يستمر العمل في هذه الأيام في المقطع المار في مجدل شمس من الطريق المؤدي إلى جبل الشيخ، من دوار الجبل حتى مطعم نيسان، والمعروف محلياً بـ “طريق الجبل”، ولا بد لمن يشاهد الشكل الذي بات عليه هذا الطريق من أن يطرح تساؤلاً منطقياً، ألا وهو من المخطط؟ وما الهدف من تضييق الطريق بهذا الشكل؟ ولماذا تم إلغاء إمكانية توقف السيارات على جانبي الطريق؟
جعل الطريق على هذه الشاكلة يفهم منه أن من خططه قصد جعله مثل نفق، من يدخله لا يستطيع التوقف في أي مكان إلا بعد الخروج من مجدل شمس.. فكيف يتفق هذا مع المخططات الرامية إلى جعل مجدل شمس محطة سياحية، ومع إقامة عشرات المطاعم والمحال على جانبي هذا الطريق، إذا بات مستحيلاً على السياح التوقف عند هذه المطاعم والمحال التجارية؟!
والأهم من هذا كله أن هذا التخيط سيفتعل أزمة كبيرة عند مدخل المدارس، خاصة وأنه مع بدء العام الدراسي القادم ستصبح في المكان ثلاث مدارس: الابتدائية الجديدة والإعدادية والثانوية، مع 1300 طالب، فكيف سيكون الحال صباح كل يوم عندما سيحضر الأهالي أبناءهم إلى المدرسة؟
يبدو أن من خطط الطريق لم يأخذ بالحسبان راحة الساكنين في هذه البلدة ومتطلباتهم الحياتية اليومية، وما هي الوظائف التي من المفروض أن يؤديها هذا الطريق، بل وضع نصب عينيه فقط أن يكون ممراً للقادمين من أصقاع الأرض للوصول إلى جبل الشيخ بأسرع طريقة ممكنة.. وليذهب الساكنون في هذه البلدة إلى الجحيم.
حال هذه الطريق تبين الحالة التي أصبح فيها الشأن العام في هذه البلدة، فلا حسيب ولا رقيب، ولا من يتابع الأمور ويطالب بحقوق الناس.
الخارطة الهيكلية تشير إلا أن عرض الطريق المذكور يجب أن يكون 40 متراً، فلماذا قرر مخطط ومنفذ الطريق أن يكون عرضه 7 أمتار فقط (طريق باتجاهين بعرض 3.5 متر لكل منهما)، فتم بناء الرصيف وتركت المساحة الباقية مهدورة لا يمكن استخدامها، ألهم إلا من قبل المخططين للاستيلاء عليها من “الكاسرين”، الذين سيسارعون لوضع اليد عليها وفرض أمر واقع، كما يحدث في السنوات الأخيرة!
الأمر الملفت للنظر فعلاً هو ارتفاع الرصيف الذي قد يصل إلى 30 أو 40 سنتمتراً، ولا يمكن تفسير ذلك سوى بأنه تخطيط مسبق لمنع توقف السيارات. فحتى ولو أراد أحدهم عبور الرصيف والتوقف خارج الطريق فإنه لن يتمكن من ذلك!
لا بد من التحرك بأسرع وقت لوقف العمل في هذا الطريق وإعادة تخطيطه من جديد. تخطيط يكون الهدف منه خدمة البلدة ومصلحة أبنائها. وإذا لم ترغب الجهات النافذة والمؤسسات الموكول لها خدمة الناس ومصالحها بذلك.. فلا بد إذاً من تحرك جماهيري لوقف هذه المهزلة ووقف هذا الاعتداء الصارخ على الحق العام وحقوق المواطنين.
هذا طريق لم يعد الا من قبل مهندسين محترفين واعتقد ان هذه المهندسين تعرف عملها جيدا … فلا داعي لهذه المقالات التي تضهر لاعتراض دائما أي ” بيعجبكنش العجب ” ولنقول مرا واحده شكراً لان هذه البلده تصبح اجمل واجمل !!
