لو أنَّكَ تعلمُ كم يوازي هَدْبٌ لديكَ إذ يسقطُ لو أنَّكَ تعلمُ كم يساوي إظفارٌ لديكَ ينكسرُ ! يا وطنًا إليه ِ تعودُ أسرابُ البلابل ِ كُلَّ مساء ِ ماذا أقولُ لها لو أغمضتْ قناديلَ السَّماء ِ !؟
استضافت دار اللّغة العربيّة وآدابها في الجولان الشاعر الزجلي يوسف فخرالدين من دالية الكرمل، ليحاضر في موضوع "الزجل في بلاد الشام" بداياته ومصادره.
يا غَلا القلبِ يا شآمُ الحَبيبَهْ هَلْ لِوَجْديْ أَنْ يَخْلُصَ مِنْ لَهِيْبَهْ قَدْ أتَاكِ الزّوَّارُ مِنْ ذي الرُّبى ذارِفِيْنَ من دَمْعِهِمْ ذي الخَضيْبَهْ
استضافت دار اللغة العربية وآدابها في الجولان، يوم أمس، الشاعر والأديب الفلسطيني يوسف نعمان ناصر، وقد حضر اللقاء عدد من المثقفات والمثقفين في الجولان
رَبَّاهُ نورَ الحَقِّ في بَعْثِ الأَمَلْ رَبَّاهُ والجفنُ بَكى حَرَّ المُقَلْ أَنْ تَغفِرَ الذنبَ العظيْمَ وَالْوِزَر أَنْ تَبْعَثَ التَّوْحِيْدَ في كُلِّ المِلَلْ
منذ مدّة وأنا أماطل ذاتي بلقاء في لحظة تأمل, وقد خشيت نقد نمط الحياة التي احترفتها في السنين الأخيرة. ربّما سبب تلك المماطلة هو الخوف من تلذّذ الضمير بتأنيبي
جَلَّلَ الوردَ حياءٌ وسَنَا ذابَ عشقاً في يديها وانحنى لم يكن يدري على ماذا انحنى هل سيبكي فوق صدرٍ قد دنا؟ فَجَرَى الطلُّ الذي سِيقَ إلى أسطُحِ النهدينِ حتَّى يُدفنا ما بكى الوردُ على الصدر سُدًى بل أيادٍ لا تُلبي الأعينا
واحرصوا على ألا ترسلوا إلي هذه السنة بالذات ، رسائل (سمسمية) كما فعلتم معي ومع جميع من تحبون في السنوات الماضية هذه الرسائل لا تعني لي شيئا
قال لي: الإضراب خلق أبطالا، وأشرارا، لا تقوى حديقتي المشاغبة على توفير المقاعد لهم". ثم تفرغ يَُرَمِمُ مسكنه بين شجيرات التفاح، فهدأت روحه، حتى طَعنت به السن
تركتَ صوتك في زوايا البيت لترجع عما قريب إليه -أما كنت تعلم أنّا سنصغي أبداً إليه، ونتبعَ إيقاعه وهو يغلّ في أنفاسنا الثكلى؟. أما كنت تعلم أنّا سنحترف اليتم بعدك؟. تركت على درج البيت.. خطوتين