الفترة الآخيرة كلنا سمعنا وبعدنا عمنسمع عن قصص المخدرات وكثير قصص غيرها منتشرة بالبلد.. ومتل العادة ما عنا شي نساويه غير ننقل الخبر ونهين ونسب ناس يمكن ما الهن علاقة بالموضوع واسمهن سقط سهوا بين الأسماء.. عدا عن الاحكام يلي منطلقها صوبو وعدا عن نبش ماضيه وماضي جد جدو العتيق عن زمن الاتراك لنثبت البزرة العاطلة يلي نشأ منها.. واذا ما لقيناها ما عنا مشكلة نخلقها ونزرعها ونرويها لتكبر وتصير مقنعة أكثر..
لنحل مشكلي معيني لازم بالبداي نرجع لأصل المشكلة ومش الشخص.. ومشكلتنا بلشت من كلمة صغيري.. “حرية”.. الحرية يلي انتشرت متل لمح البصر بين الناس من دون منفهمها او نستوعب ابعادها.. ومن دون مندرس مدی صحتها ومدی تأثيرها علينا كمجتمع ما خاض هالتجربة من قبل وما في عند اهلو وعي او معلومات كافية ليعلموه كيفية التعامل مع هالكائن الغريب.. بحيث وصلنا لمحل ما كنا حابين نوصلو..
واللي ساعد عانتشار الخطأ.. كلمة انا بعرف شو مربي.. كلنا منعرف شو مربيين واهلنا بالسابق كانو عارفين شو ربو.. بس يا تری نحنا كنا عند حسن ظن اهلنا بغيابهن!؟ كنا عمنخبرهن كل شي عبيصير معنا!؟ يا تری ما كان عنا اخطاء عقياس الزمن اللي كنا عايشين في!؟ والا شو!؟
اللي بدي أوصلو انو كلنا معرضين للخطأ وكلنا كان ممكن نكون بهالموقف حتی لو منعرف شو مربيين..
والمشكلي الحقيقية مش بالغلط.. المشكلي الاساسية.. كيفية التعامل معه وقت حدوثه.. وهون تحديدا بيبين شو مربيين..
بعد الانفتاح يلي وصلناله ويلي عمننجر وراه ونغرق يوم بعد يوم جواتو.. صرنا نشوف كثير ظواهر ما كانت تحدث من قبل.. اهمها العلاقات العاطفية اللي وصلت بكثير مطارح لابعاد ما كانت مقبولة سابقا, بالاضافة للعلاقات الثانية يلي ما بعرف شو ممكن نسميها يلي وصلت كمان لمحلات غير لائقة لا أخلاقيا ولا دينيا ولا تربويا..
بعرف بدكن تقلولي هي حرية شخصية.. صح..
هيي حرية شخصية طالما ضررها ما عبيطول حدا غيرك.. بس لما بيصير الضرر تبعها ينتشر ويصيب الآخرين بأذی فهون بدك تسمحلي قلك بطلت شخصية..
ونتيجة للحرية الشخصية في كثير بنات ويمكن شباب “تستبعدوش” وقعو فريسة تسجيل محادثات او تصوير او اي تصرف آخر حتی لو كان بغير نية مسبقة.. واللي خلاهن يوقعو تحت طائلة التهديد.. ومن هون بتبلش تبيين عواقب الانفتاح الغير مدروس..
والتهديد بهالحالات عبيكون سبب لانجراف الضحية وراء طلبات وأوامر غير مقبولة وانصياعهن لطلبات المستغل خوفا من الفضيحة.. بس لو شغلنا عقلنا شوي او تاع نقول لو كان عنا ثقة بردة فعل أهلنا كان ممكن كثير ننهي الموضوع بأرضو.. كيف!؟
بسيطة.. بتقوم الضحية بمصارحة الأهل بالموضوع او بتقوم بتوكيل شخص قريب يخبرهن بالقصة.. ليش!!؟ مش لانو تصرفهن صح لا.. لانو هذا التصرف اذا ما انحطلو حد منذ البداية رح يورط الضحية بقصص أكبر ومعقدة أكثر من الصعب جدا حلها.. وكلو منشان شو!؟ مشان اهلنا ما يعرفو!!
