دعوة لتأسيس دار اللغة العربية وادابها في الجولان
إذا كنت معلما للغة العربية في الجولان، قديما أو حديثا.
إذا كنت تحمل لقبا جامعيا في اللغة العربية وآدابها، أو كاتبا أو شاعرا أو قارئاً
أو ناقدا أو مفكرا ..من الجولان
أو إذا كنت من عشاق الأدب والفن وحريصا على إعلاء شأن لغتنا الجميلة في قرانا
الجولانية، فأنت مدعو للمشاركة في تأسيس دار اللغة العربية وآدابها في الجولان،
ومدعو أيضا لتكون عضوا فعّالا فيها.
أنت مدعو للإجتماع التأسيسي الذي سيعقد في المقر المؤقت لهذه الدار الكائن في
الطابق الأول من مبنى الدكتور سمير ابراهيم في مجدل شمس، وذلك يوم السبت الموافق
03-04-2010 الساعة الثالثة بعد الظهر.
اقرأ من فضلك تفاصيل فكرة هذا المشروع وقرر .
رسوم التسجيل 50 ش. يتم دفع المبلغ عند الدخول
بإحترام:
د. سميح هاني فخرالدين
بإشراف ورعاية المَرجعَين: الأستاذ الشاعر سليمان سليم سمارة والأستاذ المعلم يوسف
حمود السيد أحمد.
دار اللغة العربية وآدابها في الجولان
ستضم هذه الدار جميع الكتاب والشعراء في الجولان وكل من رغب في إعلاء شأن هذه الدار.
مع العلم أن عمل جميع الأعضاء المنتسبين لهذه الدار سيكون تطوعيا ودون أي مقابل
مادي.
التركيبة الإدارية: تتكون هذه الدار من مجموعة لجان مختصة، يتم انتخابها من قبل
الأعضاء الذين سينضمون إليها يوم الافتتاح . اللجان: يتم إنتخابها لمدة سنة واحدة
وهي على الشكل التالي: 1- لجنة المرجعية الأدبية ، وهي مؤلفة من كبار المختصين في
اللغة العربية في الجولان . 2- لجنة الفعاليات الأدبية. 3- اللجنة المالية . 4-
لجنة المراقبة. 5- لجنة المكتبة . 6- لجنة الإدارة ، وهي مؤلفة من خمسة أعضاء. عضو
من كل لجنة . وهذه اللجنة تنتخب رئيساً لها .
الأهداف :
1- توحيد ورص صفوف الكوادر الأدبية.
2- إستغلال قدرات هذه الكوادر من أجل إعلاء شأن اللغة العربية في قرانا، تحسين
مستوى هذه الكوادر وإكتشاف كوادر جديدة ورعايتها.
3- تكون هذه الدار المرجع الوحيد الذي يقرر ما هو الأدب العربي الجولاني، وذلك بناءً
على ما ترتئيه اللجنة الخاصة المختصة بتصنيف النتاج الأدبي والمخولة من قبل الدار.
4- الحفاظ على استقلالية هذه الدار، بعيدا عن تأثيرات التيارات السياسية.
3- الحفاظ على الطابع الديمقراطي لهذه الدار واعتماد الوضوح والشفافية والإحترام
المتبادل بين أعضائها وفي أدائها لمهماتها.
5- إستئجار مبنى ليكون مقراً وقاعة تتسع لمائة شخص على الأقل.
6- يعتمد تمويل مصاريف هذه الدار على الأعضاء أنفسهم وعلى التبرعات من المحبين
الداعمين لها . وانتخاب لجنة مالية لهذا الغرض.
يعتبر هذا الدستور ثابتاُ ولكنه قابلاً للتعديل بطريقة ديمقراطية من قبل اللجان
المذكورة والأعضاء المنتسبين لهذه الدار . وأخيراً.. بقي أن نبدأ بتنفيذ هذا
المشروع وإنجاحه . والله ولي التوفيق .
بإحترام: د. سميح هاني فخرالدين
بإشراف ورعاية المرجعين: الأستاذ الشاعر سليمان سليم سمارة والأستاذ المعلم يوسف
حمود السيد أحمد.