في خطوة مفصلية قد يكتب لها أن تنقذ زراعة التفاح في الجولان، أعلنت البرادات مجتمعة اليوم، عن بدء مرحلة جديدة من العمل المشترك، بما فيها ضبط عملية التسويق وكل ما يتعلق بزراعة التفاح، وصولاً إلى العمل كجسم واحد يمثل جميع المزارعين في الجولان.
جاء ذلك في قرار هام اتخذته البرادات اليوم، في اجتماع عقد في براد حرمون في بقعاثا، ضم جميع رؤساء لجان البرادات ومدرائها، في خطوة طال انتظارها، وطال الحديث عنها، وفي مرحلة مصيرية قد تحدد مستقبل زراعة التفاح واستمراريتها في المنطقة.
وقد تم الاتفاق خلال الاجتماع على ضرورة العمل كجسم واحد، وضرورة العمل بصورة منهجية ومخططة، ولتحقيق ذلك اتفق على أن يعمل مدراء البرادات يتعاون وتناغم، وأن يبدأ عملهم مطلع كل أسبوع باجتماع يحدد الطرق والأسعار التي يجب اعتمادها، بالإضافى إلى وضع خطة طويلة الأمد تعتمد على مدى عدة سنوات.
وبداية للعمل المشترك، تم الاتفاق على النقاط التالية، للبدء بتنفيذها كبداية لهذا العمل المشترك:
1- بيع التفاح يتم من خلال المعربة، ويحدد سعر الكيلو غرام حسب جودته، وفقاً للأسعار التالية (لهذا الأسبوع):
الحجم | أحمر (شيكل) | أصفر (شيكل) |
7.0 – 7.5 | 2.80 | 2.50 |
6.5 | 2.00 | 1.80 |
6.0 | 1.20 | 1.00 |
أبرش | 1.20 | – |
– السعر بالشيكل للكيلو صافي للمزارع – الأبرش تحت 60% لون – البرارة (نوع بيت) لا تحسب وليس لها سعر |
أما بالنسبة للبيع في الميخال، فيباع الميخال صنف أ، (ذات جودة جيدة فقط)، الأحمر بـ 1,000 شيكل، والأصفر بـ 800 شيكل (صافي للمزارع).
2- يسّوق التفاح من جميع البرادات في عبوة موحدة، وتحت اسم موحد يمثل قرى الجولان.
3- العمل على الترويج (الإعلان) لتفاح الجولان، من خلال وسائل الإعلام الإسرائيلية، وذلك من خلال حملة ترويج مدروسة.
4- يحدد اجتماع دوري لمدراء البرادات (مطلع كل أسبوع)، يتم خلاله تحديد الأسعار لنفس الأسبوع، ومتابعة العمل على تنظيم أمور التفاح وتسويقه.
ويعلق المزارعون الآمال على نجاح هذه الخطوة، ويعتبر الكثيرون منهم أن من شأنها ان تحدد مستقبل زراعة التفاح في المنطقة، بعد سنوات من المطالبة بها، وبنفس الوقت، يقول مدراء البرادات أنه لا يمكن لهذه الخطوة أن تنجح من دون التعاون التام من قبل المزارعين والامتثال للقرارات التي يتم اتخاذها.
كل الاحترام وإنشالله بالتوفيق …
خطوة ممتازة…
كل الاحترام والتقدير لكل من ساهم في هذه الخطوى الاكثر من رائعه وارجو الالتزام من الجميع وتحدي الصعوبات ولعراقيل في البداية
والف شكر لكل المبادين
نتمنى النجاح لهذه المبادرة
خطوات يمكن أن ترافق المشروع:
1. صندوق مشترك عام بمراقبة دقيقة يمكن أن يعتمد على نسبة من الأرباح العامة تخصم من الجميع، المزارعين والبرادات ورسوم البيع والتخزين وهكذا يمكن الوصول لمبالغ كبيرة يتم من خلالها تطوير وإنشاء مشاريع أخرى في المستقبل بهدف التطوير العام، تشغيل الأيدي العاملة، دعم طلبة المعاهد والجامعات.
2. إدخال الإرشاد الزراعي بشكل ممنهج لكل المزارعين ولكل مزارع على حدى للقيام بالزراعة يتضمن محاربة الآفات الزراعية بشكل علمي، زراعة كل أرض بما يناسب التربة، الموقع، وفرة المياه، الطلب، إلى آخره.
3. دعم الري الزراعي وتوحيد لجان المياه للقيام بالمهام بشكل ممنهج ومتساوي مع محاولة خفض سعر الكوب للمزارع ومحاولة مساواته بثمنه في باقي الدولة.
4. لجنة تسويق تشغل خبرات في المجال ومحاولة إنشاء خط تصدير للعمل على رفع الأسعار وتسويق الكميات الكبيرة بوقت معقول والمحافظة على تنافسية جيدة في السوق المحلي.
