أمين يوسف القضماني الحلقة الأضعف التي لا تعيرونها أي اهتمام، ولا تلحظون وجودها، هي عادة التي تقلب موازين الأمور رأسا على عقب، وتغيّر وجه الحياة.. صفاء (أمّ راني): لا شكّ أنّ شيئا ما في داخلك…

أمين يوسف القضماني الحلقة الأضعف التي لا تعيرونها أي اهتمام، ولا تلحظون وجودها، هي عادة التي تقلب موازين الأمور رأسا على عقب، وتغيّر وجه الحياة.. صفاء (أمّ راني): لا شكّ أنّ شيئا ما في داخلك…
د. ثائر أبو صالح نعم، كي لا تحاسبنا الأجيال القادمة، علينا أن نتصدى وبكل قوة لمشروع المراوح والذي تسعى شركة انرجكس لإقامته فوق أراضينا، وذلك عبر مصادرة ألاف الدونمات لهذا الغرض. ولكن بودي أن أضيف…
بالنسبه لموضوع الموقعين مع شركة “اران”، هناك الكثير من التساؤلات والغموض لدى قسم لا يُستهان به من أبناء الجولان. أنا واثق أن الذين تابعوا الاعتراضات على المشروع في المرحلة السابقة قد قاموا بمحاولات للتواصل والتأثير…
كي لا تحاسبنا الأجيال القادمة: “وإِنْ عُدتُّمْ عُدنا “.. ويستمر تداول الراية..! وها هي الظروف قد حشرت مجتمعنا من جديد أمام اختبار جديد. فهل ستنجح، الأكثرية، هذه المرة أيضًا، في جعل “ارتدادات المراوح” ترتّدُ على…
عن صفحة السيد مجيد القضماني على الفيسبوك بعيدًا عن أي بُعد له علاقة بـ “الوطنية” التي “تثير الغثيان” لدى بعضكم، بعيدًا عن أي شي غير شيء واحد فقط وهو الموقف الإنساني السوي.. الموقف الأخلاقي بأبسط…
فوزي أبو صالح – مربي سابق يعيش مجتمعنا في وضع صعب ومعقد، مرحلة انتقالية بين عصرين وجيلين، يفتش فيهما عن نفسه وشخصيته في عالم يتحول الى قرية واحدة كما يقال، وليس أكثر من التربية كعامل…
رسالة شكر وامتنان يُقال أن استفقاد الله رحمة. لقد أكرمني المولى عز وجل، في الآونة الأخيرة، بإمتحان لم يكن في الحسبان. فقد قُدّر علي أن أختبر لسعة الأفعى عن كثب وأعاني من فائض “حُبها”. بدايةً،…
د. ثائر أبو صالح قرأت اليوم في موقع جولاني إعلاناً عن منحة دراسية من المجلس المحلي في مجدل شمس ومفعال هبايس. جاء في شروط المنحة أن يتوفر في المتقدم لها ما يلي: 1- أن يكون…
نسمع الكثير في البلاد عن حوادث العمل وخصوصا فرع البناء، ونتألم بفقدان قريب او جار او صديق ونتألم أكثر عندما نرى عائلته وأولاده. نحن نؤمن بالقضاء والقدر، ولكن نؤمن أيضا بالعقل كمرتبة عليا ونعمة خصنا…
الزعيم، الرئيس، الشيخ، المعلم، الغني والفقير، المتدين والسياسي، إناث وذكور… كلنا: بارعون في التنظير، كلنا تجارُ كلامٍ فاحشي الثراء، جهابذةُ كلامٍ، قوالون ومُفَوّهون. نحن -في الجولان- اعتدنا ألا ندفع ثمن كلامنا أو مواقفنا، مهما بالغنا…