خليك مجهول هيك احسن
لانو مبين عليك مش عارف راس من رجليك وما فهمان شي من الي نكتب
والله يا مجهول مش منطلب من حدا يفسرلنا كيف بيشتغلوا وبيفكروا المهندسين بس فسرلنا مشكلتك مع املاء اللغة
100%
حكيك صحيح وليش لعجله لمهندسين عارفين شغلن وطريق ما خلص
معكم حق بكل كلمة…
ناس بتخطط بدون دراسات للمستقبل
هذا تخطيط الجبابثي بدهن تندار حركة السير للسواح تبعهن وما يتسكرش الطريق وبنفس الوقت بدهن يقطعو برزقة البشر يلي مستأجري محلات وعبتدفع أجارات نار
الله وكيلكون اصعب من هيك معانيت بعد مصرش ….ليزم حل سريع وفوري …بدو قحف من شروشووو وشكرا …
تكمن المشكله بعدم استماع راي للاخر
معك حق بكل كلمه كتبتها وفعلاً الطريق صار نفق لدخول وخروج السياحه باكبر سرعه ممكني من والى الجبل من دون التوقف عند اي مصلحه من المصالح يلي عجناب الطرقان يلي اصحابون بيستنوا مواسم الثلوج ستني ليترزقوا انو بشوف انو في تناقض بلاعمال والاقوال انو البلد عبتتقدم فيها المشاريع لتصير قريه سياحيه لناس كلها تستفيد وتترزق من هسياحه متل كل البلاد السياحيه بس للاسف نحنا بس عمندفع ضريبة التخريب وتسكير وتضيق الطرقان بحياتنا اليوميه وبلاخص عحلت المدارس يا ريت نقدر نغير قبل ما يفوت الاوان
اعتقد بامكان الاهالي زحف كل الطريق وتعبيده مجددا ولا تنتظروا منه من لئيم
لك انتوو ناس لا بدا طرقان منيحا ولا بتستاهلو شي مانتو بتضلكن انتقادات لا وبس يسكرو لطريق (ليزبطو)كمان بتنتقدو شوية منطق جماعا كمان المهندسين بيعرفو شغلا ومش طالبين لناس مش عارفي وين الله حاطتا تنتقد..
للاسف هذه مخطط وهندسة نفي اتيف منشان تقتل حركة السواح عنا بلبلد في في وقت بكون في ثلج علجبل واكيد بموافقت מעצ لانو الطريق تابع الدولي مش لمجلس المخلي
ولا اسوا من هيك تخطيط ليش الضياق وفي مجال يتوسع الطريق كثير وبعدين حضره المهندس المبدع ليش ما عامل ولا موقف للسيارات ولا اذا الواحد بدو ينزل ابنو او اي حدا لازم يسكر الطريق وعلى راحتو ، وليش ما يكون دوار على مدخل المدرسه بدل ما الناس تفوت ببعض
لا ارى سببا واحدا لعدم وجود دوار سير بمدخل المدرسه، والسؤال الاهم اين محطة انزال الطلاب ؟
المفروض ان يكون السير يمين يمين. بالوضع الحالي تكفي سياره واحدة تريد العودة بشكل حذوة حصان لتفعل فوضى لمدة خمس دقائق. ولندخل الى الرصيف المؤدي لباب المدرسه فمن منا يمكنه السير مسافة 200 متر بدون سقف ولو بلاستيكي بيوم ماطر؟
هالمهندسين المحترفين لازم يرجعو يدرسو بالجامعه كمان سنتين ثلاثه وشكرا
للأسف نحن السبب في جميع الاخطاء التي تحدث بتطور البلد، لاننا سابقا اعتمدنا عدم الاعتراف بالمجلس المحلي وحقوقنا، وتركنا الامور لغيرنا وخاصة الغرباء.
اليوم، وبالسنوات الاخيرة، نشهد تطورا ملموسا بالبلد في جميع المجالات وخاصة بالشوارع والمنشآت.
بالنسبة للطريق، للاسف فعلا التخطيط سيء جدا ولم يدرس كما يجب هندسيا وبالاخص، بمدخل المدرسة، لانه لا يوجد امكانية الالتفاف بالاتجاهيين، وهذا سيؤدي لاختناق مروري بمدخل المدرسة، وبالاخص السنة القادمة مع افتتاح المدرسة الجديدة والروضات. كان من المفروض بناء دوار ومحطة وقوف للسيارات قبله وبعده، لهدف توصيل واخذ الطلاب، وهذا ممكن لانه توجد مساحة كافية لهذا.
وايضا كما ورد بالمقال كان من المفروض ان يكون عرض كل اتجاه على الاقل 7 امتار، اي مسارين مع مواقف للسيارات.
حسب معرفتي المجلس المحلي عارض التخطيط، الا ان شركة المواصلات اصرت على تنفيذ المشروع بالشكل الحالي وبميزانياتها الخاصة، بدون الاخذ بالحسبان موقف المجلس. ولكن كان على المجلس والمسؤولين عدم تقبل المشروع وعدم السماح بتنفيذه بتاتا.
اخ راتب يعني رجعنا الى نقطه البدايه .وسؤالي لك اخ راتب من يملك الطريق قانونيا مجدل شمس ام شركه معتس والحكومه الاسرائيليه.
