أدت مواجهات الأمس بين الشرطة الإسرائيلية وأهالي الجولان إلى وقوع عشرات الإصابت في صفوف الأهالي، وذلك نتيجة الإصابة بالرصاص المطاطي، أو الاختناق نتيجة استنشاق الغاز المسيل للدموع، لكن إصابة خمسة منهم كانت خطيرة، استدعت إدخال أصحابها إلى المستشفيات وخضوعهم لعمليات جراحية معقدة، بعضهم لا يزال في غيبوبة وفي حالة الخطر.
(المعلومات عن المصابين في مستشفى رامبام من الدكتور عادل أبو صالح)
من المصابين:
هشام كامل الصفدي:
إصيب إصابة بالغة في وجهه، فتعرض لكسور مركبة في عظم الفك العلوي والوجه. خضغ لعملية جراحية مركبة. ولا يزال مغيباً عن الوعي وتحت المراقبة الكثيفة في مستشفى صفد.
جلاء فؤاد مسعود:
كسر في الجمجمة نتيجة إصابة بالرصاص المطاطي، ما أدى أيضاً إلى نزيف داخلي. خضع لعملية جراحية في مستشفى رامبام في حيفا، ولا يزال يرقد هناك تحت العناية.
حاتم بسام فخر الدين:
أصيب برصاية مطاطية في عينه. أجريت له عملية جراحية في مستشفى رامبام في حيفا ولا يزال تحت المراقبة.
يقضان محمد أبو عواد:
أصيب برصاصة مطاطية في رأسه اخترقت الجمجمة. خضع لعملية جراحية لإخراج الرصاصة. تعدى مرحلة الخطر، ولا يزال يرقد في المستشفى.
باسل توفيق الولي:
إصابة بالرأس. أبقي تحت المراقبة في المستشفى.
علاء صافي فخر الدين:
أصيب برصاصة مطاطية بالرأس. لا يزال في مستشفى نهارياً يخضع للمراقبة.
بالسلامه لجميع المصابين
بالنسبة لباسل توفيق الولي لم يتعرض لرصاصه مطاطية وإنما اصيب بكسور في يده وفوق عينه نتيجة الاعتقال التعسفي للجنود المرتزقه
كما أنه لا زال هناك بعض الاصابات في مشفى صفد من دروز الجليل جزاهم الله كل خير على موقفهم المشرف والشجاع
الاجزاء العلوية في الجسم!!
هاي جريمة! الرصاص المطاطي المفروض يستخدم فقط بالحالات القصوى مع التركيز على القسم السفلي من الجسم! هذه جريمة يجب ان يحاسبوا عليها
السلامه للجميع وانشالله بيطلعوا بخير .
وانشالله المرتزقه (عبيدين المال أصحاب المواقف المخزيه)
يكون شبعوا مال الله لا يوفقكن انشالله كل شيكل قبضتوه تدفعوه لمرضكن ولقلة عافيتكن
وحدتنا هي نجاحنا بالتصدي لكل مكروه يلم بالطائفه المعروفيه.
وتبا” لعملاء شركة انيرجيكس.