بدأ موسم الأمطار وبدأ معه محبو جمع الفطر بالخروج إلى الأحراش للبحث عن وجبة شهية ومغذية. لكن العقبة الوحيدة أمام ذلك تبقى تمييز الفطر الجيد من السام، وهي مهمة ليست بالسهلة.
بعد انتهاء حرب تشرين، التي خاضتها سوريا ومصر ضد إسرائيل في العام 1973، وبعد وقف القتال على الجبهة المصرية، واستمرار حرب الاستنزاف
توجد على أرض الجولان الكثير من الظواهر الطبيعية الملفتة للنظر. إحدى هذه الظواهر هي «الجوبة». الجوبة عبارة عن حفرة دائرية كبيرة في الأرض تختلف آراء الجيولوجيين حول تشكلها. تنتشر في منطقة شمالي الجولان 23 جوبة
كثيرون من الجولانيين لا يعرفون أنه موجود في الجولان، وبالرغم من وجوده على بعد بضعة كيلومترات منهم فإن القليلون، القليلون، منهم قد زاروه.. إنه موقع "رجم الهيري"
لأولئك الذين تقافزوا بغبطة منذ حين بين صخور الجبل الأجرد، كأنما يعيدون اكتشاف المكان من جديد، وفي غمرة فرحهم بالعثور على بعض الحجارة المهذبة التي تتوسد التراب أو تجاهد كي تزيحه عنها
سوسيتا اسم ذو أصول آرمية، ُأطلق تشبيهاً لها بعنق الحصان، وهو ما يظهر عند النظر إليها من مكان مرتفع.أما الاسم اليوناني فكان هيبوس، ويطلق العرب عليها اسم قلعة الحصن.
سوسيتا اسم ذو أصول آرمية، ُأطلق تشبيهاً لها بعنق الحصان، وهو ما يظهر عند النظر إليها من مكان مرتفع.أما الاسم اليوناني فكان هيبوس، ويطلق العرب عليها اسم قلعة الحصن.
جبل الشيخ أو ما يعرف بالحرمون هو ابو المياه، كما انه أقدم وأعلى مكان سكنه الإنسان منذ القدم، ويوجد فيه قصر شبيب أو ما يطلق عليه اسم قصر عنتر وهو من أقدم المعابد في الشرق
يزخر الجولان بالظواهر الطبيعية المختلفة، وقد جئت على ذكر عدد منها في مقالات سابقة، مثل الجوبة ورجم الهيري. ومن بين هذه الظواهر الملفتة هناك ظاهرة "المغناطيسية المقلوبة"
ذاع صيته في مناطق واسعة من بلاد الشام.. اعتبر رمزاً من رموز الرجولة والـ «قبضنة».. اتخذه الرجال سلاحاً وزينة للتباهي.. كتبت عنه الأشعار الشعبية وتغنت به الصبايا لأكثر من مائتي عام.. قبل أن ينساه أهله