ذكر موقع “واللا” الإسرائيلي، في تقرير له بثه يوم الاثنين الأخير، أن عدد طالبي الجنسية الإسرائيلية في قرى الجولان بلغ 83 شخصاً منذ مطلع العام الحالي، وذلك وفق إحصائيات وزارة الداخلية الإسرائيلية.
وبالرغم من الارتفاع الكبير نسبياً في عدد طالبي الجنسية (83 حالة)، إلا أن هذه الأرقام تدحض الإشاعات التي سرت خلال الأشهر الأخيرة، والتي تحدثت عن مئات الطلبات، التي تقدم للداخلية الإسرائيلية من قبل سكان من قرى الجولان، للحصول على الجنسية، وهو ما أثار حالة من البلبلة بين الأهالي، وفتح المجال للكثير من الشكوك والمخاوف من تداعيات هذا الأمر، وأبعاده السياسية والاجتماعية، فيما لو تبين صحة هذه الأرقام.
وبحسب ما جاء في التقرير، فإن سبب الزيادة في عدد طالبي الجنسية الإسرائيلية، تعود أولاً للحرب التي تشهدها سوريا منذ خمس سنوات، ولغياب أي أفق لعودة الجولان لسوريا في المستقبل القريب، على حد قولهم، وثانياً، لصعوبة التنقل بواسطة وثيقة العبور التي تمنح لأهالي الجولان من قبل السلطات الإسرائيلية، والتي لا تخولهم السفر إلى الخارج بدون الحصول على فيزا، الأمر التي بات صعباً في السنوات الاخيرة بسبب تداعيات الحرب على الإرهاب، ينما يمكن لحامل جواز السفر الإسرائيلي السفر بحرية إلى معظم دول العالم، دون الحاجة للحصول على فيزا، في الوقت الذي بات السفر إلى الخارج ظاهرة ملفتة بين سكان قرى الجولان.
إضغط على الرابط التالي لمشاهدة التقرير في موقع walla.co.il:
“סוריה מתמוטטת, העתיד כאן”: הדרוזים בגולן נפרדים מהמולדת
حسب رايي سبب ارتفاع طلبات الجنسية يعود الى اصحاب الجنسيات بالحضور بالمناسبات والمشاركه بجميع الفعاليات والغاء الحرم الديني عنهم.
فلم يبقى رادع لمن يريد الجنسيه بتقديم الطلب.
قائمة عار جديدة والقادم من الايام سيثبت كم اخطئوا
حسب رأيي ان الحجج التي تقال بالنسبه للسفر كلها غير مقنعه لأَنِّي أنا شخصيا سافرت مرات عديده ولم تواجهني اي مشكله تستأهل ان يضحي الشخص من اجلها وياخذ جنسيه ، ولكن اذا كان المسافر لديه مشاكل مع الشرطه او مع الضريبه او الماعم الخ …. أكيد سيواجه عقبات في المطار حتى ولو حمل جنسيه امريكيه
اضن ان الوعي الوطني لدى الغالبيه هو وعي سطحي صح كان في مواقف وطنيه لكن لم يتجذر هذا الموقف لوعي بماهية الوطن نحن يوجد لدينا وطنيين ولكن لا نملك وعي كافي..وهناك عوامل أخرى تناور عليها اسرائيل
لاحظت في التقرير انهم يكررون كثيرا كلمة الدروز لكي يحثو المستمع على الطائفية والعنصرية وعلى العقلية المتعصبة المشوشة محدودة الأفق .. لكننا ما زلنا عربا لدينا القومية العربية التي نادا بها الزعيم الخالد جمال عبد الناصر .. ولدينا امتدادنا العربي ورموزنا العربية التي نفتخر بها بشدة ان كان قديما مثل المتنبي او حديثا مثل الرحابنة وعبد الحليم حافظ وغيرهم ..
لما اجا العثماني احتل بلادنا اجدادنا قاوموا المحتل العثماني ومعما انه طال احتلاله لهلبلاد حوالي ٤٠٠ سنه فما بدلوا اجدادنا هويتهن لهويه تركيه …. وبعدهن اجا المستعمر الفرنسي واستعمر هلبلاد كمان اهلنا قاوموا المستعمر الفرنسي وما بدلوا هويتهن العربيه السوريه لهويه فرنسيه ونحنا احتلتنا اسرائيل فقاموا اهلنا بمقاومه سلميه لمخططات الاحتلال الاسرائيلي لسلخ انتمائنا للوطن الام سوريا وصنعوا النا المجد ونحنا كل اهل الجولان حصدنا العز والكرامه من ورى هذه المواقف الملخصه بالوثيقه الوطنيه فمهما طال الاحتلال لن نخون اهلنا ووطننا وراح نظل متمسكين بتاريخنا وبإرثنا الوطني واذا في شواذ هذول ما بيمثلوا إلا انفسهن وعاجلاً ام آجلاً الاحتلال الى زوال متل ما زال قبله الفرنسي والعثماني
ما شفتو شو صار مع جماعة لحد كيف زتوهن وتركوهن متل هلي بربي كلب وبس يخلص منو بيزتو وهيك بدو يصير بكل واحد بياخذ الجنسية الاسرائيلية لانو بالحقيقة هي اوسخ واحقر وثيقة بكل العالم لانها مصنوعة من دم الناس وسرقة اراضيها وهدم بيوتها وتهجير اهلها .