مهما تكون المشكلة عويصة ومهما كان ذنبك كبير.. تأكد انو أهلك هن أمانك وحمايتك.. قد مكانو صعبين ومعقدين.. بالاخر هن بيهمهن مصلحتك.. ومستحيل يئذوك.. بينما لجوءك لتنفيذ رغبات المبتز خوفا من معرفة أهلك هوي الورطة الحقيقية.. وبالاخر الاخر قد مخبيت عن اهلك. رح يعرفو.. فمشان هيك خبرهن انت من الاول تيساعدوك تحل الورطة باقل خسائر ممكنة..
وهون بوجه رسالي للأهل.. قد مكان غلط ابنك كبير احتويه وحضنو لترجعو للطريق الصحيح.. وخليه يوثق فيك وما يخاف منك.. وعلمو الصح من الغلط وفرجيه عالعواقب اللي ممكن تحدث معو لو هوي انحرف..
ولادنا أمانة برقبتنا… وكل غلط بيرتكبوه هوي نتيجة لخطأ بالتربية وعدم الانتباه اللازم بالاضافة لحلول عنيفة تجاه أخطاء ارتكبوها بالسابق..
حماية ولادنا بإيدنا فلا تخلو كلام الناس يأثر علی تعاملكن معهن..
في كتاب عنوانه “فتاة عربية في المخابرات الاسرائلية” بتمنی تقروه بلكي منتعلم منها شوية عبر يفيدونا بالمستقبل.
جميل وجودك ايتاليكا… صوت بيحكي دائماً رأيه… هذا يدل على وعي اجتماعي بأن نتحدث عما يؤلمنا ويوجعنا، من وجهة نظرنا؛ ان كانت صحيحة أو لا، المهم التعبير عن الرأي شيء جميل وفيه بركة، كما يقال. اللأكيد أن التعلق بالمادة هو أمر أرضي يوصل الانسان الى الحضيض، فالغنى هو ألا تحتاج، وهذا يعني أن تكون احتياجاتك بقدر قدراتك، وان أردت أكثر اعمل أكثر فالعمل عبادة.
ما يحدث هو تلك الفجوة بين ما نريد وما نستطيع فعله. هذا الأمر أحدث فراغاً لدى جيل الشباب الذي يعيش بتناقض بين مجتمع لا يُصغي لاحتياجات الشباب وبين شباب يريد فقط أن يحصل على ما يريد دون أن يعمل. لا أحد يُلاحظ لكن كثيرون توجهوا الى مدينة حيفا من الشباب للعمل والعيش هناك هرباً من مجتمعنا الذي لا ينظر اليهم بعين الاحترام ومواهب كثيرة هربت نتيجة عدم احتضانها. وهنا أود أن أنوه الى دور المؤسسات، غير الموجودة، أو الموجودة منها والتي لا تهتم الى زيادة أرباحها دون وضع الشباب والتطوير في سلم أولوياتها. هذا الفراغ ترك الشباب في حيرة وحالة بحث عن مكان يستوعب اهتماماتهم، وعلى فكرة شبابنا وشاباتنا في “المغترب” ناجحين ويحصلون على تقدير كبير. وهذا ما لم يجدوه هنا. التوجه لتعاطي المخدرات هو انذار مُبكر يستوجب ايجاد حلول سريعة. العنف ليس بعد ظاهرة لدينا لكن لا يجب أن ننتظر أن يُصبح ظاهرة. المدارس يجب أن تأخذ هذه المواضيع على محمل الجد، بالتعاون مع الأهل، لئلا يحصل ما لا يحمد عقباه. المدارس برأيي لا تتحمل مسؤولياتها كما يجب وآن الأوان لنقول أنه يجب اجراء تصليحات كبيرة في المدارس تتضمن عدم التغاضي عن الهفوات والاهمال فيها.
