مادة إعلانية
يفاجؤك الجيل الجديد بقدراته وقوة شخصيته والتوجهات المهنية الجديدة التي يختارها، التي لم نعرفها من قبل، والتي تفرضها علينا التغيرات الاجتماعية التي نشهدها في السنوات الأخيرة.
بين هؤلاء الشابة ديانا أبو صالح، التي اختارت التدريب التربوي (אימון חינוכי) مهنة لها، وهي مهنة مستجدة في مجتمعنا، نحن في أمس الحاجة إليها، في وقت يعاني فيه الكثير من طلابنا مشاكل لا تحصى خلال تعليمهم، وهم بأمس الحاجة لمن يقدم لهم أدوات تساعدهم على المضي قدماً في حياتهم، وقد تكون الفاصل بين الفشل والنجاح.
الفيلم من إنتاج وإخراج تيمور الولي:
تقول ديانا:
“إن العمل في الحقل التربوي يضع أمامنا تحديات كبيرة، ويتطلب من العامل به ليس فقط مهارات مهنية، بل قدرات عالية على التواصل مع الآخرين، على احتوائهم وتقوية شخصيتهم، وهذا بالضبط ما يقدمه “التدريب التربوي”، الذي يعطي أدوات متطورة ضرورية لتطوير القدرات الشخصية والمهارات لطلاب وأشخاص بحاجة إلى اهتمام خاص، نتيجة مشاكل وظروف ومتطلبات قد تفوق قدراتهم.
من خلال عملنا نعطي الطالب أو الشخص الذي يعاني من قلة التركيز، يخاف من المواجهة، يتعرض للتنمر، ومشاكل أخرى.. أدوات ومهارات تساعده على مواجهة هذا الواقع والخروج منه. كذلك يساعد التدريب التربوي الاهل على مواجهة المشاكل مع أبنائهم ومساعدتهم على تجاوزها”.
للاطلاع أكثر عن الموضوع يمكن التواصل عبر صفحة الانستجرام لديانا أبو صالح:
dianaabusalh1@