أثار ضخ مياه ساحنة إلى بركة رام مؤخراً حالة من القلق لدى بعض مزارعي المنطقة، الذين تساءلوا عن مصدر هذه المياه وتركيبتها، وما إذا كانت قد تسبب الأذى لأشجار التفاح والكرز.
موقع جولاني توجه لشركة ميكوروت المسؤولة عن ضخ المياه إلى بركة رام لكنه لم يتلق بعد أي رد، في انتظار الحصول على رد يبين حقيقة الوضع ربما مطلع الأسبوع القادم.
المطلعين على الوضع، الذين كانوا على اتصال مع موظفي ميكوروت، قالوا أن مصدر المياه هو البئر الارتوازية رقم 11 التي حفرتها شركة ميكوروت في منطقة المشيرفة، والتي دشنت مؤخراً، وبدأت العمل بضخ مياه الري التي من المفروض أن تسد حاجة بساتين التفاح والكرز في المنطقة.
وعن سبب سخونة المياه قال نفس المصدر، أن البئر عميقة جداً، ومن المتوقع أن تصل في نهاية أعمال الحفر إلى 1500 متراً، لكن المضخة تعمل الآن من عمق 950 متراً تحت سطح الأرض، ويبدو أن جيباً من جيوب الماغما قريباً هو الذي يسخن المياه.
وكان بعض المزارعين قد تخوفوا من أن تكون المياه “كبريتية” قد تتسبب بأذى لأشجار التفاح والكرز، لكن المياه الكبريتية تطلق رائحة، الامر الذي لم نشتمه في المياه التي تضخ إلى البركة، وهذا ما يستبعد هذا الاحتمال.
فيديو نشرته شركة ميكوروت مؤخراً عن بئر المشيرفة على الرابط التالي:
*تعليقي بي اعتقاد العلم ان التربه ولصخور هي التي تصفي المياه يعني الفلتر*
*فا من المتوقع انو يسحبو مي بس مو كثير لانو هذا بحر المياه اللمتد تحت سلسله تلال جبل الشيخ حتى ما بين نهرين كنعان * لانو المياه حق وفي دول ومناطق قرب الجولان من حقها هاذي المياه كمان (وبذالك الدراسات تقول من انقى مياة هي .. وهيي خط مياه ارتوازي حول العالم اجمع كما الماجما.. حتى تصل الى اعمق مكان ويسمى بي خندق مريانا 11KM تحت سطح المحيط
* سحب المياه منه قد يزيد الطين بله يعني لازم متطلبات من الجميع حول انو بتصير في عنا غابه اشجار فهذا العلم ان اردتو سحب مياه ازرعو غابه لنحصل على متلازمه ال تواازن البيئي ففتي ففتي 50% 50% فا الاشجار في المرتفعات تحصر الغيوم وتكثر المياه وبتحصن المناخ الازلي
وما تنسو الدعاوي لله انو عنا مي نضيفه معقمه ولذيذه 1