تشهد السنوات الأخيرة نجاحاً كبيراً للأطباء الجولانيين، الذين باتوا يشغلون مناصب مهمة في كافة المستشفيات، من صفد في الشمال وحتى بئر السبع، ولمع اسم الكثير منهم كأطباء اخصائيين مميزين. وآخر هذه النجاحات هو تعيين الدكتور نمر سليم الحلبي (30 عاماً)، الأسبوع الماضي، الطبيب الأخصائي المسؤول في قسم الأمراض الباطنية في مستشفى الكرمل.
وكان الدكتور حلبي قد أنهى دراسة الطب البشري في جامعة دمشق، ثم اختص في مستشفى الكرمل في الأمراض الباطنية، وأنهى اختصاصه بتفوق وامتياز خلال 4 سنوات، فنال ثقة المستشفى والمسؤولين في القسم، ليعين الأسبوع الماضي الطبيب الأخصائي المسؤول.
وعن تعيين الدكتور نمر قال الدكتور سمير قاسم، مدير القسم، أثناء حفل تعيينه:
“الدكتور نمر حلبي تدرب لدينا في القسم وأبدى مهارات عالية وقدرات مهنية ممتازة، وهو بدون شك أهل للوظيفة التي أسندت له ليكون الطبيب الأخصائي المسؤول”.
الدكتور نمر من جانبه شكر المستشفى على الثقة التي منحت له، وعبر عن سعادته بالعمل في قسم الأمراض الباطنية في مستشفى الكرمل، باعتباره من أفضل أقسام الباطنية في البلاد.
كثر خيرك يا وطن بفضلك هل أطباء عبيلمع أسمها مع انو مع الأسف البعض بزقو بصحن الي اكلو منو .مبرووك لجميع الاطباء الي عبيلمع أسمهن بفضل الوطن.شكرا سوريا.ومبرووك لدكتور نمر
بستغرب من الاميين هلي بيعتبرو انو مجرد انو يكون الواحد معارض يعني انو بزق بالصحن هلي اكل منو
العكس هو الصح هلي بزق بالصحن هلي اكل منو هو هلي راضي يكون مع نظام فاسد عبيخرب الوطن هلي علمو وطعماه وسترو
ااف مبروك بالتوفيق دكتور نفتخر فيكون يا احلا شباب كل الاحترام
الف مبروك دكتور نمر …..الله يوفقك …..القلب دعيلك وانت نمر يا نمر بتستاهل كل خير و الى الامام انشاله وتصير بمراتب عاليي ….
بالتوفيق انشالله للدكتور نمر منرفع راسنا فيك وبامثالك انتو فخر لكل الجولان السوري
نتمنا له التوفيق ولنجاح اسم على مسما نمر
انتم فخر لنا ولمجتمعنا ومشعل نور يضئ درب اجيالنا
الف مبروك ؛ قدما” والى اﻻمام
حبيب قلبي نمر الله يوفقك وخليك يا رب انت قدوه للمجتمع
تهانينا القلبية الحارة لك ٠٠وإلى مزيد من العلم والمعرفة والنجاح ٠٠٠٠تحياتي وتقديري
مبروك والله يوفقك ومنها للاعلى بلتقدوم ولنجاح
1009 مبروك أنت قدها وقدود
ان شاء الله منشوفك بأعلى المراتب
نمر يصلحلك يا غالي
الوصول الى القمه يأتي من الجد والمثابره
الف مبروك للدكتور نمر
الف الف مبروك
الف مبروك
بوركتَ دكتورنا الغالي .. ولْيَدُمْ نهلُكَ من مَعين الصّفا دوماً