شارك الشيخ طاهر أبو صالح، برفقة وفد من الجولان، في احتفال السفارة الأمريكية في تل أبيب بعيد الشكر، الذي أقيم في مقر السفارة نهاية الأسبوع الماضي.
وشكر الشيخ السفير لدعوته للاحتفال بكلمة جاء فيها:
“مساء الخير
نشكر السفارة الأمريكية والسيد وليم غرانت وزوجته لدعوتنا هذه.
باسمي واسم دروز الجولان نتمنى لسيادتكم ولدولتكم عيداً سعيداً، وكل عام وأنتم بخير.
نحن كأقلية درزية في الشرق الأوسط، مثل باقي الأقليات، نرفض العنف بأشكاله ، ونحن رجال الدين نسعى إلى المحبة والسلام بين كافة الشعوب، ضد التطرف الديني، ونطلب من الحكومة الأمريكية التعاون من أجل القضاء على المنظمات الإرهابية في الوطن سوريا، من أجل إحلال السلام في المنطقة”.
ونحن رجال الدين نسعى إلى المحبة والسلام بين كافة الشعوب، ضدالعنف والتطرف الديني، ونطلب من الحكومة الأمريكية التعاون من أجل القضاء على العنف من كل لأطراف وإخرج كل الدخلاء والمحتلين من الوطن سوريا،من أجل إحلال السلام في سوريا والمنطقة”.
اذا رجال الدين تسعى الى المحبة والسلام ماذا عن ضرب سيارات الاسعاف ايضا محبة,? اليس هذا تطرف ديني? ولماذا المواقف الدينية يتم تسييسها لمحي الماضي والتاريخ? لماذا المواقف المتناقضة?
والله حرام اختزال تاريخ وتطلعات الجولان بالحرية والكرامة له ولسوريا في توجه كهذا للامريكان وهم حتى لا يؤمنون بحرية الشعوب ولا حقوق الاقليات, البارحة فقط تم قتل شاب اسود ب ١٦ طلقة على يد شرطي ابيض.
وكما يقول المثل: اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب
تفنيد تعليق السيد يوسف ابراهيم
تحية سيد يوسف
تقول (الطلب من امريكا اخراج المحتلين)
وانت ترى طبعا بعين الثوار حزب الله وإيران وروسيا كمحتلين وعين العاشق عمياء كما تؤكد الأبحاث المجهرية
امريكا عبر كل تاريخها هي قوة احتلال ولم تكن أبدا قوة تحرير من احتلال، ابقت قواعد في الدول التي شاركت بها في الحربين العالميتين اللواتي لم تشارك الا في نهايتيهما وقد قاربت الحرب ان تضع أوزارها فتدخل امريكا كالقاشوش تقطف ثمارها، امريكا تحتل أفغانستان والعراق بشكل فعلي ولها قواعد في قطر والسعودية والبحرين بما يحتل سيادة لتلك المشيخات الدكتاتورية الارهابية. ولها قواعد في مصر والأردن بما يصادر قرارها السياسي. وأمريكا هي القوة الكبرى الداعمة عسكريا وسياسيا ودوليا عبر مجلس الأمن لكل احتلالات اسرائيل وبريطانيا في جبل طارق والفوكلاند. امريكا أحبطت في اكثر من فيتو عمل الامم المتحدة بما يخص كل الاحتلالات والجولان تحديدا
(نحن ضد العنف ونطلب من امريكا القضاء على العنف)
امريكا بالارقام والمعطيات هي اعنف امبراطورية في كل التاريخ البشري، من ناحية الإنفاق والميزانية على المجهود الحربي الهجومي والرؤوس الذرية وحاملات الاطائرات ، وعدد الحروب خارج حدودها والتي بادرت بها بدون سبب دفاعي، ومن ناحية عدد ضحايا تلك الحروب، ومخزون الأسلحة التقليدية والذرية التي تمتلكها والتي استعملتها في حروبها، وعدد القواعد العسكرية التي تملكها خارج حدودها ،
(نحن ضد التطرّف الديني ونطلب من امريكا احلال السلام في المنطقة)
امريكا تتحالف مع اعتى دكتاتوريات العالم، اي السعودية، وهي ممول الارهاب ومحرض التطرّف الديني، تحالفت مع السعودية لإنشاء القاعدة في أفغانستان ضد الاتحاد السوفياتي وتتحالف اليوم مع قطر والسعودية معقل التطرّف الديني والتكفير والتحريض الطائفي ومنبع الفكر الارهابي والخزان البشري الإرهابيين، وأمريكا هي التي ساندت الاخوان المسلمين في مصر وتونس وتركيا وتسلح كل فصائل الثورة السورية الارهابية المسلحة بما فيها داعش وجبهة النصرة وأمريكا منذ عقود هي المحرض الأكبر على إدامة الصراع الدموي السني الشيعي ممثلا بالسعودية وتركيا من جهة وإيران من جهة اخرى ومهندسة الفوضى الخلاقة
وتقبل تحياتي على المحاولة
كلو قاابل عل زوال ما حداا يشد ايدو كثير من امريكا وغير اميركا. هاي حرب جوج وماجوج وعبنستنا لمشيح وفهمكن كفاي بعتقد. ؟!؟