يا عيد أجّل مجيتك مرّه تتجيب إلنا فرح ومسرّه العيد ان إجا عاناس عم بتموت بتصير طعمة حلوتو مُرّه بالعيد كانوا يتزيّنوا لبيوت يضوي شجر ميلادنا درّه
لا عَرْعُوري ولا شَبِّيْح سوري وعَنْ أصلي ما بْزيْح يا متَّطرّف إسمعْ واوعى وافهمْ قصدي منيْح منيْح
كل ما بتنزف خابيي قطره بتنزل خدر تاتطوّل لسهره وبتغل فيّي نار من كاسات تبوّس شفافي وبتولد لفكره
اعذرني يا سيطان الكرامي والوقار لولا كتبت غيابك من حروف نار ما زال قلب الشعر عغيابك بكي دمعات حَرّه ذوّبت قلب الحجار
قصيدة الشاعر الشعبي أبو سليم حمد المصفي، قالها متأثراً بأحداث مصر، أرسلت لنا لنشرها في الموقع. ويوضف الشاعر الشعبي سليم المصفي بأنه من أشهر شعراء جبل العرب ومن أكثرهم استقامة والتزاماً بالهم العام.
بعد مشاهدتي تلك الأحداث التي تقع في جمهورية مصر الحبيبة , أعادت هذه الصورة إلى أذهان العالم بشكل عام والجولان العربي السوري بشكل خاص ذكرى الإضراب المجيد
لما فراس تقرر غيــابو انسلّو شموع العاطفي وذابو وما ضل غير الآه واللوعات وعيون تبكي دم عَ مصابو وبين القلب والعين والنهدات وبيت الحزين وغصّة عتابو
ما اجملو هالاسم يا قاره يا مدينة الاكبر من القاره من شوقنا رحنا بحماكي نغل ونسوح من حاره على حاره عزمتي يا قاره بدور عم بتهل وساروا بسماكي نجوم سياره
أحيا شاعرا الزجل نائل الصباغ (من الجولان) وتوفيق الحلبي (من دالية الكرمل)، مساء أمس السبت، أمسية زجلية كبيرة في مقر دار اللغة العربية وآدابها في الجولان.
أي شيء أنت أيها القدر تنتظرني إلى أن أصبح فتاة بالغة لسن الرشد فأتعرف على شاب أحبه ويحبني ,نعيش أجمل لحظات الحب والحنان ونتفق على الزواج