(رسالة مدرسة المناهل – مجدل شمس)
احتفلنا بالعيد وبالقلب غصّة…
لم تكتمل فرحتنا وهناك أطفال مشرودون فقدوا طفولتهم وأهلهم وحقّهم بالحياة، فتوزّعت فعالياتنا بين الفرحة والبهجة بالعيد وبين الدّعاء والأمنيات بالسّلام للاطفال المحرومين، من خلال فقرة تطيير الامنيات بالبالونات وتطيير حمامات السّلام وفقرات: حكايا زمان.. ضيافة شعبية متواضعة.. فقرة موسيقية .. تبادل معايدات… فكان يومنا ناجحا وممتعا بامتياز.