارة لمدرسة مسعدة الثانوية, حيث اجتمعوا بالهيئة التدريسية وتناولوا وإيّاهم كثيرا من المواضيع الهامة, ليرتسم أمامنا مشهد يجسّد شراكة حقيقية منتظرَة, بين الهيئتين: الدينية والتربوية.
وقد أبدى مشايخنا الأفاضل تقديرهم للتقدّم اللافت في مدرستنا, ولنتائج طلابنا المميّزة في امتحانات البجروت, كما وأكّدوا على ضرورة تذويت القيم
الإنسانية لدى الطلاب, واستقاء ذلك من عمق أصالتنا ومن تعاليم سلفنا الصالح.
وقد نال التعلم الجامعي حيّزا كبيرا من هذا اللقاء, حيث كشف الشيخ طاهر أبو صالح عن محاولاته الجادة في تحصيل منح دراسية, مخصّصة لطلاب الجولان ( في اسرائيل وخارجها ).
وطُرحت فكرة إقامة صندوق مساعدات للطلاب الجامعيين, يُموَّل بتبرعات الجولانيين السخية.
وقد أكّد مشايخنا الأجلّاء على ضرورة تعلم الفتيات وحصولهن على الألقاب الجامعية, ليس فقط للتربية والضرورات الحياتيّة, وإنما لإعطائهن الفرصة العادلة في العمل والإبداع أيضا.
وقد اختُتم هذا اللقاء على وقع المعايدات الحارّة, بمناسبة زيارة النبي سبلان (ع), واتُفق على أن يكون هذا التواصل البنّاء, نهجا دائما ومشهدا لا بدّ أن يتكرّر على الدوام.
خطوة جيده ومباركه
وحبذا لو كان برفقتهم عدد من الهيئة الدينية من مسعدة او حتى لاستقبالهم
نتمنى ان تتكرر هذه الزيارات الى كل المؤسسات التعليمية في الجولان
بالتوفيق
خطوة مباركه لمشايخنا الافاضل وللهيئه التدريسية والإدارية في كل شيء وان دل هذا فيدل على ان اهلها لن ينسوها حتى ولو بعدهم عنها بضعة امتار البلد الها اهلها واصحابها لن تكون لقمة سهلة في فم الغرباء والدخلاء والمقيمين الجدد وشكرا
لحضره قلم رصاص
لم افهم او اتمنى انني لم افهم.
من هم الغرباء. ومن هم المقيمين الجدد.
مسعده سعيده باهلها ومن يسكنها هم اهلها شاء من شاء وابى من ابى ولا تحتاج لاحد من قريب او بعيد ولو كان يبعد بضعه امنار يا قلم الرصاص لمباركتها.
فمن يريد زرع الفتن فليرنا وجهه المتخفي بقلم الرصاص
لماذا هذا الوفد بالذات؟
ما هو هدف الزياره الفريده من نوعها؟
لعله خير
حسب اعتقادي انه فرض وجود لرجال الدين في سلك التعليم
فلن استبعد ان نسمع ونواجه قرارات من رجال الدين داخل مؤسساتنا التربويه
مثل اللباس والشعر او حتى حصر للحريات الشخصيه
او تحول المدرسه الى مدرسه دينيه مثلاً
وكأن اهل الدين اصبحوا العدو لفئة من الناس ووجودهم في مكان ما يدل على خبث ونوايا شريرة.
ستحوا عحالكن عاد نحنا عايشين بمجتمع ديني ولم نرى اي تقيدات على حريتكم المزعومة فمن منا لا يفعل ما يحلو له وبحريتة المطلقة كفاكم زرع الفتن والتفريقات بين كبارنا وصغارنا فكبارنا فخر لنا وصغارنا مستقبلنا.
وكأن الحشمة والادب اصبح عار على من يتقيد بة.
ارى في الزياره ان لها مضامين واهداف ستتضح بعد حين ينقصها الكثير لتكون محط اعتبار فهي زائفه وباطله فهو وفد مؤلف من ثلاثه مشايخ من مجدل شمس اتو لمسعده ليستقبلوهم معلمون على الاغلب من المجدل وبقعاثا من دون اعتبار للهيئه الدينيه في مسعده اليس هناك ما يثير الشكوك كما هو الحال بتعليق الاخ قلم رصاص والله عمار يا مسعده
أخ ادهم.. الهيئة التدريسية في ثانوية مسعدة تضم معلمين من جميع قرى الجولان ومن ضمنهم قرية مسعدة. يبدو انك لست على علم بابناء بلدك ولا بمؤسساتها. ارجو منك التأكد من كلامك أولًا.
وبالنسبة لأهداف هذه الزيارة فهي داعمة ومحفزة لكادر المعلمين ولإدارة المدرسة وكان مضمونها واضح جدًا، تمامًا كما ذُكر في المقال أعلاه.
اخ سعيد
معرفه من اين الكادر ليس بمعضله. وليس بمشكله.
المسكله هي بعنونه مقاله بهذا الحجم ووصلها للاعلام بعنوان كهذا يعني الكثير.
عندما تسمع بجمله هيئه دينيه وتعاون والخ من الطبيعي ان يتبادر لذهنك كادر منظم له مغزى وخطه عمل ومؤلف من اشخاص لهم صله بالاهل والمجتمع والمدرسه التي تمت زيارتها.
اما مبادره شخصيه من 3 اشخاص للمدرسه فهي تبقى باطار شخصي وليس من الصواب ان تنشر بهده اللهجه وبهذا العنوان اللذي معناه ابعد من شخصي.
فعذرا . هذا خطأ فادح ان تتجاهل قريه كامله. وتتوجه بصفه شبه رسميه للتحاور والتشاور … بامور تخص اهلها فقط.لا ينقصنا مشايخ ولا متعلمين ولا مثقفين ولا نعيب احد لكي يتجنبنا وكاننا نكره.
هذا العنوان يجب تغييره وفورا لانه لا يمثل محتواه.
للتوضيح:
هذا اللقاء كان بمبادرة المشايخ أنفسهم، وليس بدعوة موجّهة من المدرسة، لذلك كان مقتصرا على مجموعة قادمة من نفس البلدة.
ردا على تعليق قلم الرصاص يا حيف اذا بعد في ناس بالطائفه المعروفيه بتفكر مثلك مبين انك بوضع صعب جدا الله يكون بعونك