كاام موزون وواقعي وبتمنى الكل يحملو هيك افكار منشان نقلص قد مفينا مشاكل بهالمجتمع
بيغ لايك للكلام والمقال اكثر من رائع …
مقال جميل كل فتره تفاجئينا كم انت صاحبة اخلاق راقيه وتحبين مجتمعك والشكر للاخ نبيه الذي دائما يترك لك مساحه في الموقع .
وصل الجولان الى حافة الهاويه . ان كان من الناحيه الاقتصاديه الاجتماعيه والاخلاقيه
الزراعه انتهت ماتت مصدر الرزق الرأيسي في الجولان
الاجتماعيه . تفكك المجتمع الجولانى بعد الاحداث التي حصلت في سوريا
اخلاقي . انتشار المقاهي والخمارات في الجولان عاد بلضرر للجولان وعدم قبول الشباب قرارات الخلوه والتسيب الذي وصلنا اليه ان كان شباب او شابات .
بيع المسكر علنا ومن دون اي رقيب لا من الدوله ولا من المجلس المحلي
الافراط ولاسراف في الاعراس ايضا ساهم في تدهور المجتمع الجولاني ففي كل مناسبه نجد السباق قايم على قدم وساق من ستكون عاريه اكثر
اخيرا حسب ما سمعت من شباب بيع المسكر والارغيله للفتيات . فلم يبقى اممنا الا قلب الارض كما حدث في ال 5 مدائن في البحر الميت عندما لم يقبلو النصيحه
الله يجعل التمام ع خير
عنجد حكيك كثير منطقي وافكارك كثير راقيي وموزوني كل الاحترام الك ولطرحك لهيك موضوع
يا ريت بتطرحي موضوع “الحريه الشخصيه”تبع البنات بالذات وخاصه البيشربو وبيدخنو وبيارجلو باماكن عامه لانو المنظر اكثر من مقرف ومثير للاشمئزاز …حابي عن قريب اقرالك هيك مقال وها المقال كثير حلو وعطول مقالاتك من قلب وجع مجتمعنا(طبعا وجع الناس المهتمه مش المسيبي ومش فارقه معها الدنيا تخرب ولا تعمر ) وبالنجاح والى الامام ايتاليكا
كثير موضوع جميل ولاكن لازم على البنات ما يوثقو باي شاب وتورطو معو باي صور .
مع احترامي لرأي الكاتبه. اما اني بخالفك وجهة النظر مع اني شب وعمري 23 سنه بس مش حاسس بالشي بالسلبيه الي انت عبترويها بمقالك وبتطلعي علا النص الفارغ من الكأس.
البلد عنا فيها سلبيات وفيها شغلات وناس الي عبتتصرف تصرفات الشوي غير مألوفه ومش مرغوبه حتى عنا اما هالفئه هن اقليه ولا يمثلون المجتمع.
وبكل نقله او مرحله بمر فيها مجتمع معين راح يكون في ناس المتطرفه للجانبين. اما نحنا وضعنا كثير مقبول وحتى مقارنة بمدن وقرى اخرى نحنا بعدنا بالف خير وها بدل علا وعي عنا الي مش موجود بمحل ثاني.
في فرق بين الشخص الي بيتطلع عالجنب الملان من الكاسة وبيكيف انو انجز شي ! وبين الشخص الي بيتطلع عالجنب الفارغ من الكاسة وبيطمح لحتا يملي !
بما معناه انو الي حكتو ايتاليكا لازم الجنب الفارغ من الكاسة يسمعو وبنفس الوقت مش غلط الجنب الملان يسمعو لان المعلومات صحيحة والنصائح بمحلها
جامعه دمشق ..
كانو عطول يسالوني شو بلنسبه للحريه بلشام لتحت عنوان ” دوله ديقراطيه ” كان عطول رايي وجوابي الهن اذا نعطت لحريه ولا سمح الله تشكلت دوله ديمقراطيه رح يفهمو لحريه غلط ويستعملوها بلغلط .