5. معمل عصير بسعر تنافسي مدعوم من الارباح ومن الصندوق العام لأجل الاستفادة من التفاح الذي لا يلبي المواصفات من حيث الحجم والجودة، مع التفكير بخط إنتاج قطري في حال توفر الكميات المنسبة على مدار السنة.
هذه بعض المقترحات التي يشاركني فيها كثير من الأشخاص الذين تحدثت معهم وكانت لدينا فكرة إقامة هيئة تسويق عامة لتوحيد السعر ورفعه لحماية المزارع وخاصة صغار المزارعين، مع توفير سيولة أكبر للمنطقة وبالتالي مستوى زراعي واقتصادي أفضل.
بالتوفيق لهذه الخطوة المباركة،
ودمتم.
بوركتم وبوركت جهودكم التي سعيتم من اجل انقاذ المزارع بالدرجه الاولى وانقاذ الزراعه عامة في هضبة الجولان .
نحن المزارعون نعاني منذ اقفل الطريق الى ارض الوطن الام سوريا في انخفاض ملحوض بسعر الكغم للتفاح .
وذلك يعود عن عدم القدره على التسويق وبعدم وجود لجنة تسويق للبيع فهذه الخطوه تعد خطوه جباره لكي تحافظ على ارزاقنا وعلى ثمارنا من التلف.
فنقول لكم جميعا بوركتم ايها الساده الكرام وبوركت خطواتكم ومساعيكم من اجل انقاذنا وانقاذ ارزاقنا فألى الامام .
ملاحظه *بودي ان اوضحها للاخوه المزارعين .
لكي تستطيع مدراء البرادات من تسويق ارزاقنا يجب علينا كمزارعين المثول لتحسين ثمارنا ان كان من حيث الجوده ان كان بالحجم او اللون وذلك من اجل عدم قدرة التاجر او اصحاب المتاجر الكبرى التي هي بدورها تطلب صنف محدود وذو جوده عاليه وللاسف عندنا غير موجود لاغلبية المزارعين لاننا لا نستطيع استوفاء متطلباتهم لاننا لا نحرص على تفريد الاصناف بالوقت المطلوب والوقت المناسب وذلك ليتم هذا بمراحل وبتوقيت محدد فذلك يعود على المزارع بالسوء فنرجو جميع المزارعين وانا أولهم الاقتياد لجودة محصولنا والعمل على الانصياع للمرشدين الزراعيين لكي نجني محصول وفير وذو جوده عاليه وشكرا .
هذه خطوه جيده من لجان البرديات وممكن إنقاذ الموسم
اذا تخطو العاملين في إلبرادات وخاصه للمدراء
وتشكيل لجنه من المزارعين فقط لهاذا العمل
من زمان هلخطوه مطلوبة، وفي الاتحاد قوة وان تصل متاخر خير”ا ان لا تصل. يعطيكن الف عافة بالنجاح والتوفيق للجميع.
خطوة مميزة أنشالله بالتوفيق …
كل الاحترام والتقدير فكرة رائعة منتمنى النجاح والتوفيق
ملاحظة: لنجاح خطة التسويق يجب الطلب من المزارعين عدم بيع التجار الا عن طريق البراد
الله يوفقكم وسهل امركم
نشالله يكون القرار صارم مش كلام بالهوا
بس نشاله يتفقو عراي واحد
قرار ممتاز
نشالله تتوفقوا
خطوه مباركه ونامل العمل بها دوما بما يخص البند الرابع بخصوص الاجتماع الاسبوعي لمدراء البردات وتحديد السعر اقترح ان يعلن عن السعر بواسائل الاعلام المحليه لكي لا يكون تلاعب بالاسعار وتقليل من مصداقيه الخطوه الجديده
وبوركت مساعيكم
هرمنا من اجل هذه الحظه التاريخيه ، بنتأمل انو المشروع يكتمل دون اي محسوبيات خارج نطاق المصلحه العامه
ما هي القرارات التي على المزارع اتخاذها من اجل مد يد العون لمدراء البرادات في التسويق. نرجو من الاخوه الكرام توضيح مهام المزارع
معنديش ولا حبه ولاكن عند سماع هذا الخبر السار فرحت لفرحكم واتفاقكم على هكذا قرار فبتوفيق والى الامام وانشاء الله تكون فاتحه خير مثل هكذا قرارات صاءبه ومجتمعه لمصلحه عامه وهادفه لمصلحه الجميع وارجو الاداره السليمه والمنضمه.
البرارة (نوع بيت) لا تحسب وليس لها سعر
ليش ؟؟
مع العلم انو عم يتم تصنيفو وتسويقو وفق سعر محدد
جرت العادة لغاية الآن أن يستفرد السماسرة والتجار بالمزارع الكادح والمسكين. تنفيذ القرار سهل جداً. يتعين الوقوف جبهة واحدة بوجه السماسرة والتجار والمنتفعين، وإقصائهم بكل الوسائل القانونية والاخلاقية المتاحة.بعد ان تعطي التجربة ثمارها المؤكدة، يجب الانتقال للخطوة التالية المتمثلة بتشكيل لجنة من الخبراء في مجالات الادراة والتسويق برواتب وتقديم الحوافز لهم باستمرار وبما يتناسب مع نجاحاتهم التي ستعود بالضرورة بالنفع علالمرزارع الكادح والمسكين.
