شييعت جماهير غفيرة، إلى مثواه الأخير، صباح اليوم، جثمان المأسوف على شبابه حسين رياض ابراهيم، من مسعدة، الذي لقي مصرعه ليل أمس في حادث طرق.
وكان المرحوم الشاب حسين رياض ابراهيم (19 عاماً) قد فارق الحياة بعد تعرضه لإصابات قاتلة، بينما أصيب صديفه الشاب نائل عمار صبرا (18 عاماً) إصابات خطيرة، في حادث طرق ذاتي وقع عند منتصف الليل على مدخل مسعدة الشمالي.
إصابة الشاب نائل صبرا كانت خطيرة، وقد نقل بالمروحية الطبية إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقع الحادث على الجسر عند مدخل مسعدة الشمالي، حيث اصطدمت السيارة التي استقلها الشابان بالحاجز الاسمنتي للجسر، ما أدى إلى تحطم الواجهة الأمامية للسيارة بشكل كلي.
الله يرحمو ويصبر اهلو وجعل مثواة الجنة من اولاد بيت جن
الله يرحمك حسين الغالي ويصبر اهلك وحبايبك عفراقك. نائل الله يقومك بالسلامة نشالله.
الله يرحمو ويصبر أهله
الله يرحمو الشب ويصبر أهلو…
كلمة لا بد منها…
يا أخوتنا بالجولان جميعاً وبقرية مسعدة تحديداً…
لأيمتا رح تظلو نايمين وساكتين عن هالوضع يلي ما بينسكت عنه…تسيب وفوضى عارمة بالشوارع…
شباب صغيرة بداخلها قنابل موقوته معرضة للأنفجار بأي لحظة.. متل ما صار الليلة الماضية بالحادث…
ما عاد حدا قام بتوعية أولادو..وولا حدا عاد قال لأبنو كلمة لأ ما بيسوى..سيارات…تركتورونات…سرعة وتشفيط وتهور ليل ونهار
ومشايخنا و”العقال” مشغولين بالحرمان الديني للأعراس وبقيادة المرآه للسيارة… أصحوووو…أستفيقووو… أن الأتي أقسى أعظم…
يبقالكم طول العمر والله يرحمه ويقدركم عالصبر .
بسم الله الرحمن الرحيم ولا حوله ولا قوه الابالله العلي العظيم صدق الله العظيم اخواني واهل بلدي رحم الله فقيدنا الغالي حسين رياض ابراهيم واسكنه فسيح جنانه والصبر والسلوان لذويه والسلامه للشباب نائل صبرا لن اطول بكلامي لكن اناشد جميع الشباب وجميع الاهل للتوعيه واخذ الحيطه في الشوارع والسياقه وعدم التهور بحياتكم غاليه علينا جميعا وعلى اهاليكم
رحم الله الشاب حسين ابراهيم
يا اخوان انا العبد لله عندي شوية خبرة من خلال عملي ومن يرى الصور يعرف ان المرحوم وصديقه سافروا بدون حزام الامان وبسرعة كبيرة
صحيح انه قضاء الله وقدره ولكن علينا ان نعقل ونتوكل
الله هو العليم وربما لو وضعوا حزام الامان لكانت النتيجة غير ولكن نؤمن بالقضاء والقدر والله اعطى والله اخذ
الرحمة للفقيد ويصبر اهله
بسم الله الرحمن الرحيم
ايها الاهل في الجولان الحبيب.ايها المشيعون الاكارم.
سعيد من التزم في الدنيابالقناعه واسكن في قلبه الحب ال والوداعه هكذا انت ايها الفقيد الغالي.
فعلى المولى توكلت وبه على المصاب استعين
فارجو منه حسن الماب وهو نعم المعين فلا من نرجع بعدك اليه ولانعول الا عليه اساله ان يحسن لنا ولاخواننا العقبى فيخلصنا
من دار البلوى ويجعلها سببا لثوابنا في الاخره. فما علينا الا الاعتصام
بحسن العزاء حتى نلقى الجزاء.
وقفتكم المشرفه بجانبي انستني همي وبددت حزني فالشمس تنتقل والنار تعود رماد والموعد يوم الميعاد.
الى جنة الخلد يا حسين ولكم ون بعده طول البقاء