وفاة الشيخ أبو يوسف سلمان أبو صالح من مجدل شمس

zx

توفي في مجدل شمس، ظهر اليوم، الشيخ ابو يوسف سلمان أبو صالح (وهبي)، عن عمر تجاوز الثمانين عاماً. وسيشيع جثمانه إلى مثواه الأخير في مقبرة القرية، عند الساعة السادسة مساء.

للفقيد الرحمة ولذويه الصبر والسلوان.

تعليقات

  1. يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية…ببالغ الحزن تلقيت نبأ وفاة العم أبو يوسف سلمان. أتقدم من آل الفقيد بتعازي الحارة راجيا من اللة أن يتغمده بواسع رحمته وفسيح جناته.

  2. الله يرحمو العم أبو يوسف وخالص التعازي القلبية لأبنائة وأحفادة ويبقالكن طولة العمر

  3. الله يرحمه ، خالص التعازي للصديق والاخ الدكتور يوسف والعائله ، الكم طول العمر

  4. الله يرحمو. العم ابو يوسف تعازينا للأخ والصديق الدكتور يوسف والاخوه الأعزاء والعائلة الكريمه ويجعل مثواه الجنة

  5. احر التعازي ابرقهاللاهل في الجولان والعائله الكريمه ال ابوصالح بوفاة العم ابويوسف واخص بالذكر الاخ والصديق الدكتور ابو سلمان يوسف له الرحمه ولكم حسن البقاء

  6. الرحمة والمغفرة للمرحوم الشيخ ابو يوسف سلمان ابوصالح وادعو الله تعالى ان يجعل مثواه الجنة . والمرحوم الشيخ ابو يوسف من الرجال الأشداء وصاحب الرأي السديد وصاحب المواقف الوطنية المشرفة وصاحب المواقف الاجتماعية والانسانية المميزة .وله دور ديني واجتماعي ووطني فعال وهو من القامات المرموقة والشامخة في الجولان الغالي وربى اسرة كريمة متعلمة ومثقفة وتعمل لخدمة الشأن العام ، وعزاؤنا بأولاده البررة الذين يحملون هذه الصفات الطيبة المباركة . أقدم التعازي لجميع الأهل الأعزاء في الجولان الغالي والى آل ابو صالح الكرام وأخص بالتعزية ذوي الفقيد وكذلك اخوتي وزملائي الدكتور يوسف والاستاذ عاطف .الحمد لله على كل حال هذه مشيئة رب العالمين ،عظم الله أجركم جميعا وانا لله وانا اليه راجعون .

  7. ان لله وان اليه راجعون
    رحم الله العم ابو يوسف..كريم النفس صاحب المواقف المشرفه..والكلام الحق..نعزي انفسنا والاخوه والاخوات ابناء المرحوم وجعلها خاتمة الاحزان.

  8. …بكل الأسف تلقيت خبر وفاة الشيخ الجليل / أبو يوسف /….الذي كان رجلا للقيم ، والوطنية ، والأخلاق النبيلة ، وحب المصلحة العامة ، و الذي تميز بحمله للهم العام ، و بشجاعتة في القول ، و العمل، واقترانهما ببعضهما لديه ، والعمل لخير الناس والمجتمع ، ومحبته الناس ، وتدينه الصادق المنفتح ..
    – لا أنسى لقاءاتنا عندما كان يزور الوطن الأم مع مشايخ الجولان… تلك اللقاءات – على قصرها – ..كانت – معه – متعة في حديثه ، وصدقا في مودته الأهلية وعاطفته النبيلة… -لم يكن يتحدث أبدا بأمور صغيرة ، كان كبيرا في مواقفه ، وكلامه…
    – تعازي القلبية الحارة لذوي الفقيد – وأخص منهم الأخوة د. يوسف و الأستاذ عاطف وأفراد أسرته الكرام.. وعموم الأقارب. وأهلنا في الجولان الحبيب.. عواضنا عنه ، أنتم ، وقيمه النبيلة الباقية …
    – رحمه الله فقيدنا الكبير . وتغمده برضوانه.. وإنا لله وإنا إليه راجعون..

    الآسف : حامد الحلبي

التعليقات مغلقة.

+ -
.