سقوط إلى الهاوية ضياع يجر ضياعاً مخدرات... سرقة... اعتداء... وقاحة... لامبالاة من الملام يا ترى؟! الشارع أم أولياء الامور؟!
زاوية الكاريكاتير من إعداد يارا كاريكاتير اليوم بعنوان "مشكلتنا" - 27122009
الطفل اليهودي:أبي أخبرني أنكم العرب أرهابيون وسفاحون وحيوانات. الطفل العربي: أبي لم يخبرني شيئاً لان أهلك قتلوه...
نام يا عديم المسؤوليه أذا تركتك
كل الليل سهران ونايم بتقضي وقتك
دخان ولعب طرنيب مقضي أيامك
كان الصدق يسكن بين الاصدقاء والاحباب والجيران والاهل. ولكن الكذب قتله وشيعه ودفنه وتقبل تعازيه. صحيح تعددت الاسباب ولكنه واحد
هو:شو حلمت بهذا اليوم هي:بتحب أترك؟ هو:ولا يوم تفكري هيك هي:بتحبيني
إذا اختلفت الآراء في كل شيء نتفق على أن أجمل ما في الدنيا هي ألام. إذا شككنا في كثير من الحقائق نتفق أن الأم هي الحقيقة الساطعة
هنالك معارك وحروب تجري في مطابخ بعض المنازل، جنودها الزوج والزوجه، أسلحتها الطناجر والملاعق، وشهداؤها الكؤوس والصحون وضحاياها الاولاد...
لاتكن كالذباب لايقع الا على الجرح، فاياك الوقوع في اعراض الناس وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاتهم.
بعمر الزهور.. بعمر اطفالنا.. تقطعت أجسامهم أشلاء ، رضع سرقوا من أسرتهم. كانوا يحلمون بغد لا موت فيه ولا دماء فيه، يحلمون بوطن لا عدو فيه.