تم اليوم تعيين رؤساء وأعضاء جدد للمجالس المحلية في الجولان.
الرئيس والأعضاء الجدد جميعهم من خارج الجولان وتم تعيينهم من قبل وزير الداخلية الإسرائيلي بصورة مؤقتة، إلى حين إجراء انتخابات السلطات المحلية المقررة ليوم 30/10/2018.
وقد عقدت طواقم المجالس الجديدة جلستها الأولى مساء اليوم.
الرؤساء الجدد المعينين هم:
– في مجدل شمس: شاي فينر المدير العام السابق للشركة الحكومية للسياحة.
– في بقعاثا: يهودا كوهين رئيس مجلس محلي الكنا السابق.
– في مسعدة: يوسي بارون المسؤول السابق عن انتخابات السلطات المحلية لدى وزارة الداخلية.
– في عين قنية: داني روتشطين مدير عام المجلس الإقليمي في الجولان السابق.
اهلا وسهلا بهم على القليلي ما عندن بيت …وبيت…للتوظيف وراح يشتغلو بكل شفافيه وامانه وصدق.
من عقلك مامن لهيك بشر
ليش يالي كان مجتمعنا انتخبو ولا تعيين ؟؟؟
بعتذر عهيك مستوى وصلنالو …
صار ابن البلد يفضل الغريب عالقريب
بكرا منشوف شو بدو يطلعلك من وراه ومن ورا تعليقك يلي مالوش طعمه ……….
صحيح ويجب انتخابهم بالمره القادمه
معك حق شهدنا هل شي الغريب ومحترم احسن من قريب ما بحس بابن البلد مرحبا قريب دخلكن شو عمل بالبيت يالي انهدم ما عاد في قريب في شي اسمو انسان……
صحيح وما في نقاش على هيك كلام
ما بتعرف خيري تا تجرب غيري والأيام القادمة سوف تبرهن
يا صديقي ابن المجدل عم تاهل وتسهل قول الله يستر من القادم
بس بدي قول الله يستر من السابق ً
مبروك وإنشالله يظلو عطول هيك احسن
يا جماعتنا يا اهل البلد يا هالربع بتمنى كل انسان يقرا تعليقي هذا يفهمني ويفهم المقصد والنية لي دفعتتي احكي
اولا مقصدي ليس ينطلق لا من مبادئ وطنية ولا مبادئ دينية بل اتكلم من مبادي اجتماعية بحتة
من انسان يحي بلده واهل بلده ويتمنى ان يرى بلده احلى البلدان ويشعر بالقلق حيال هذه الاحداث المتسارعة المتجددة على ساحاتنا انتخابات مجلس محلي بعد اقل من سنة ستسبب بانقسامنا،تشتتنا اكثر من ما نحن منقسمين،عائليات وتحزبات، في حال كان هناك مرشحين من العائلات خاصة العائلات الكبرى.
خصومات وتراشقات ونزاعات على المناصب وخير مثال قرى الجليل والكرمل وغيره من بلادنا ففي بعض البلدان خلال فترة الانتخابات قد وصلت بالبعض للقتل وحرق السيارات واطلاق النار والقنابل
فليعي الجميق خطورة المرحلة القادمين عليها ولنتمسك بالنعمة التي نحن فيها لنمر بهذه المرحلة العصيبة بامان لاني ارى انها اخطر مرحلى قد تمر على المنطقة
لا يصلح العطار ما افسده الدهر.
كل هلخطوات اللي عبتقوم فيها اسرائيل هدفها دمجنا فيها وابتلاع هويتنا السوريه اولاً لتحصل على مكاسبها بفرض شرعية وجودها على ارض الجولان….بعون الله تعالى متل ما اهلنا افشلوا قرار كنيست بضم الجولان نحنا قادرين على افشال مشروع انتخابات المجالس المحليه لانها بتمثل اعتراف منا كسكان اصليين للجولان بشرعية وجود المحتل ….فمن الآخر للي بدو يفهم وللي ما بدو يفهم هذه الانتخابات مش راح تصير إلا على جثثنا…..تاريخ اهلنا مش راح نسمح انه يضيع
لقد حان الوقت بعد 50 سنه ونحن تحت حكم ما يسمى بلدمقراطيه على الورق فقط اما الان وفي المستقبل الواعد على كل مواطن من اهالي الجولان ان ينتخب الرجل اللذي يراه مناسبا لهذا المنصب لقد ولا زمن المتاجره من قبل الاعظا وكل من حولهم وتوزيع الوظاف للمقربين لهم او لمن وساططى اقوى.
اتمنى للجميع وللمواطنين في الجولان اجمع ان يبقوا يد واحده للمصلحه العامه فقط وليس الخاصه. وشكرا
لكل من سعى وانجز هذا الانجاز العظيم لكي يعرف كل انسان مكانه
لما نحنا ما بدنا نندمج بالدوله ولا نعمل انتخابات دخلكو عشو بتراكضو على مخصصات التامين الوطني وعشو بتتعالجو على حساب الدوله مهو بدي افهم يا اما اندماج كامل يا اما مقاطعه كامله ما بيسوى بين وبين
اذا هل امور بهل سهوله ليش ما بيصير في زواج مخطلط وهيك بتندمج على المزبوط بس بيبقى السوال هن بيقبلو هيك ناس ..يا صديقي مش كل انسان بينباع في ناس عند الضرورة بتعرف كيف توقف مزبوط.
شعبون اذا ضوريب به الحيذاؤ فصاحا الحيذاءو وبأيا ذنبون اوضربو
انا لست مع الانتخابات ولكن على الاقل مع انه يكون انسان يدير امور القرية انسان عادل بكل شئ وليس محتكرابالتوضيف لاقربائه فقط وللمقاولون لابناء عائلته فقط ولمصالحه الشخصية ، ويتحدث مع الناس بتواضع وشفافية وليس بفوقيات وعنجهية ،آن الاوان ان يتحجم ويعرف مكانه الصحيح لان نجاح الانسان ليس الجلوس على كرسي الرئاسة بل المعاملة مع المواطنون والمحافظة على اموال قريته واستعمالها بالمكان الصحيح.
الانتخابات في الجولان ستخلق ضعضعة وفتنة بين السكان ، وحتى الآن احدا لم يحرك ساكنة ولم يطالب بالغائها ، افضل شئ ان تبقى هذه اللجنة تدير المجالس اما تعيين رؤساء جدد من المنطقة .