أفادت الأنباء الواردة من سوريا بأن مسلحون سيطروا على بلدة استراتيجية واقعة على الطريق السريع الحيوي بين دمشق وحلب.
وقال نشطاء سوريون ومسلحون إنهم انتزعوا السيطرة على بلدة مورك الواقعة شمال حماة في الطريق إلى حلب.
وأشاد أنصار جبهة النصرة، المرتبطة بتنظيم القاعدة، بجماعة “جند الأقصى” الجهادية التي قادت الهجوم لانتزاع السيطرة على البلدة.
واعتبر أنصار جبهة النصرة الأمر بمثابة مؤشر على المصالحة بين الجماعتين اللتين توترت العلاقات بينهما في الآونة الأخيرة.
وأدى التوتر إلى إضعاف التحالف المُسمّى بـ”جيش الفتح”، والذي يضم جبهة النصرة وجند الأقصى بالإضافة إلى جماعات مسلحة أخرى.
وأعلنت قوات الحكومة السورية أمس أنها استعادت السيطرة على طريق بديل يؤدي إلى حلب.
عنجد افلجتو صدري بخبركن بس بتمنا من موقعكن للمره المليون يكون مستقل باخباره لانه خبركن كاذب