في 5 حزيران عام 1967 وقع قصف متبادل بين سوريا وإسرائيل على طول حدود الجولان ضمن حرب الأيام الستة. لجأ سكان القنيطرة – عاصمة الجولان -إلى القرى المحيطة بها، باعتبارها منطقة عسكرية. استمرت الاشتباكات من اليوم الثاني وإلى الرابع من أيام الحرب الستة. أمر وزير الدفاع السوري آنذاك حافظ الأسد بإذاعة بيان رقم 66 معلنا سقوط القنيطرة قبل دخول القوات الإسرائيلية إليها، وبعد البيان انسحب الجيش السوري للقرى المحيطة بالجولان وضمت إسرائيل الجولان إليها كجزء من حدودها عام 1967.
فينا نفهم كيف الرئيس الراحل حافظ الأسد باع الجولان وهو اللي عمل حرب ال 1973 ضد إسرائيل بس كان رئيس؟ مش منطقية الشغله
حرب تشرين كانت لغسل ماء الوجه فقط
حتى يراه العرب بطلا قوميا ما يغطي على سابقه
حتى انها سميت تحريرية بالرغم من عدم التحرير