اكثر من سيء ابتداء من دوار اسعد كنج حتى يصل مطعم نيسان .في كل المدن يعتمدون توسيع الطرقات الا عنا فالسياسه تضيق الطرقات وخنق المواطنين
شكرا للأخ راتب الصباغ على التعليق الموضوعي ، فالتعليق مبني على متابعه فنيه وموضوعيه هندسيه بحته مع مراعات متطلبات المجتمع . وأرجو من الجميع التطرق بالتعليق بالمستوى ذاته . أما بالنسبه للرد للاخ نائل .. فللمجلس المحلي السلطه العليا في كل ما هو ضمن مجالها بحسب תחום שיפוט המועצה وفوق كل معيار اخر . ولذلك بالأمكان وقف تنفيذ المشروع في كل فتره ممكنه حتى حاليا … ولا ننكر ابدا انها خطوه ممتازه لتحسين الطريق . الا انها غير مدروسه بشكل كافي من قبل الجهه المختصه بالمجلس . وبما اني اعني وبشكل خاص قسم الهندسه (بدون توجيه الاتهام لرئيس المجلس- مع العلم ان الشارد والوارد يتهمونه فيها بغير حق !! ) . فأنا اتوجه لكل معلق ان ينطلق نحو قسم الهندسه ويعترض بشكل لائق وقانوني . وارجو ان تحقق هذه المقاله مضمونها وأنا أؤيد المقاله بشكل مطلق . وكلي ثقه بأن المجلس ورئيس المجلس وقسم الهندسه متفهمين لجميع ما يشكل ضائقه على المجتمع . وخاصه ان كان ما يخص المدارس وأبنائنا وسلامتهم . وبلغه عاميه اقول ” حرام هيك طريق بهيك بلد … كل هالمشاريع الحلوه عبتتوسع بالبلد ، وهون عبتضيقوا عخرم الأبره بشريان البلد الرئيسي !! ” . مطلوب أعاده النظر الفوري في مشروع الطريق … شكرا اخ نبيه على المقال
مع فائق الاحترام .
يا عمي لا عارفين الطريق مع ماعتس ولا مع المجلس… وحتى… ليش فش تنسيق بينهم… لراحة ابن البلد… مش لراحة ماعتس والسياح….؟
المجلس لازم يتدخل وياخذ المشروع ويوسع الطريق كيف لازم مع دوار ومسلكين بكل اتجاه….
بس هيك بحلوا ازمة السير الان وللمستقبل.
من يراقب من يحاسب حالة ﻻ مبالاة نعيشها ليس طريق الجبل فحسب فكل الا عمال لم تدرس بشكل يتلام مع متطلبات ضروريه اوالاخذ بعين الاعتبارالاكتظاظ المتسارع
نفس الخطه التي نُفذت بالطريق المسمى الطريق السياحي
هذا المشروع هدفه هدم مستقبل السياحه في البلد
بداية شكرا لكل من يعمل لتطوير بلدتنا … اود الاستفسار عن بعض النقاط بما يخص مشروع الشارع السياحي … 1- اذا كان الهدف من هذا المشروع تطوير المصالح التجارية المتواجدة على هذا الطريق وزيادة الدخل عن طريق السياح، هل بالفعل وحسب الاحصاءات طبعا، تم هذا ام انه مجرد كلام في الهواء؟ … 2- هل كان التخطيط ناجح لهذا المشروع وخاصة بعد وضع السياج الذي ادى الى تضييق الشارع مع العلم ان عدة سيارات تضررت من هذا السياج بعد الاصطدام به نظرا لقربه من حافة الطريق؟… 3- هل بالفعل كان نجاح هذا المشروع نجاحا ساحقا لدرجة زيادة الاجار الشهري حتى انها اصبحت تساوي الاجارات في مدينة تل ابيب؟… 4- هل سيتم رفع الطريق “طريق الجبل” حتى يسمح للسيارات بالخروج منه لشراء المنتجات المحلية التي تباع على جانب الطريق؟…
ابن البلد حكيك هو 20000000بل % صح
مع احترامي للجميع هيك مواضيع ما بتنحل على الانترنيت لازم يكون تحرك جماهيري متل ما ذكر بالمقال وتوجه مباشر للمجلس المحلي لحل والضغط عليه لحل هالقضيه ،،،
انا من اللذين يتابعون قصص البلد وعلى علم يقين بما يحدث بها ليس الحل بمعالجه الطرقات وغيرها بل الحل بمعالجه النخر الذي ينخر بمجتمعنا يوم بعد فعتبي ليس على الاشخاص المعينين من قبل السلطات المحتله لان سلوكهم بديهي لنا بل عتبي على رجال الدين اين هم من هذا كلو وما هي الاسباب المحرجه التي قد تمنعهم من المحافظه على كرامتهم….
كلى صحيح