في إطار مشروع كاريف في مدرسة المناهل الإبتدائية في مجدل شمس، وللسنة الثانية على التوالي، تحتفل المدرسة باليوم العالمي للمسرح، وذلك بإطلاق عملها المسرحي الأول “كلاكيت”. “كلاكيت “عمل مسرحي كوميدي ناقد، يروي قصة مخرجة سينمائية…


في إطار مشروع كاريف في مدرسة المناهل الإبتدائية في مجدل شمس، وللسنة الثانية على التوالي، تحتفل المدرسة باليوم العالمي للمسرح، وذلك بإطلاق عملها المسرحي الأول “كلاكيت”. “كلاكيت “عمل مسرحي كوميدي ناقد، يروي قصة مخرجة سينمائية…

اختتم في المدرسة الابتدائية أ في مجدل شمس، يوم أمس الثلاثاء، معرض الفنون بمناسبة أسبوع الأسرة، الذي عرضت فيه أعمال الطلاب التي قاموا بها خلال دروس الفنون في المدرسة. وقد شهد المعرض إقبالاً كبيراً، الذين…

“حبيتك ونسيت الكون، حبيتك حب الأزهار للقطرات الندية، حبيتك حب البحار للأمواج وللمية”.. بمزيج هذه الكلمات البسيطة والمفعمة بـ”تاتش” العاطفة، مع جرعة مركزة من بهجة المزيكا والأداء الغنائى الذى يجبرك على إعادتها عدة مرات، خطفت…

‘ فليأتِ الربيع..’ Spanish ballad أنشودة اسبانية جيتار : ديالا مداح تشيللو : سلاف عماشه غناء : رام الحلبي رقص: سيليا المرعي، بريسا ايوب تسجيل موسيقى: استديو 67 تصوير واخراج: مروى طربيه انتاج: جاليري مجاز…

لقاء أجرته الصحفية ليانا صالح على قناة فرانس 24، مع الفنانة الجولانية رندا مداح، والسورية دنيا دهان، حول مبادرة “أبواب مفتوحة”، التي تهدف إلى تعريف الجمهور الباريسي بالفن السوري المعاصر: …

وظفت موهبتها بكتابة الخواطر، لتساعد الكثيرين ممن لا يجيدون التعبير عن مشاعرهم القيام بذلك، ووجدت من خلالها وبعيد العشاق فرصة سانحة لتطويره لمشروع…

الجولان في مسرح الميدان، قلبًا وقالبًا. مسرحية “ظل الغمام”، باكورة أعمال المخرجة خولة إبراهيم، جابت الجولان في كل ما تحمله الكلمة من قصص إنسانية ومأساة الوطن السليب، وجابت جمهور حيفا والجولان تيعيشوا القضية اللي غابت…

ضمن برنامج صباحنا غير استضافت قناة مساواة الفضائية الممثلة والمخرجة أمال قيس، وذلك للحديث عن برنامج الأطفال “يوميات وردوسة” الذي تعده وتقدمه الفنانة أمال على قنالها الخاص على يوتيوب. فقرة ضمن برنامج صباحنا غير…

لقاء مع الممثلة والمخرجة الجولانية الشابة خولة عصام ابراهيم حول مسرحيتها “ظل الغمام”، التي قدمت مساء السبت على مسرح الميدان في حيفا. المسرحية من إنتاج المسرح الوطني الفلسطيني “الحكواتي”، بدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان…

هل تعرفني أمي من لمسةِ يدي بعد أن فقدتْ بصرَها؟!! أُمي التي أحتفل بوجع اشتياقي لها نشيجاً يمزقُ روحي وأراني لهفةً ألتحفُ ظلَّها الذي يكسو وجهَ الوطن كيف لا وحكاياتُ السهر على بيادر القمح وحكاياتُ…