شب حريق كبير في قرية عين قنية، يعتقد أن سببه هو المفرقعات. الحريق شب في حقل مفتوح داخل القرية وبين البيوت ما سبب خطراً مباشراً علي الأهالي وممتلكاتهم.
عتصم أهالي قرية لغجر السورية المحتلة ظهر اليوم احتجاجاً على قرار مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر الانسحاب من شمال القرية
أصيب السيد مهنا طربيه من بقعاثا إصابات خطيرة برأسه يوم أمس بعد أن صدم سيارته لصوص ماشية حاول اعتراض طريقهم قرب قصرين.
تستمر مجموعة صبايا وشباب في نشاطاتها التطوعية، حيث قامت المجموعة يوم أمس السبت بتنظيف الشارع الرئيسي الواصل من "راس طلعة بيت وهبي" حتى المدرسة الثانوية.
تسببت مفرقعات أطلقها أطفال في حارة «جورة التل»، قرب مدرسة المناهل الابتدائية، بحريق كبير وخطير وسط البيوت، وكاد أن يمتد إلى بعضها
باتت ظاهرة الخيل والكلاب الضالة المنتشرة في قرى الجولان أمراً يسبب إزعاجاً ومصدر خطر على المواطنين. هذه الحيوانات الأليفة التي عادة ما يقتنيها الأهل لأولادهم، ثم بعد فترة يملونها
لجان الوقف والهئية الدينية في الجولان أعلنوا، في ختام هذه الاجتماعات، عن تأجيل الإعتصام إلى إشعار آخر. وعلل المجتمعون قرارهم هذا أنه بسبب حلول العيد
أعلن كمال عطيلة، الناطق بلسان وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية للوسط غير اليهودي، عن بدء التسجيل لمنح دراسية للطلاب الدروز الدارسين في الجامعات الإسرائيلية.
بعد الأعمال التطوعية التي قامت فيها مجموعة «صبايا وشباب»، وبالرغم من أنه لم يمض أكثر من شهرين على انطلاقتها، فإن عدد أعضائها كبر بصورة ملموسة،
ورد موقع جولاني البيان التالي موقعاً باسم أهالي عين قنية ننشرع كما وردنا من المصدر: الى جميع العرب الموحدين في الجولان السوري المحتل وفلسطين المحتله