بعتبرش حالي غلطت بهيك حكي وبلشي لقلتو لان عبشوفو عبيتطبق على خليه صغيري على مجتمعنا وعبشوف لغلط عنا وها عمنحكي علا خليه صغيري خلينا نقول ٣٠،٠٠٠ نسمه
يلي بيقول شو جاب لجاب في حدود هون بيكون هو لزارع هلحدود بعقلو لان عقلو هيك مبني
نعطت لحريه وللاسف فهمناها بلغلط ومشفناش نص لكاسي لمليان شفنا لنص لفاضي ، ومتل مبيقولو لفات مات صح بس اذا منكفي في منكون عمناذي لخليه لصغيري “عمناذي حالنا ” وبايدنا
لايمتا …
لازم لبيعتبرو حالهن. قادة بهلبلد والزعماء لكبار لمعتبرين حالهن من بعد …. ” متل مقال دريد لحام ”
اذا هن هيك لازم يحركو ويحطو حد لهلشي لمتفشي فينا
برجع وبقول لبيعتبرو حالهن للاسف كلهن ضايعين بسمع فيهن بلاسم متلي متل نسبه كبيرة بهلمجتمع .
لكل علا تقصير من مركز التربيه والعليم ” التربيه ” يلي درس لتربيه عنا للاسف درس رياضه .
ورجال لدين كمين لايمتا لحد اسا بعدنا لاحقين لقصص لبتذايق حدا من لزعامي لارضاء لزعيم منضطر نفذ وللاسف بقول انتو لخليتو لخلية تبعكن تصغر عددها لان تاركين لشغلات لكبيري ومترتحين بلشغلات لصغيري
طيب اني ك اني كيف رح التجئ لهيك مؤسسه او هيك اشخاص وشايفهن غلط مش لان هن حابين يكونو غلط ببساطة عبيدورو بلمحل لغلط
بلنسبي لباقي سكان لمجتمع …..
بيكفي حكي وحكي وحكي
لشعب تعب ومنا اصلاح وفقط ولا غير الا لاصلاح كنو من لرجال لدينيه او لسياسيه او لتربويه او من اي شخص بيقدر يقدم على اصلاح
نحنا ديانه بتامن بلروح وبترفض لجسد
لكين ابن سنه وابن ١٠ ولشخص لديان والشب والصبيه والختيار وابن يوم كلهن واحد
لشو لنضل نفرق ونفرق ونفرق اي خلص تعبنا وملينا منكن كلكن
لازمنا توعيه
ولازمنا اصلاح
لازمنا انسانية
ورح يلزمنا كرامي
شكرا ايتاليكا
مش بس مقال اسمو ” حقيقة مجتمعنا لغالي ”
شكرا لالكن كلكن من كبير لهضبي لصغيرها بجد بتشكركن
ابن لبلد ” خلي عقولكن خصبة لتكبرو مجتع يكون خصب وقدوي”
مقال جدا جميل ..
يا ريت الناس بتفكر متل ايتاليكا لكنا اليوم بالف خير بصراحه اني كثير يتضايق من وضع بلدنا من لقلقه وحط باعراض الناس والحكم عالانسان بلا محدا يعرفو منيح هذه الظاهره كثييير موجوده هالايام اني يمكن حسب منطقي بالحياة وتجاربي بالايخر وصلت لشغله انو فش انسان بيغلطش ومش هون المشكله ، المشكله بالناس الي مفكري حالها هيي الي بتعاقب الناس وهيي الي بتدفعهن ثمن اغلاطهن وكأنو ربنا حطهن وسطاء منشان يعاقبو الي غلط .. اذا كل واحد بيبدا من حالو وبيمشي مستقيم ساعتها بلدنا وناسها بيرجعو لايام زمان ايام مكان الاخ يخاف عاختو والصديق يصون صديقو بس عبث النفوس تغيرت ..
فيناش نغير شي بس اني مثلا بعدت كثير عن اهل بلدي من ورا اللقلقه وهالقصص .
بتمنى شي بس انو الناس تصفي قلوبها عالناس للنو بابايخر نحنا مجتمع بكمل بعضو .
