عمرو
الصفدي - الميكانيكي الصغير
جولاني - 03\06\2012
الحياة مدرسة نتعلم منها غن العيش, وكلٌ يعيش
على طريقته الخاصة.
عمر يوسف الصفدي اختار أن يعيش من خلال مهنة تكون له مساند في حياته, بعد أن شدته مهنة الميكانيكي من خلال بعض المشاهجات جرب بيديه هذه المهنة التي وجهتهُ إلى اختيار الاستمرار في تعلمها في المدرسة الصناعية التي تصقل له هذه الموهبة.
فمن سن السابعة يتايع عمر تعلم هذه المهنة
الصعبة، وبدأ يخطو من خلال تجربة تصليح السيارات إلى باب الإعتماد على الذات وتحدد
توجهُهُ إلى غايةٍ يقصدها في تعلم مهنة الميكانيك الشاقة.
وبالمحصلة الحياة تحتاج لفتيان موهوبين مثل عمر الصفدي الذي أتقن هذه المهنة, مثل
ما تحتاج لأشخاص أكاديميين في مجالات محتلفة لكي يحدث توازن في المجتمع.