ولو ..هدي شوي يا أيام حلمك علينا تتكمل الأحلام بعلمي بعدنا بأول المشوار بلحظه بتختفي طيور الحمام طلاب صفي وعبق زهرلجلنار كنا سوا وانطوت صفحات عام
قصيدة زجلية لسامر أيوب بمناسبة عيد الحب
وبعدك يا آدم عم بتسأل أنت مينك أنت من وين جايي وبالأمس وين كنت معقول صدفة ع الخليقة جيت وبكرا بصدفة تانية بتروح وما حدا بعود يتزكر كيف غبت ....... أو كيف بنت
كمام الزهر عم يسالو الضفي مطرح ما كنتي كمك تغفي من بعد ما بعطر الندي تبليه وفوق الحبق شفة ندي يصفي كيفو الغصن يلي بهنا عملتيه مخفى بظلو جسمك تخفي
في شي مش عم يحملو عقلي وحدو عظام المخ طرطقلي في بلاد ما شافت يوم راحة للموت هي الدمع والمقلة
اقسا خبر قالو وعذبوني دمعي نزل لا لا تعاتبوني حزني يا بيوت يا كلمات اني ع فرقتو الدمعات هدوني يا وراق الالم للحبر حني كتبت الحرف من دمعة عيوني
رحت مرة نهر بانياس ضفتو عزمني الحور اتمشى ع ضفتو ومتل ما بفي عاطفتو عطفني رجعت بجناح عاطفتي عطفتو
أفرك عَجرحك ملح واتوجّع واشهق نفَس من عطرك وفلـّو ونادي يا أرضي الموت عم ينبع حد الأسير وعالعهد ضلـّو
لا تطلب من الناس يدوبو بشعرك متل شاي وكعب سكّر ويهلــّلولك متل نحلة بحقل زهّر
باب الحاره السوريه قصه حلوه وشعبيه شغلت بال الناس كثير بيطلعلها شي قدسيه