في عندي كثير اشياء قولها بس بديش طول عليكن قد ماحكي مش رح حدا يحس شو اني بحس لاني كمان ضحية هاذ المجتمع اتفهموش غلط اسا اني ضحية شي مخصوش بهالشغلي بيتطرق لشي ثاني بس كمان خصو بالحكم عالناس .. ليلتكن سعيدة
فيقو عحالكو يا اهل الجوﻻن الي كنتو بالزمان رمز الدفاع عن اﻻرض والعرض ، للاسف اليوم ما عاد في حراره عنكوا الرجال واذا ما بتﻻقو حل اﻻتي اعظم ، اطلعوا من اللطافه الزايده ولمن ﻻزم نضرب منعرف نضرب ولمن ﻻزم نصيح منعرف نصيح فش اشي بيوقف قدام العرض
خيي قبضاي ..مش منتبه انت ان الارض راحت (للكساره) والعرض صار من أّخرو… عن شو بدنا ندافع؟
بأسف علوضع الي وصلنالو اهلانا مربوناش لنعمل لغلط اما قسم من لاهالي عبتقصر بتربيت ولادها او مش عبكون وقت معها لدير بالها عولادها ملتهيي برفاهيت نفسها..وها الشي عبخلي الشباب وصبايا تنجر ورا رغباتها ومش عبتعرف تميز الصح منلغلط..كلنا منعرف انو جيل المراهقه جيل صعب كثير وكلنا مرقنا في ولفتره هي بحيات الانسان بتدفعو لحب التجربي(كل شي ممنوع) ..شكرا كثير ايتاليكا
علا طول بس يغلط لولد بينزت لحق علاهل وتربيتن بس مش عطول
لحق عليهن الصحبي بتاثر اكثر شي لان صار اللعب بشرف وبعرض لبنت بلهضبي شغل سباق مين بيقدر يخرب بنات اكثر اني برايي الشب يلي بيطالع سمعه عن بنت او بيخرب شرف بنت او لبنت يلي عبتارجل وتدخن وتشرب لازملن دعس لحتا ينذلو علاخير والناس يلي مفكري حالا انها بتفهم اكثر من المشايخ لازملا حرق. لان بس المشايخ هن يلي بيعرفو يسيطرو علا الهضبي وعلا القرف يلي صاير عنا
مقال موزون وبمحلو !
كل شي انكتب بالمقال كل الناس بتعرفو والبلد رايحه صوب حاله نادرة فيها دين وفيهاش متدينين وفيها الحاد وفيهاش ملحدين . الي صاير انو فش سلطة لا اجتماعية ولا دينية . حالي اجتماعية نادره ببلد زغيري ملاني انحراف وكل وسائل الأنحراف . يمكن بالوطن العربي مش موجوده حالة مجدل شمس .
صح نحنا منتعب على ولادنا لنربيهون احسن تربيه وعشان كمان اذا غلطو ما يجيبو المسبي للي رباهون.بس الغلط وين؟؟؟
الغلط منتعب على اولادنا بفتره ما قبل المراهقه وبعدين منتركو على اساس هو صار ناضج حسب رايو.وهون بتبلش المشاكل معو
عشان هيك ما بوافقك بالرئي انو اغلاط اولادنا نتيجه لعدم التربيه الصحيحه.هو عايش برا البيت اكثر وبشوف الغلط يلي برا وبينجذب الو عشان يعبر عن شخصيتو المتحرره بايا عمل غلط كرمال يبرز شخصيتو .وحسب قناعتي الشب العاطل بينزع عشره وحتى لو كانو مربيان احسن ترباي.وفي كثير بمجتمعنا يلي اهلون كثير محترمين وبمراكز مرموقه بمجتمعنا بس ولادهون طلعو مش مناح
حابب اعرف مين هو صاحب الشخصيه المرموقه بمجتمعنا” ها اول اثبات انو فش وقت لتربيه ولادو “”كثير حلو ايتاليكا””