خمسة الآلاف سائح إسرائيلي تم إخلاءهم بعد ظهر هذا اليوم بسبب الأحوال الجوية العاصفة التي يشهدها الجولان ومنطقة جبل الشيخ، حيث غطى الضباب كامل منطقة شمال الجولان
ربح الشاب باسل سميح ابراهيم مبلغ 3463 شيكل في اليانصيب الذي أجري السحب عليه مساء أمس السبت في <عود النعناع> . وكانت شركة <كراميكا ميلينيوم> قد أعلنت عن سحب يا نصيب بين كل زبائنها الذين اشتروا من الشركة خلال العام 2006.
لا تزال مشاكل شبكة الكهرباء عديدة في بلدة مجدل شمس لدرجة أن حصول حوالي نصف سكان البلدة على خدمة طبيعية من الشبكة متعذر. المواطنون يشتكون من ضعف الشبكة وانقطاع التيار والمجلس المحلي يقول أن تخلف الناس عن دفع فواتير الكهرباء يعيق أعمال الصيانة
يد أهالي حارة الجبل في مجدل شمس على قلبهم.. وبالهم مشغول على مدار الساعة.. مرت أشهر على <تفريغ شفعة عمار> محاذية للطريق الرئيسية في الحارة مما أدى إلى خلق وضع خطير جداً، حيث أصبحت الطريق تمر على قمة هاوية ترتفع حوالي عشرة أمتار.
علم من مصادر مطلعة أن السلطات الإسرائيلية أعطت موافقتها مؤخراً على إرسال التفاح هذا الموسم إلى دمشق. وعلم أيضاً أن الموافقة لهذا العام لم تكن مشروطة بكمية معينة ولا بتاريخ معين
افتتح منتجع جبل الشيخ اليوم لاستقبال الزوار وهو اليوم الأول الذي يعمل فيه المنتجع لهذا الموسم. وذكرت مصادر في إدارة المنتجع أن عدد الزوار بلغ اليوم 1000 زائر وهو عدد متواضع مقارنة مع سنوات سابقة
اكتظت منطقة شمالي الجولان اليوم (السبت) بالسياح الذين قدموا للتمتع بالثلج القليل الذي تساقط على جبل الشيخ يوم أمس، وكذلك على أمل أن تصدق تنبؤات دائرة الأرصاد بأن العاصفة ستستمر اليوم وأن الثلوج ستتساقط من جديد.
بلغ ارتفاع الثلج عند المحطة السفلية لمنتجع جبل الشيخ 15سم بينما في المحطة العليا 20سم وذلك بزيادة 6 سم من الثلج سقطت منذ صباح اليوم. وكان تساقط الثلوج قد بدأ بشكل متقطع على مجدل شمس منذ الصباح ولكنه لم يغط الأرض بعد
يدور لغط كبير في الأيام الأخيرة حول طلب البعض تشكيل لجنة مكونة من أعضاء من لجان البرادات لزيارة دمشق من أجل التنسيق لعملية نقل التفاح إلى دمشق لهذا الموسم. وعلم أن لجنة حصلت على موافقة السلطات الإسرائيلية لزيارة دمشق نهاية الشهر القادم
لم تنم مجدل شمس الليل الفائت وكأن معركة شرسة دارت فيها بلغت ذروتها بين الساعة الثانية عشرة والواحدة منتصف الليل. أطفال وفتية تسلحوا بالمفرقعات وهاجموا بعضهم في الساحات والشوارع والأزقة متعمدين إصابة الآخر..