تَباريْحُ الهَوَى أظْنَتْ فُؤاديْ فَيَا لَيْلُ فَوَلِّ مِنْ سُهاديْ أيَا لَيْلَ صَبَانا ، هَلْ تَعودُ لَيالي الأُنْسِ لِلشَّامِ تُهادي سَلاماً يَا شَآمَ المَجْدِ هلِّيْ نَدَىً رَقْراقُهُ نُوْرُ بِلادي سَلاماً يَنْحَنيْ إجلالها مِنْ عهودٍ قَدْ مَضَتْ…












































