تشكِّلُ العاداتُ والتقاليدُ أدبيَّاتِ كُلِّ مُجتمعٍ حيٍّ سويٍّ، فهيَ السمطُ الوهميُّ الذي يجمعُ بينَ أفرادِ المجتمعِ الواحدِ في المناسباتِ المختلفةِ، وكُلُّ مُجتمعٍ يتحلَّى ويتغنَّى بعاداتِهِ وتقاليدِهِ، لأنَّها سرُّ وحدتِهِ وقوَّتِهِ. الأفراحُ والأتراحُ منْ عاداتِنا وتقاليدِنا…
