أقيم في مبنى “مركز الشام” في مجدل شمس عصر اليوم موقف تأبيني للمرحوم الدكتور عادل سعيد سمارة، الذي توفي في السويداء يوم أول من أمس.
وتوافد المئات من مختلف قرى الجولان لتقديم واجب العزاء لعائلة الفقيد.
وفاة الدكتور عادل سعيد سمارة
توفي في السويداء مساء الأحد، ابن مجدل شمس، الدكتور عادل سعيد سمارة، عن عمر ناهز الخامسة والخمسين عاماً، إثر حادث طرق.
وشيع جثمان المرحوم الى مثواه الأخير في السويدا في مقبرة آل سماره اليوم الثلاثاء الساعة الحادية عشرة صباحاً.
المرحوم من مواليد مجدل شمس عام 1960، سافر إلى دمشق لتلقي تعليمه الجامعي في الثمانينات، فتخرج من كلية الطب البشري، وأسس عائلة مكونة من زوجة و أبنين (ميلاد وسعيد)، طالبان يدرسان في جامعات ألمانيا، وزاول مهنة الطب حتى وفاته.
للفقيد الرحمة ولعائلته وذوية وأصدقائه الصبر والسلوان.
موقع “جولاني” يتقدم من الزميل منير سمارة، محرر موقع دليلك، وعائلته بأحر التعازي، راجين من اللله أن يتغمد فقيدهم بواسع رحمتهم.
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمو
البقاء لله الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة يا ابن بلدي إن لله وان اليه راجعون
الله يرحمك يا دكتور ويقدر عيلتك وأهلك عالصبر
الله يرحمك ويقدر اهلك عالصبر
الله يرحم الدكتور عادل ويقدر علا الصبر
الله يرحمك ويقدر اهلك على الصبر
رحمه الله تعالى وألهم أهله وذويه الصبر على المصاب ! الغربة صعبة والموت في الغربة هو الأصعب ! ولكن الإيمان بقضاء الله تعالى والرضى والتسليم لمشيئته وقدره هي الأوجب !
أتقدم بتعازيّ الحارة لأهله وذويه ، وإنّ لله الأمر وإنّا إليه راجعون !
الله يرحمو ويقدر اهلو على صبر
خبر جداً موءثر رحيل الدكتور عادل.رحمه الله واسكنه فسيح جناته احر التعازي لأهله وذويه في جولاننا الحبيب والصبر والسلوان لعاءلته بالوطن الام سوريه الحبيبه نرجو ان تكون خاتمه الأحزان
بمزيد من اللوعة واﻵسى تلقيينا خبر وفاة اخونا وزميلنا وابن بلدنا المرحوم الدكتور عادل سعيد سمارة رحمه الله وجعل مثواه الجنة.. الحمد لله على كل حال هذه مشيئة رب العالمين ..ادعو الله تعالى ان يغفر له ويغفر لنا جميعا وادعو الله ان يلهم اهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان ..اقدم التعازي القلبية الى كافة اهلنا في الجوﻻن الغالي واخص اقاربنا آل سمارة الكرام..عظم االله اجركم جميعا وانا لله وانا اليه راجعون.
الله يرحمو ويصبر عائلته وربي يخلياو شبابه وشبابكم
انا لله وانا البه لراجعون للفقيد الرحمه ولاهله وذويه الصبر والسلوان . الله يرحموا
شمعه من شموع الجولان قد انطفات بعد ان انارت على غيرها وتركت بصمه مشرفه وحميده على قلوب الاخرين
رحم الله فقيدنا عادل والهم ذويه تلصبر والسلوان
الله يرحمك يادكتور
له الرحمة ولذويه الصبر والسلوان
مأسوف على شبابه الدكتور عادل
تعازينا الحارة لعائلة الفقيد ولأهلنا الكرام في الجولان السوري المحتل.
لقد كان المرحوم مثالا للطبيب الانسان فهو صاحب فضل على كل من قصد عيادته للعلاج.لقد اصبح اطفالنا الذين اشرف على علاجهم شبابا سيفتقدونك يا اباسعيد.
رحمة الله على روحك الطاهرة وانا لله وانا اليه لراجعون.
الله يرحمه ويسكنه فسيح الجنان
ببالغ الاسى تلقينا خبر وفاة الدكتور عادل..رحمه الله
واسكنه فسيح جنانه..والهم أهله وعائلته الصبر
والسلوان.
انا لله وانا اليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل. رحمك الله يادكتور عادل يا جار الهنا والرضى يامخفف الام الاطفال تغمدك الله بواسع رحمته واسكنك فسيح جناته.نتقدم لاسرة الفقيد واهله وذويه وأبنائه واصدقائه باحر التعازي ولكم من بعده حسن البقاء.
نزيه الغوطاني وعائلته
اخي منير عائله عمي ابو احمد اعزيكم جميعا بفقدان اخينا الغالي عادل… الله يرحمو ويقدركن عالصبر.. يا اسفي عليه
انا لله وانا اليه لراجعون ,نتقدم بأحر التعازي لعائله الفقيد …له الرحمه ولكم من بعده طول البقاء .
انها فاجعه لنا جميعا ولي بشكل خاص … عرفته طالبا بكلية الطب كان يعمل بجمعية الطلاب التعاونية عرفته مكافح مناظل صديق صدوق صاحب كلمة الحق رجل لا يعرف الا الصراحة ولا يعرف المجاملات عشنا سويا لسنة 1987 حتى غادرت سوريا الى الامارات ورغم ذلك كنت بكل زياره نجلس ونتسامر ونتذكر ايام الطلابة وايام النشاط الفكري … كنت وما زلت الاخ والصديق الحنون لك الرحمة والى اهلك بمجدل شمس الصبر والسلوان والى زوجتك بكل الصبر والتحمل على استمرار المشوار … رح تبقى موجود بينا لان روحك معنا فارقتنا جسداَ وبقيتا روحاَ جميله حنونة لطيفة …. الله يرحمك ياعادل
رحمه الله واسكنك فسيح جناته.
الله يرحم روحك ويصبر اهلك وعيالك ويجعل مثواك الجنة
اللهم انقله من موطن الدود وضيق اللحود الى جنات الخلود الله يرحمو ويقدر أهله وذويه على الصبر
وكأنه لا تكفي لوعة الغربه القسريه قيصدمك القدر بخبر أقسى وافجع.
رحم الله الفقيد وتعازينا الحاره للعائلة الكريمه.
بكل الأسف تلقينا نبأ وفاة الأخ الدكتور عادل ، الذي كان الصديق االحميم ، والأخ الوفي ، والطبيب الإنسان ، الذي خدم الطب -وخاصة الأطفال – بأفضل ما يمكن أن يخدمه طبيب إنساني ، محب للناس ، ويحرص على حياتهم وسعادتهم .. نفتقدك أيها الأخ الغالي ، ونفتقد لطفك وأنسك ، وودّك ، ..لقد كان محباً للناس ، عاملاً للخير ، وصاحب الصَّدَقات والهبات العديدة للمحتاجين ، ..ستبقى سجاياك الحميدة باقية ، ونودع جثمانك فقط …
= تعازيّنا القلبية الحارة – أنا وأفراد أسرتي – للسيدة المحترمة زوجته ، وولديه ، ولأسرته ولأهلنا في الجولان المحتل ، ولكل معارفه ومحبيه …تغمده الله برحمته ورضوانه ، وإنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمو ويقدر على الصبر