نحن كمزارعين بنينا البرادات لحماية ارزاقنا وليست لحماية أرزاق الكيبوتسات وضرب تصريف تفاحنا من اجل مرابح تجارنا المحترمين ،سيقول لي البعض ان البرادات مجبوره تشغل معاربها أقول لهم البرادات بناها المزارع لتحمي رزقه لا لتسجل أرباح على حساب المزارع كذلك لنتخيل ان بقي الوضع الزراعي في تدني وترك نصف المزارعين أرزاقهم كيف ستعمل البرادات هل يكفيها التاجر المحترم وتفاح المستوطنات ، لنفكر الى الامام وندعم مزارعينا قدر الإمكان لان استمرارية البرادات من استمرارية المزارع في الزراعه
الحلم العربي
الله يسعدك أبو الزوز يا رااااايق…
وصف مختصر… لكن في الصميم.. وفي منتهى الدقة.
بعد التحية .. قرار مهم ومفصلي جدا ويعتمد علية مستقبل زراعة التفاح في المنطقة اجمالا .. اسعار التفاح في الاسواق لا تعبّر ولا تقارب سعره المحلي ويكاد يكون سعره في السوق ثلاثة او اربعة اضعاف السعر الذي يبيعه المزارع . في الحقيقه ان هذه الظاهره ليست مقتصره على ثمرة
التفاح ويضج منها المزارعون بشكل عام في كافة انحاء البلاد . السماسرة وتجار الجملة بالدرجة الاولى هم المسؤلون عن هذه الظاهره . هضبة الجولان تنتج ما يقارب الثلاثين بالمئه من كمية التفاح في البلاد . ضبط الاسعار عن طريق التسويق المشترك واختزال قيمة السمسره كفيلة بتحسين السعر بالاضافة الى المطالبة بعدم استيراد هذه الفاكهة من الخارج .
خطوة مباركة تستوجب تركيز كل الجهود والعمل بطريقة حرفية وجدية لضمان نجاحها فالزراعة رافد اقتصادي مهم جدا لابناء المنطقه وعليكم تقع مسؤلية اعادة الامل للمزارع ..بالتوفيق
كل الاحترام خطوه جباره .. بالتوفيق للجميع ..
الله يوفق كل من ساهم لهذه الخطوه وانشالله تتكلل بالنجاح لتعود رغبة المزارع للزراعه من بعد ما التجار تحكمت برقاب العالم
أول الغيث قطرة…
الله يسمعنا الأخبار الطيبة!!!
لا شك أن هذا القرار قرار رائع بل أتمنى أن يكون عودة إلى التفكير بالمصلحة العامة، التي تخدم الجميع وليس أفراد.
إنما أود فقط التنبيه من انجاز هذا العمل بشكل علمي ومدروس لئلا يفشل لأن فشله لن يضر فقط بما يتعلق بالتفاح وأهمية تسويق وبيع التفاح، إنما فشل المشروع سيحبط مستقبلا أي محاولة أو تفكير لانجاز مشاريع مشابهة لأن هذا المشروع الحالي سيكون مثالا للأخرين مستقبلاً، ايجابيًا أو سلبيًا.
أنوه الى ذلك بسبب أننا شهدنا سابقا مشاريع شبابيه جماهيريه جمعت حولها الكثيرين من الشباب المحبين للعطاء ولكن لسبب ما، كان مقصودا أو غير ذلك، تم افشال تلك المشاريع ما جعل من شاركوا بتلك المشاريع يعزفون عن المشاركة بأي عمل جماعي مرة أخرى. أتمنى لكم التوفيق، هذا خبر سار. انما الدراسة العلمية ووضع أهداف قصيرة المدى وبعيدة المدى للمشروع مهمة جدا لتجاوز أي عقبات.
بعض التجار لهم علاقه خاصه مع مدير البراد على حساب مصلحة البراد راقبوا ذلك . اين لجنة البراد والمراقبة وكأن ساحة البراد والمزليك ملكهم!!!!!!!!!!!!!!!!! اما بالنسبة للخطوة التي قمتم بها فهي تصب في مصلحة المزارع المغلوب على أمره لكم جزيل الشكر
انقاذ الزراعه ليست بمهمه مستحيله فلنا تجربه بتسويق التفاح الى الشام جزاكم الله خير على هذه الخطوه وبتوفيق
مبادره جميله الله يقويكن عفعل الخير وبلتوفيق بس سؤال شو مع التفاح الذي ياتي من الكيبوتسات اليس هو المنافس لتفاح الجولان ببراداتنا