لطالما تمنينا أن نصبح بلدتنا متقدمة وناجحة في جميع المجالات.. وسعينا كثيرا وراء هذا النجاح وحققنا طموحاتنا وجعلناها حقيقة على أرض الواقع.. وذلك بفضل الإرادة القوية التي نتسم بها
إن أكثر ما ألحظه من خلال قراءتي للتعقيبات الواردة على بعض المقالات والمواضيع، أن أصحابها لا يكترثون كثيراً للتدقيق والقراءة المُتأنّية لِما يوَدّون التعليق عليه،
دعوة فناني الجولان للمشاركة في مهرجان الكرز للنحت على الحجر. الأعزاء في مؤسسة قاسيون الثقافية: "أتمنى لكم ولمشروعكم وللفنانين المشاركين كل النجاح والتوفيق... "
سنبدأ من النقطة التي انتهينا بها..بمشروع الأراضي الوقفية..لأن ما تم انجازه في السنة الفائتة كثير وحاسم..وما تم الوعد به لهذه السنة وخاصة لبداية الربيع .أهم وأكبر من الذي بدئ فيه
فلتنبح الكلاب حتى ترضي ذاتها ولتنبح الكلاب فما بنبحها ستوقف القافلة سيرها ولتنبح الكلاب فما بنبحها تعلو على أسيادها ولتنبح الكلاب حتى يأتي ذات يوم يسكت نباحها
يقول غاندي، ان مبدأ العين بالعين يجعل العالم كله أعمى وأن على المرء احترام ديانات الآخرين احترامه لدينه، لأن التسامح المجرد لا يكفي.
في هذا العام بدأ دوري كرة القدم في الجولان.. بحماس كبير.. ووعود كبيرة من الاتحاد الرياضي لإنجاح هذا الدوري ليكون الأفضل على مدى السنين الماضية..
عندما تعيش أُمّة عصر انحطاط، فلن تبقى هناك حدود لانحدار العقل وتسفيهه على نحوٍ مأساوي، يحتار معه المرء، أيقابل تلك التفاهات بالسخرية أم بالحزن والبكاء
وأنا طفل صغير، كنت أعتقد أن السماء تمطر أزهارا، وأن الغبار يمتطي ظهر الريح، وأن الآباء لا يكونون أطفالا بلا شوارب، وأن ألعابي ستكبر معي، وأنا طفل
من الملفت للنظر, والمتوقع, وحتى المألوف,,, هو تعاطي مجموعة من الناس في قرانا, مع كل فكرة حديثة, أو مشروع جديد, بكثير من الحساسية والتوجس, لا بل يذهب البعض